رغم استئناف المفاوضات.. مسؤول لدى الاحتلال: سندخل رفح ولن نوقف الحرب
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
مسؤول: الجيش سيدخل رفح سواء تمت الهدنة أم لم تتم
نقلت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي عن مصدر سياسي قوله إنهم لن يوافقوا على إنهاء العدوان على قطاع غزة.
وأضاف المصدر أن الجيش سيدخل رفح سواء تمت الهدنة أم لم تتم.
اقرأ أيضاً : إعلام عبري: حماس وافقت على المرحلة الأولى من صفقة الهدنة.. وهذه تفاصيلها
ويأتي ذلك بعد وصول وفد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إلى القاهرة، وتوجه الوفد القطري إلى العاصمة المصرية لإستئناف المفاوضات بمشاركة واشنطن.
في حين ذكرت القناة 12 العبرية، نقلاً عن مصدر في حماس، أن الحركة وافقت على المرحلة الأولى من صفقة وقف القتال وإطلاق سراح المحتجزين، شريطة أن تضمن الولايات المتحدة انسحاب الاحتلال الإسرائيلي بالكامل من قطاع غزة بعد 124 يوما عند اكتمال المراحل الثلاث للاتفاق.
ونقلت القناة عن مسؤول في حماس، لم تكشف عن اسمه، قوله إن "الضمان الأمريكي أرسل عبر وسطاء مصريين وقطريين، ومن المقرر أن يجتمعوا مع ممثلين عن الحركة في القاهرة السبت".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الاحتلال رفح الحرب في غزة قطاع غزة مصر القاهرة
إقرأ أيضاً:
بوتين يبحث مع ويتكوف استئناف المفاوضات المباشرة بين روسيا وأوكرانيا
موسكو – بحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والمبعوث الرئاسي الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، سبل حل الأزمة الأوكرانية، بما في ذلك إمكانية استئناف المفاوضات المباشرة بين موسكو وكييف.
وقال مستشار السياسة الخارجية في الكرملين يوري أوشاكوف، في مؤتمر صحفي، امس الجمعة، إن اللقاء بين بوتين وويتكوف في موسكو استغرق 3 ساعات.
وأضاف أن اللقاء كان مثمرا وبناء، ولفت إلى أن هذه هي الزيارة الـ 4 من نوعها للمبعوث الأمريكي ويتكوف إلى روسيا.
وأشار أن اللقاء ساهم في تقارب المواقف بين روسيا والولايات المتحدة بشأن أوكرانيا وقضايا دولية أخرى.
وأوضح أن بوتين وويتكوف ناقشا إمكانية استئناف المفاوضات المباشرة بين ممثلي روسيا وأوكرانيا، مشيرا أن الحوار المثمر بين بلاده والولايات المتحدة سيستمر على مختلف المستويات.
وكان بوتين وويتكوف قد اجتمعا لنحو 4 ساعات ونصف في مدينة سان بطرسبورغ بتاريخ 11 ابريل/ نيسان الجاري، لبحث سبل حل الأزمة الأوكرانية.
يشار إلى أنه في مارس/ آذار 2022، استضافت إسطنبول عدة جولات من المباحثات بين وفود روسية وأوكرانية للتوصل إلى اتفاق بشأن إنهاء الحرب.
ومنذ 24 فبراير/ شباط 2022 تشن روسيا هجوما عسكريا على جارتها أوكرانيا وتشترط لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام لكيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره كييف “تدخلا” في شؤونها.
الأناضول