الكنيسة الإنجيلية تحتفل بعيد القيامة وكبار رجال الدولة يشاركون الفرحة |صور
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
بدأت الكنيسة الإنجيلية الاحتفال بعيد القيامة المجيد، في مصر الجديدة، وانطلق الاحتفال بمجموعة من الترانيم.
ونظمت الطائفة الانجيلية برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، الاحتفال بعيد القيامة، بحضور حسام زعتر، نائبا عن رئيس الجمهورية، وعدد من الوزراء والمسؤولين والشخصيات العامة من بينهم الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، وخالد عبد العال محافظ القاهرة، ووزيرة التضامن الاجتماعي ، والفنانة إلهام شاهين، والفنان لطفي لبيب.
ونظمت الكشافة بالكنيسة أماكن الحضور والسير لتجنب الازدحام خلال الاحتفال، واستقبلت الكنيسة الإنجيلية المواطنين منذ صباح اليوم.
وجدير بالذكر أن برنامج احتفال الكنيسة الإنجيلية في مصر الجديدة، يتضمن صلاة افتتاحية ومجموعة من الترانيم وفقرة للقراءة الكتابية، ثم كلمة راعي الكنيسة، ومن المقرر أن ينتهي للاحتفال بكلمة الدكتور القس أندرية زكي رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكنيسة الإنجيلية بعيد القيامة المجيد الترانيم الطائفة الانجيلية القس إندريه زكي الکنیسة الإنجیلیة
إقرأ أيضاً:
وفاة نيافة الأنبا باخوميوس شيخ مطارنة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
توفي منذ قليل، شيخ مطارنة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وقائمقام البطريرك نيافة الحبر الجليل الأنبا باخوميوس مطران البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية ورئيس دير القديس مكاريوس السكندري بجبل القلالي، بعد حياة حافلة بالعطاء للكنيسة والوطن، عن عمر قارب ٩٠ سنة، وخدم خلالها الكنيسة لأكثر من ٧٠ سنة خادمًا وشماسًا مكرسًا وراهبًا وأسقفًا ومطرانًا، منها حوالي ٥٤ سنة في خدمة الرعاية الأسقفية.
وفاة الأنبا باخوميوسولد الأب الجليل المتنيح ( المتوفي ) يوم ١٧ ديسمبر ١٩٣٥، وترهب في دير السريان بوادي النطرون، باسم الراهب أنطونيوس السرياني يوم ١١ نوفمبر ١٩٦٢، وسيم أسقفًا يوم ١٢ ديسمبر ١٩٧١ وسيم معه المتنيح الأنبا يوأنس مطران الغربية السابق، وكانا باكورة سيامات مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث عقب أقل من شهر من تجليسه على كرسي مار مرقس الرسول. ونال رتبة مطران يوم ٢ سبتمبر عام ١٩٩٠. كما تولى لمدة ثمانية شهور (من ٢٢ مارس وحتى ١٨ نوفمبر ٢٠١٢) مسؤولية قيادة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بعد اختياره ليكون قائمقام البطريرك، حيث أدار هذه الفترة بحكمة واقتدار نال على إثرها شهادة جميع المتابعين داخل مصر وخارجها.
تربى على يديه أجيال من الخدام صار العديد منهم كهنة ورهبان وأساقفة، أبرزهم قداسة البابا تواضروس الثاني أطال الله حياته.