خاص | السلطات الفرنسية تحتجز الطبيب غسان أبو ستة في مطار باريس
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
كشف مصدر حقوقي لـ"عربي21"، أن السلطات الفرنسية احتجزت اليوم السبت، الطبيب الفلسطيني غسان أبو ستة في مطار شارل ديغول بالعاصمة باريس.
وأوضح المصدر أن طبيب التجميل أبو ستة، الحامل للجنسية البريطانية، احتجز وهو قادم إلى فرنسا للمشاركة في ندوة تنعقد بمجلس الشيوخ الفرنسي حول مسؤولية باريس في القانون الدولي في المجازر التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة.
وكان من المفترض أن يحضر أبو ستة الندوة التي تنعقد اليوم السبت داخل مقر مجلس الشيوخ الفرنسي، بتنظيم من برلمانيين ينتمون إلى حزب الخضر.
وكتب أبو ستة فور وصوله مطار باريس "أنا في مطار شارل ديغول. إنهم يمنعونني من دخول فرنسا. من المفترض أن أتحدث في مجلس الشيوخ الفرنسي اليوم. يقولون إن الألمان فرضوا حظرًا لمدة عام على دخولي إلى أوروبا".
وكان أبو ستة قدم شهادة مفزعة عما عايشه في قطاع غزة خلال الفترة التي قضاها أثناء العدوان الوحشي الذي خلف نحو 35 ألف شهيد منذ السابع من تشرين أول/ أكتوبر الماضي.
I am at Charles De Gaule airport. They are preventing me from entering France. I am supposed to speak at the French Senate today. They say the Germans put a 1 year ban on my entry to Europe.
— Ghassan Abu Sitta (@GhassanAbuSitt1) May 4, 2024المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية فرنسا غزة فرنسا غزة غسان ابو ستة المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة أبو ستة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفرنسية: التهجير القسري لسكان غزة يزعزع استقرار المنطقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية، أن مستقبل غزة يجب ألا يكون في إطار سيطرة دولة ثالثة بل في إطار الدولة الفلسطينية المستقبلية تحت رعاية السلطة الفلسطينية.
وأضافت الخارجية الفرنسية، في تصريحات نقلتها فضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الأربعاء: "سنواصل معارضة الاستيطان المخالف للقانون الدولي وأي رغبة في ضم الضفة الغربية من جانب واحد".
وأكدت الخارجية الفرنسية، أن التهجير القسري لسكان غزة يمثل هجومًا على التطلعات المشروعة للفلسطينيين ويزعزع استقرار المنطقة.