زهيو: على القوى السياسية الليبية التحرك لاستعادة الارادة الوطنية المسلوبة
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن زهيو على القوى السياسية الليبية التحرك لاستعادة الارادة الوطنية المسلوبة، ليبيا – اعتبر رئيس الهيئة التأسيسية لحزب التجمع الوطني الليبي، أسعد زهيو، أن ردود الفعل الدولية وعلى رأسها موقف بعثة الامم المتحدة للدعم في .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات زهيو: على القوى السياسية الليبية التحرك لاستعادة الارادة الوطنية المسلوبة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ليبيا – اعتبر رئيس الهيئة التأسيسية لحزب التجمع الوطني الليبي، أسعد زهيو، أن ردود الفعل الدولية وعلى رأسها موقف بعثة الامم المتحدة للدعم في ليبيا ومجموعة 3+2 الاخيرة، مواقف محيرة وغير واضحة إذا تم اخذها بحسن النوايا وان كانت السياسة لا تعترف بالنوايا الحسنة.
زهيو قال في تدوينة له على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” “يقول المثل الشعبي ( لا ترحم لا تخلي رحمة ربي تنزل ) وهو ما ينطبق على المجتمع الدولي الذي يشاهد المشهد الليبي المتأزم وحالة الانقسام التي عصفت بالبلاد وتعطل الانتخابات اضافة لشلل عام عم البلاد دون ان يتحرك ساكنًا ويكتفي فقط بالبيانات الخجولة والمواقف الباهتة والحرص على استمرار هذا الوضع على ما هو عليه”.
وأشار إلى أنه في المقابل يرفض كل التصورات والمعالجات التي تطرح من الاطراف الليبية دون تقديم البديل المقنع.
ولفت إلى أن عبد الله باتيلي لم يفعل شيء طوال مدة ولايته ولن يفعل شيء في آخر شهرين متبقية له في ولاية البعثة، ولهذا هم حريصين على بقاء هذا الوضع في حالة الجمود حتى انتهاء ولاية البعثة والنظر بعد ذلك في تجديد ولايته لعام آخر او تسمية مبعوث جديد.
ودعا القوى السياسية الليبية للتحرك العاقل والفعال لاستعادة الارادة الوطنية المسلوبة وعودة القرار الوطني والملكية الليبية للحل.
Shares62.90.13.231
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل زهيو: على القوى السياسية الليبية التحرك لاستعادة الارادة الوطنية المسلوبة وتم نقلها من المرصد الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تهديدات وإجراءات باكستانية ضد الهند.. ومودي يعطي الجيش حرية التحرك
أعلن وزير باكستاني، أن بلاده تستعد لاتخاذ إجراء قانوني دولي بشأن تعليق الهند لمعاهدة رئيسية لتقاسم مياه أحد الأنهار وسط تصاعد التوتر بين الجارتين في أعقاب هجوم على سياح في الشطر الذي تديره الهند من كشمير.
وقال عقيل مالك وزير القانون والعدل إن إسلام اباد تعمل على وضع خطط لثلاثة خيارات قانونية مختلفة على الأقل، بما في ذلك إثارة القضية في البنك الدولي الذي توسط في المعاهدة.
وأضاف أن باكستان تدرس أيضا اتخاذ إجراء لدى محكمة التحكيم الدائمة أو محكمة العدل الدولية في لاهاي حيث يمكنها قول إن الهند انتهكت اتفاقية فيينا لقانون المعاهدات لعام 1969.
وقال مالك "اكتملت تقريبا مشاورات الاستراتيجية القانونية"، مضيفا أن القرار بشأن القضايا التي سيتم رفعها سيتخذ "قريبا"، ومن المرجح أن يشمل رفع القضايا لدى أكثر من جهة.
وعلقت الهند الأسبوع الماضي معاهدة مياه نهر السند التي توسط فيها البنك الدولي عام 1960 بعد الهجوم في كشمير، وقالت إنها ستستمر حتى "تتخلى باكستان بشكل موثوق ولا رجعة فيه عن دعمها للإرهاب عبر الحدود".
إلى ذلك هدد، قال وزير السكك الحديدية الباكستاني حنيف عباسي، الهند وقال إن صواريخ "غوري" و"شاهين" و"غزنوي" النووية الباكستانية مصوبة نحو الهند وليست مجرد "زينة تعرض في الشوارع".
وقال عباسي في مؤتمر صحفي: "إذا أوقفتم مياهنا سنوقف أنفاسكم"، وأضاف "تخيلوا أنكم تطلقون صاروخا واحدا، فنرد عليكم بـ 200. ما مصيركم؟ إلى أين ستهربون؟ لا تهددونا، فنحن مستعدون لمحاربتكم، لسنا جبناء".
وتنفي إسلام اباد وجود أي صلة لها بالهجوم الذي أسفر عن مقتل 26 شخصا.
من جانبه أعطى رئيس الوزراء ناريندرا مودي الجيش الهندي "حرية التحرك" للرد على هجوم وقع في كشمير الأسبوع الماضي، وفقا لمصدر حكومي رفيع الثلاثاء، بعد أن اتهمت نيودلهي إسلام اباد بالوقوف وراء الهجوم.
ونقلت الفرنسية عن مصدر قوله، إن مودي أكد لقادة الجيش والأمن في اجتماع مغلق أن "الهند تعتزم توجيه ضربة ساحقة للإرهاب".
ونقل عن مودي قوله إن القوات المسلحة تتمتع "بحرية تحرك كاملة لتحديد أسلوب وأهداف وتوقيت ردنا على الهجوم الإرهابي على المدنيين في كشمير".
ونفت باكستان أي تورط لها ودعت إلى إجراء "تحقيق محايد" في ملابساته.
إضافة إلى إطلاق النار عبر خط السيطرة الحدودي في كشمير، تبادلت الدولتان سيلا من الاجراءات الدبلوماسية وطردتا مواطنين، وأمرتا بإغلاق الحدود.
ونشرت الحكومة مقاطع مصورة لاجتماع مودي مع قادة الجيش ووزير الدفاع راجناث سينغ.
وكان مودي أكد بعد الهجوم "أقول لكل العالم: ستحدد الهند هوية الإرهابيين ومن يدعمهم وتلاحقهم وتعاقبهم، سنطاردهم إلى أقاصي الأرض".