ياسمين صبري تتخطى انتقادات الجمهور لها بـ«اليوجا».. صور
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
شاركت الفنانة ياسمين صبري جمهورها بلقطات من ممارستها رياضة “اليوجا”، حيث كشفت في لقاءات متعددة عن عشقها لهذه النشاط البدني وعن اهتمامها بممارسته بانتظام.
نشرت ياسمين مجموعة صور جديدة لها أثناء ممارستها “اليوجا” على حسابها الرسمي على “إنستجرام”، حيث برزت في الصور برشاقة وأنوثة، وارتدت ملابس رياضية سوداء بسيطة وأنيقة.
على صعيد آخر، تعرضت ياسمين لانتقادات عبر منصات التواصل الاجتماعي بسبب مظهرها في مسلسل “رحيل” الذي تلعب فيه دور البطولة، حيث ظهرت ببشرة نضرة ومكياج كامل، ما أثار استياء بعض رواد السوشيال ميديا الذين اعتبروا ذلك تجسيدًا غير واقعي لشخصية فتاة مسجونة.
الفنانة ياسمين صبري نشرت صورة لها من كواليس مسلسل رحيل وهي بالزي الأبيض، ما يبدو أنه في غرفة المحاكمة أو في سجن النساء، لكن إطلالة الفنانة ومكياجها أثارا موجة من الانتقادات.
وكتب أحد المتابعين ساخرًا على منصة «إكس»: «الأستاذة ياسمين صبري مسجونة في بيوتي سنتر»، فيما سخر متابع آخر قائلًا: «الفنانة ياسمين صبري اتسجنت في سمير وليم».
بينما كتب آخر: «صورة المساجين في Egypt بشرتهم أكتر نضارة»، وكتب آخر: «السجن مبقاش عقاب، بقى لنضارة البشرة والفيلر.. مرفق صورة للفنانة ياسمين صبري».
المصري اليوم
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: یاسمین صبری
إقرأ أيضاً:
انتقادات ألمانية لاتفاق واشنطن وموسكو حول أوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أثار الاتفاق بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بشأن تعليق الهجمات المتبادلة على منشآت الطاقة في أوكرانيا لمدة 30 يومًا، انتقادات حادة من وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس، الذي وصفه بأنه "محصلته صفر"، مشككًا في جدواه وتأثيره الفعلي على مسار الحرب.
في تصريحاته لمحطة "زد دي إف" الألمانية، أشار بيستوريوس إلى أن البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا تتمتع بالفعل بحماية قوية، مما يجعل الاتفاق بلا معنى فعليًا، خاصة أن الهجمات الروسية على المنشآت المدنية لم تتوقف بعد المحادثة بين ترامب وبوتين.
كما عبّر عن اعتقاده بأن الرئيس الأمريكي لن يبقى في موقف المتفرج لفترة طويلة، مرجحًا أن يكون الرد الأمريكي قادمًا، حفاظًا على قوة الولايات المتحدة وسمعتها الدولية.
من منظور أوسع، يرى بيستوريوس أن شروط بوتين لوقف إطلاق النار تهدف أساسًا إلى استغلال الهدنة لإضعاف أوكرانيا، ومنح روسيا فرصة لإعادة التسلح وتعزيز قواتها على الحدود أو في المناطق المحتلة، في خطوة قد تمهد لتصعيد عسكري جديد مستقبلاً.
وعقب الاتصال بين ترامب وبوتين، أعلن الكرملين أن روسيا وضعت عددًا من المطالب، أبرزها وقف تزويد أوكرانيا بالأسلحة والمعلومات الاستخباراتية من قبل الغرب.
في المقابل، صرّح ترامب لقناة "فوكس نيوز" بأن بوتين لم يطالب بوقف فوري للمساعدات لأوكرانيا، دون توضيح ما إذا كان يشير إلى الدعم العسكري أو المالي أو الإنساني.
يأتي هذا الجدل وسط تصاعد التوترات بشأن مستقبل الدعم الغربي لكييف، حيث تتباين المواقف بين القوى الدولية حول كيفية التعامل مع الحرب المستمرة. وبينما تسعى موسكو لاستغلال أي هدنة لتعزيز موقفها العسكري، يبقى موقف واشنطن وحلفائها الأوروبيين محورًا رئيسيًا في تحديد ملامح المرحلة القادمة من الصراع.