مصرع عاملين انهار عليهما بئر صرف صحي في أسيوط
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
لقي عاملان مصرعهما، اليوم السبت، أبعد ان انهار عليهما بئر صرف صحي تحت الإنشاء بقرية المعابدة الشرقية بمركز أبنوب بمحافظة أسيوط.
تلقى اللواء وائل نصار مدير أمن أسيوط، إخطارًا من غرفة عمليات النجدة بورود بلاغ من الأهالي بالحادث ووجود وفيات.
وبالانتقال والمعاينة الأولية تبين انتقل إلى موقع الحادث ضباط القسم والإسعاف وتبين من المعاينة والفحص انهيار بئر صرف صحي تحت الإنشاء بقرية المعابدة الشرقية مما أسفر عن مصرع "عمر.
تم نقل الجثتين إلى مشرحة مستشفى أسيوط الجامعي، حرر المحضر اللازم والعرض على النيابة العامة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسيوط أخبار أسيوط بئر صرف صحي بأسيوط بئر صرف صحي
إقرأ أيضاً:
رئيس الشاباك يستقيل من منصبه.. فشلنا وكل شيء انهار ليلة 7 أكتوبر
أعلن رئيس جهاز مخابرات الاحتلال "الشاباك"، رونين بار، استقالته من منصبه، وقال إنه سيغادر منصبه، في الـ 15 حزيران/يونيو المقبل.
ونقلت القناة 13 الإسرائيلية، عن بار قوله في خطاب استقالته، مساء الإثنين، "بعد سنوات من العمل على جبهات عديدة، وفي ليلة واحدة، على الجبهة الجنوبية (قطاع غزة)، انهار كل شيء، جميع الأنظمة فشلت، كذلك فشل الشاباك في تقديم الإنذار المسبق".
وقال: "أعلن تحملي المسؤولية عن فشل 7 أكتوبر وإنهاء خدمتي كرئيس للجهاز، وكل من اختار الخدمة العامة والدفاع عن أمن الدولة، فشل في توفير شبكة الأمان في ذلك اليوم".
والأحد، اتهم نتنياهو، رئيس الشاباك رونين بار، بالفشل الاستخباراتي في التعامل مع عملية طوفان الأقصى في الـ 7 من تشرين أول/أكتوبر 2023.
وفي إفادة خطية أمام المحكمة العليا، ردا على إفادة قدمها بار، الأسبوع الماضي بشأن قرار الحكومة بإقالته، قال نتنياهو: "ادعاء رونين بار بأنه حذر من اندلاع حرب وأيقظ جميع الأنظمة في البلاد، هو ادعاء كاذب".
وأضاف: "تعامل بار، مع الأحداث يعد أكبر فشل استخباراتي في تاريخ إسرائيل"، حسب هيئة البث العبرية.
وتصاعد التوتر بين نتنياهو وبار، على خلفية تحقيق داخلي أجراه الشاباك حول الإخفاقات الأمنية السابقة لهجوم السابع من أكتوبر 2023.
وصادقت حكومة الاحتلال، يوم 20 آذار/ مارس الفائت، على إقالة "بار" من رئاسة "الشاباك"، بعد قرار اتخذه نتنياهو، ما تسبب بتصاعد الاحتجاجات في الشوارع، ضد حكومة نتنياهو، والمطالبة بالتوصل إلى اتفاق تبادل أسرى، وإنهاء العدوان على غزة.