وقَّع الرئيس الأمريكي جو بايدن، مذكرة رئاسية تهدف إلى حماية البنى التحتية الحيوية من الهجمات السيبرانية والأخطار الطبيعية.

وتكلِّف المذكرة الرئاسية - حسب ما نقلت قناة (الحرة) الأمريكية اليوم السبت - وكالة حكومية أو هيئة فيدرالية محددة لإدارة الأخطار بشأن كل قطاع، من أصل 16 قطاعا حيويا من البني التحتية الأكثر عرضة لتلك التهديدات.

. كما تسعى إلى تحسين التنسيق وتبادل المعلومات بين القطاعين العام والخاص بشكل أكثر سرعة وسلاسة.

في السياق ذاته، قال مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي كريستوفر راي، لقد شهدنا موجة من الهجمات الإلكترونية التي تلزمنا بضرورة حماية البنى التحتية الحيوية والشركات الكبيرة، على حد سواء.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي الهجمات الإلكترونية الهجمات السيبرانية جو بايدن

إقرأ أيضاً:

زار دمشق مؤخرا.. عضو الكونغرس الأمريكي ينقل رسالة من الرئيس السوري الشرع إلى الرئيس ترامب

سوريا – أكد عضو الكونغرس الأمريكي كوري ميلز، إنه أجرى محادثات مع الرئيس السوري أحمد الشرع حول شروط رفع العقوبات الاقتصادية والسلام بين سوريا التي دمرتها الحرب وإسرائيل.

وصرح عضو الكونغرس الأمريكي بأنه سيسلم رسالة وجهها الرئيس أحمد الشرع إلى الرئيس دونالد ترامب، دون إعطاء تفاصيل عن محتواها.

وقال السياسي الجمهوري ميلز (44 عاما) من ولاية فلوريدا لوكالة “بلومبرغ” للأنباء، إنه سافر إلى دمشق الأسبوع الماضي في مهمة غير رسمية لتقصي الحقائق نظمتها مجموعة من الأمريكيين السوريين المؤثرين.

وأضاف “أنه يخطط لإطلاع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المقرب منه، ومستشار الأمن القومي مايك والتز على نتائج المحادثات عندما يعود من زيارته”.

وأفاد ميلز وهو من قدامى المحاربين في الجيش خدم في العراق بعد الغزو الأمريكي عام 2003، بأنه جلس مع الشرع لمدة 90 دقيقة وأوضح ما تتوقع الولايات المتحدة حدوثه لكي تنظر إدارة ترامب في تخفيف أو رفع العقوبات التي تستهدف أي شخص يتعامل مع الحكومة السورية باستثناء تقديم المساعدات الإنسانية.

وقال إنه طلب من الشرع ضمان تدمير أي أسلحة كيميائية متبقية من عهد الأسد، والتنسيق بشأن مبادرات مكافحة الإرهاب بما في ذلك مع حلفاء الولايات المتحدة مثل العراق.

وذكر أن الشرع يجب عليه أيضا أن يوضح كيف ينوي التعامل مع المقاتلين الأجانب الذين لا يزالون في البلاد، وأن يقدم ضمانات لحليفة الولايات المتحدة إسرائيل التي لا تثق بالزعيم السوري وتعارض رفع العقوبات.

وأشار ميلز إلى أن الرئيس السوري منفتح على معالجة المخاوف الأمريكية.

ووصف ميلز محادثاته مع الشرع بأنها إيجابية، وقال إنه أجرى أيضا محادثات مع وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني.

وقال ميلز: “أنا متفائل بحذر وأتطلع إلى الحفاظ على حوار مفتوح”.

المصدر: وكالة “بلومبرغ” للأنباء

مقالات مشابهة

  • زار دمشق مؤخرا.. عضو الكونغرس الأمريكي ينقل رسالة من الرئيس السوري الشرع إلى الرئيس ترامب
  • وزير البنى التحتية ممثل والي النيل الأبيض يودع الفوج الأول من الاسرى العسكريين الذين تماثلوا للشفاء
  • إيلون ماسك: قرار فرض التعريفات الجمركية بيد الرئيس الأمريكي وحده
  • نائب الرئيس الأمريكي: الهند والولايات المتحدة انتهتا من شروط مرجعية لاتفاقية التجارة
  • الكرملين: بوتين مستعد للتفاوض مع أوكرانيا بشأن وقف الهجمات على منشآت البنية التحتية
  • الرئيس الأمريكي يعلن مشاركته في جنازة البابا فرنسيس بروما
  • زيلينسكي: وقف الضربات الصاروخية وهجمات المسيرات يضمن حماية البنى التحتية المدنية
  • الكرملين: مستعدون للتفاوض مع أوكرانيا بشأن وقف الهجمات على منشآت البنية التحتية
  • زيلينسكي: وقف الضربات الصاروخية وهجمات المسيرات يضمن تلقائيا حماية البنى التحتية
  • الرئيس الشرع يلتقي عضو الكونغرس الأمريكي مارلين ستوتزمان