مستشار الرئيس: مصر في الطريق للقضاء على مسببات الإصابة بسرطان الكبد
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
قال الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية، إنّ البحث عن أسباب الإصابة بالأمراض مكون أساسي في البرنامج الصحي المصري، مشيرًا إلى أن مشكلات الكبد في مصر كانت مزمنة، مثل البلهارسيا والالتهاب الكبدي وأورام الكبد وبعض الأورام الأخرى التي وضعها الرئيس عبدالفتاح السيسي كأولوية في الكشف المبكر.
وأضاف تاج الدين في مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، المُذاع على القناة الأولى، اليوم السبت، أنّ مصر في الطريق للقضاء على مسببات الإصابة بسرطان الكبد، وكان السبب الرئيس هو التليف الناتج عن البلهارسيا، ولكن نجحت الدولة المصرية نجاحا كبيرا في القضاء على البلهارسيا.
هيثم نبيل يكشف عن علاقته بالمخرج محمد سامي ويؤكد: أصدقاء منذ الطفولة برشلونة يوافق على رحيل الدبابة إلى باريس بـ70 مليونوتابع مستشار الرئيس إلى أنه تم وضع مصر في المنطقة الذهبية للسيطرة على الالتهاب الكبدي C وهو بادرة طيبة جدا، إذ جرى علاج ملايين المرضى المصابين بهذا المرض وشُفي منه الغالبية العظمى وأصبحت الحالات نادرة جدا، بعدما كانت مصر أعلى دول العالم في معدلات الإصابة به.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكبد مستشار رئيس الجمهورية محمد عوض تاج الدين صباح الخير يا مصر الرئيس عبدالفتاح السيسي
إقرأ أيضاً:
إدانة امرأة لادعائها إصابتها بسرطان مميت
خاص
تمكنت امرأة بريطانية تدعي لورا مكفرسون، من ديربي، من خداع أسرتها لمدة خمس سنوات بادعاء إصابتها بسرطان مميت.
و وفقًا لصحيفة “ذا تايمز” البريطانية، أدانت محكمة لورا البالغة من العمر 35 عامً، لخداعها أسرتها شريكها السابق، رجل الأعمال جون ليونارد، خاصة بعد أن تمكنت من إقناع شريكها بدفع نحو 25,000 جنيه إسترليني لتمويل علاجها المزعوم، لكنها أنفقت الأموال على جراحات تجميلية وعلاج لفقدان الوزن في الخارج.
وقامت مكفرسون بتزوير زيارات طبية وصورًا لإظهار نفسها وكأنها تخضع للعلاج الكيماوي ، ولم يقتصر خداعها على أسرتها وشريكها فحسب، بل امتد ليشمل أصدقاءها وأقربائها، بما في ذلك ابنتها التي كانت تبلغ من العمر 12 عامًا عند بدء الأكاذيب.
وكشف ليونارد شريكها السابق أمام وفي محكمة ديربي، أن المدرسة كانت تتواصل معه باستمرار بشأن قلق ابنته على صحة والدتها، حيث كانت تبكي خوفًا عليها.
واعترفت مكفرسون في المحكمة بأنها ادعت كذبًا إصابتها بأنواع متعددة من السرطان، بما في ذلك والأمعاء والمبيض، وطلبت أموالاً من ليونارد للعلاج بين عامي 2017 و2022.
وتكشفت الحقيقة عندما طلبت مكفرسون أكثر من 7 آلاف جنيه إسترليني لإجراء عملية تجميلية في مانشستر، ليكتشف ليونارد أنها خضعت فقط لإجراء تجميلي، مما كشف زيف ادعاءاتها.
واستمرت مكفرسون وعلى الرغم من انفصالهما قبل ثلاث سنوات، في ادعاء مرضها حتى اعترفت بالحقيقة أمام المحكمة في سبتمبر الماضي.
وأصدرت المحكمة قرار بفرض ارتداء مكفرسون لجهاز إلكتروني مع تطبيق حظر تجول من الساعة 7 مساءً حتى 6 صباحاً من الأربعاء إلى الأحد.
كما أصدرت عقوبة مجتمعية لمدة عامين، وألزمتها بإتمام 30 يومًا مع موظف مراقبة، مع تحذيرها من إمكانية سجنها في حال خرق الشروط.