الحوثيون يطلقون المرحلة الرابعة من التصعيد ضد إسرائيل
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
صنعاء (زمان التركية)ــ أعلنت جماعة أنصار الله “الحوثيون” في اليمن إطلاق المرحلة الرابعة من التصعيد ضد إسرائيل، تضامناً مع قطاع غزة.
وأعلن الحوثيون المدعومين من إيران استهداف “السفن المتجهة إلى الموانئ الإسرائيلية”، من أي جنسية بما يشمل البحر المتوسط، إذا شنت إسرائيل عملية عسكرية في رفح.
هذا وقد أعلنت جماعة أنصار الله أيضاً أنه إذا ما قامت قوات الإحتلال الإسرائيلي بإجتياح رفح بإسناد ودعم أمريكي، فستقوم “القوات المسلحة اليمينية” بفرض عقوبات على أي شركة تدخل لها سفن إسرائيل.
وهذا التصعيد من قِبل الحوثيون لا يقلق فقط إسرائيل؛ بل والولايات المتحدة أيضاً، حيث يعد ذلك انعكاسا لتراجع هيمنة وقوة ونفوذ الولايات المتحدة في المنطقة، كما سيسفر عن فرض حصار على إسرائيل من كل الجهات بما يشمل بحر العرب والبحر الأحمر والبحر الأبيض المتوسط، وهو ما يمثل تبدل واضح لخريطة المنطقة وموازين القوى فيها.
Tags: أنصار اللهالحوثيوناليمنالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أنصار الله الحوثيون اليمن
إقرأ أيضاً:
مراحل علاج سرطان الثدي.. تعرفي على خطورة المرحلة الرابعة
يختلف علاج سرطان الثدي حسب المرحلة عند التشخيص وتتمتع السرطانات في مراحلها المبكرة (المرحلة 1 و2) عمومًا بمعدلات بقاء أعلى وقد تتطلب علاجًا أقل شمولًا مقارنة بالمراحل المتقدمة (المرحلة 3 و4).
على سبيل المثال:• المرحلة 1 و2: يمكن إدارة هذه المراحل المبكرة بالجراحة والاستخدام المحدود للعلاج الكيميائي أو الإشعاعي والهدف من العلاج هو القضاء على السرطان مع الحفاظ على نوعية حياة المريض.
• المرحلة 3: على الرغم من أن سرطان الثدي في المرحلة 3 لا يزال قابلًا للشفاء، إلا أنه يتطلب عادةً مجموعة من العلاجات، بما في ذلك الجراحة والعلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي وربما العلاج المناعي.
والهدف هو إدارة المرض والسيطرة عليه بشكل فعال ومع ذلك، فإن معدلات البقاء على قيد الحياة في المرحلة الثالثة من سرطان الثدي أقل مقارنة بالمرحلتين الأولى والثانية، مما يعكس طبيعة المرض الأكثر تقدمًا.
وغالبًا ما يواجه المرضى الذين تم تشخيصهم في المرحلة الثالثة نظام علاج أكثر كثافة، ولكن مع الرعاية الشاملة، يمكن للعديد منهم تحقيق الشفاء.
• المرحلة 4: في هذه المرحلة المتقدمة، ينتشر السرطان عادة إلى أجزاء أخرى من الجسم ولا يعتبر قابلًا للشفاء.
وينصب تركيز العلاج في المرحلة الرابعة على السيطرة على المرض والحفاظ على أفضل نوعية حياة ممكنة لأطول فترة ممكنة.
وفي حين أن معدلات البقاء على قيد الحياة للمرحلة الرابعة من سرطان الثدي أقل، فإن التقدم في العلاج يسمح للمرضى بالعيش حياة أطول وأكثر إشباعًا حتى مع هذا التشخيص.