#سواليف

قال مشرعون من #الحزب_الديمقراطي_الأميركي في رسالة إلى الرئيس جو #بايدن إنهم يعتقدون إن هناك أدلة كافية تثبت أن #الاحتلال انتهك #القانون_الأميركي، من خلال “|تقييد تدفق المساعدات الإنسانية” إلى قطاع #غزة الذي دمرته الحرب.

وجاء في الرسالة التي وقعها 88 من الأعضاء الديمقراطيين في مجلس النواب الأميركي، أن القيود التي يفرضها الاحتلال على المساعدات “تثير الشكوك” في امتثالها لبند في قانون المساعدات الخارجية الأميركي يلزم المستفيدين من الأسلحة الممولة من الولايات المتحدة باحترام القانون الإنساني الدولي والسماح بالتدفق الحر للمساعدات الأميركية.

وكان بايدن قد أصدر في فبراير/شباط مذكرة تتعلق بالأمن القومي تقضي بتقديم ضمانات مكتوبة بعد أن بدأ مشرعون ديمقراطيون يشككون في مدى التزام الاحتلال بالقانون الدولي في حربه على غزة.

مقالات ذات صلة في اليوم العالمي للصحافة.. صحفيون فلسطينيون يروون معاناتهم 2024/05/04

وقال المشرعون إن حكومة الاحتلال قاومت الطلبات الأميركية المتكررة لفتح ما يكفي من الطرق البحرية والبرية لتوصيل المساعدات إلى غزة، واستشهدوا بتقارير تفيد بأنها لم تسمح بدخول ما يكفي من الغذاء لتجنب المجاعة، وفرضت نظاما للتفتيش و”قيودا تعسفية” على المساعدات مما أعاق الإمدادات.

وكتب المشرعون “نتوقع من الإدارة أن تضمن التزام الاحتلال بالقانون الحالي واتخاذ كل الخطوات الممكنة لمنع وقوع المزيد من الكوارث الإنسانية في غزة”.

وتنص مذكرة بايدن على أن يقدم وزير الخارجية أنتوني بلينكن تقريرا إلى الكونغرس بحلول يوم الأربعاء حول ما إذا كانت هناك تأكيدات ذات مصداقية من الاحتلال بأن استخدامه للأسلحة الأميركية يلتزم بالقانون الدولي.

وأبلغ ما لا يقل عن 4 مكاتب في وزارة الخارجية الوزير بلينكن الشهر الماضي بأنهم وجدوا أن التأكيدات الإسرائيلية “ليست ذات مصداقية ولا يمكن الاعتماد عليها”.

وإذا تم التشكيك في ضمانات الاحتلال، فسيكون أمام بايدن خيار “معالجة” الوضع من خلال إجراءات تتراوح بين البحث عن ضمانات جديدة إلى تعليق عمليات نقل الأسلحة الأميركية، وفقا للمذكرة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الحزب الديمقراطي الأميركي بايدن الاحتلال القانون الأميركي غزة

إقرأ أيضاً:

موقع أمريكي يكشف تشغيل الإمارات لمطار غامض في سقطرى


وذكر موقع maritime-executive ، أن القمر الصناعي “سنتينل” التقط في 16 فبراير الجاري، طائرتي نقل كبيرة على الطرف الشمالي لمدرج المطار، موضحا أن الطائرة قد تكون “سي-17” حسب عدة مشؤرات.

وأشار إلى أنه “قد كان استكمال المدرج بالكامل بالخرسانة لتحمل حمولة مماثلة ليشكل تحديًا لوجستيًا كبيرًا، نظرًا لنقص البنية التحتية للبناء والمواد الخام (بما في ذلك المياه) في الجزيرة”.

وأفاد الموقع المختص بالشؤون البحرية، بأنه على مدى الأسابيع القليلة الماضية، شهد المطار زيارة منتظمة في هيئة طائرة أصغر حجمًا يبلغ طول جناحيها أقل من 25 مترًا، والتي تتوقف على ساحة المطار أثناء إقامتها القصيرة.

وكشف تحقيق استقصائي أعدته منصة “إيكاد”، نشر في يناير 2021، عن بدء تشييد الاحتلال الإماراتي قاعدة عسكرية في جزيرة “عبد الكوري” اليمنية القريبة من باب المندب والقرن الأفريقي.

وأكدت المنصة الدولية مواصلة الاحتلال الإماراتي عسكرة أرخبيل سقطرى اليمني المدرج على قائمة التراث العالمي لمنظمة اليونسكو، فيما كشفت في أبريل 2022 منصة The Intel Lab المتخصصة في مراقبة الأصول العسكرية صورة جديدة على حسابها في منصة (إكس) تويتر سابقا تحركات أبو ظبي في جزيرة عبد الكوري الواقعة على المحيط الهندي جنوبي اليمن.

وكان الموقع البحري المتخصص في الشؤون البحرية، قد كشف في وقت سابق أن الإمارات تسارع لاستكمال بناء مطار في جزيرة سقطرى لتسهيل الهجمات “الإسرائيلية” على اليمن.

مقالات مشابهة

  • مصر: الاعتداءات الإسرائيلية على سوريا انتهاك صارخ للقانون الدولي ونطالب بوقفها
  • مصر: الاعتداءات الإسرائيلية على سوريا انتهاك صارخ للقانون الدولي
  • وزير الدفاع ووزير الخارجية الأميركي يستعرضان العلاقات التاريخية السعودية الأميركية
  • تقرير: تجميد المساعدات الأميركية يهدد آلاف السودانيين بالموت جوعاً
  • تجميد المساعدات الأميركية تؤدي لعجز 46 مليون دولار لخطط إجلاء مرضى من غزة
  • ترامب يلغي مذكرة لبايدن تمنع انتهاك القانون الدولي
  • ترامب يلغي مذكرة لبايدن تتعلق بتسليح إسرائيل.. ماذا جاء بها؟
  • ترامب يلغي توجيها لبايدن ربط تصدير الأسلحة الأميركية بحقوق الإنسان
  • موقع أمريكي: الاحتلال الإماراتي يُشغّل مطارًا “غامضًا” في سقطرى
  • موقع أمريكي يكشف تشغيل الإمارات لمطار غامض في سقطرى