عينه من البول وآيس وحشيش| ماذا جاء في حيثيات حبس مدمن الشرابية؟
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
أودعت محكمة جنايات شمال القاهرة المنعقدة بمجمع محاكم العباسية ، حيثيات حكمها بحبس عاطل سنة وتغريمه 5 آلاف جنيه، لحيازته بقصد التعاطي جوهر الحشيش المخدر في الشرابية.
وقالت المحكمة في حيثيات الحكم علي المتهم، أن الواقعة تتحصل في اطمئنان المحكمة إلى اعتراف المتهم الذي أقر بتعاطي مواد مخدرة.
وأضافت الحيثيات؛ أنه بعرض المتهم على مصلحة الطب الشرعى لإجراء الفحوصات الطبية اللازمة، وأخذ عينة من الدم والبول تبين احتوائها على أحد نواتج أيض الحشيش المدرج بالجدول الأول من قانون المخدرات، كما أن التهم على النحو سالف البيان قد قام الدليل على صحتها ونسبتها للمتهم وفقا لما جاء بشهادة معاون مباحث مركز شرطة الشرابية، وما ثبت بتقرير المعمل الكيماوي.
وتابعت المحكمة في الحيثيات حكمها علي المتهم، أن تحريات معاون مباحث مركز شرطة الشرابية، توصلت إلى صحة تعاطي المتهم للمواد المخدرة، وثبت بتقرير المعمل الكيماوي أنه عثر بعينة دم وبول المتهم على أحد نواتج أيض الحشيش المدرج بالجدول الأول من قانون المخدرات، وبسؤال المتهم بتحقيقات النيابة، أقر بتعاطيه المواد المخدرة، كما جاء في أمر الإحالة أن المتهم بدائرة قسم الشرابية أحرز بقصد التعاطي جوهر الحشيش المخدر في غير الأحوال المصرح بها قانونا، كما أحرز بقصد التعاطي جوهر الآيس المخدر في غير الأحوال المصرح بها قانونا.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
المطرب أحمد العيسوي.. رحلة كفاح بدأت من شوارع الشرابية إلى نجومية الغناء
تحدث المطرب أحمد العيسوي عن صورة نادرة من ذكريات طفولته، مشيرًا إلى أنها لم تُنشر من قبل على مواقع التواصل الاجتماعي أو في أي مكان آخر، مما يجعلها ذكرى خاصة جدًا بالنسبة له وعبّر عن سعادته برؤيتها، حيث أعادته إلى أيام الطفولة الجميلة.
وعند سؤاله عن مرحلة الشباب وما قبل إصدار ألبومه الأول “اتشطروا”، أوضح العيسوي خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم، أنه مر برحلة طويلة مليئة بالتحديات فقد أنهى دراسته ثم التحق بالخدمة العسكرية عام 1986، لكن شغفه بالغناء بدأ منذ فترة مبكرة وكان شقيقه الراحل، الحاج سامور العيسوي، الداعم الأول له، إذ آمن بموهبته بشكل كامل وشجعه على الاستمرار.
أوضح العيسوي أنه بدأ الغناء كهواية، حيث كان يؤدي الأغاني في فناء المدرسة وفي شوارع الحي، حتى أصبح يشارك في حفلات الأفراح بالمناطق المجاورة وكان لأهل منطقته، الشرابية، دور كبير في دعمه، رغم أنه وُلد في باب الشعرية، ذلك الحي الذي يُعد معقلًا للفن وبعد إنهاء خدمته العسكرية، استمر في المشاركة في الأفراح خلال إجازاته، حتى تمكن من دخول عالم الفن بفضل الدعم الذي تلقاه من شعراء وملحنين بارزين في باب الشعرية.