“حفلة فوق الروعة”.. تامر حسني يشعل العين السخنة بحضور الآلاف
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أحيا النجم المصري تامر حسني حفلاً غنائياً ضخماً في العين السخنة وسط حضور الآلاف من الجمهور الذي توافد على مكان الحفل قبل انطلاقه بعدة ساعات ورفع الحفل شعار “كامل العدد”.
فور صعود تامر إلى المسرح اشتعلت الأجواء وتعالت صيحات الجمهور والهتافات التي رحبت به. وانسحبت هذه الأجواء إلى مواقع التواصل الإجتماعي إذ تناقل عدد كبير من المتابعين فيديوهات من الحفل أظهرت تفاعل الجمهور مع “نجم الجيل”.
قدم تامر حسني خلال الحفل مجموعة من أغنياته التي لاقت تفاعلًا من محبيه وعشاقه منها “هرمون السعادة”، “قدها”، “١٨٠ درجة”، “ناسيني ليه” وغيرها.
ونشر تامر حسني عبر صفحاته الرسمية على مواقع التواصل الإجتماعي صوراً من الحفل وعلّق عليها قائلاً: “كانت حفلة فوق الروعة بجمهورها الجميل”.
على صعيد آخر، يعيش تامر حسني حالة استثنائية من النشاط الفني، حيث أحيا في الفترة الأخيرة عدّة حفلات ناجحة في مصر والوطن العربي، ويستعد في الفترة المقبلة لجولة فنية تشمل عددًا من البلدان العربية والأجنبية.
ويواصل تامر التحضير لمجموعة من الأغنيات التي سيتطلقها خلال موسم الصيف المقبل، كما يبدأ في الأيام المقبلة تصوير فيلمه السينمائي الجديد بعنوان “ري ستارت” والذي يشهد التعاون الثاني بينه وبين الفنانة هنا الزاهد بعد نجاح فيلمهما الأول “بحبك” الذي عُرض عام 2022.
View this post on InstagramA post shared by Tamer Hosny (@tamerhosny)
main 2024-05-04 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
عواصف رهيبة: الإعصار “مان-يي” يجبر مئات الآلاف على الفرار من الفلبين
يمانيون../
فر مئات الآلاف من الأشخاص مع وصول الإعصار “القوي مان-يي” السبت إلى بر الفلبين، ويهدد بـ”تبعات كارثية” على الملايين وفق السلطات الفلبينية.
ووفقا لخدمات الأرصاد الجوية الفلبينية ،فقد وصل الإعصار القوي “مان-يي” الذي تشتد حدته ويهدد بـ”تبعات كارثية” على الملايين في الفلبين، إلى اليابسة السبت، متسببا بارتفاع الأمواج إلى 14 مترا،.
وذكرت فرانس برس نقلا عن الوكالة الوطنية الفلبينية للأرصاد الجوية أن أكثر من 650 ألف شخص فروا مع اقتراب الإعصار الذي بلغت سرعة الرياح المصاحبة له 195 كيلومترا في الساعة في كاتاندوانيس في منطقة بيكول.
وحذرت الوكالة من أن “الوضع قد تكون له تبعات كارثية ومهلكة في شمال شرق منطقة بيكول فيما يزداد الإعصار “بيبيتو شدّة”، مستخدمة الاسم المحلي للإعصار ومشيرة إلى الجزء الجنوبي من كبرى الجزر الفلبينية لوسون.
وهذا الإعصار الذي ترافقه رياح تصل سرعتها إلى 215 كيلومترا في الساعة، هو سادس إعصار يضرب الفلبين خلال شهر.
وأودت أعاصير سابقة بحياة 163 شخصا على الأقل وأدت إلى تشريد الآلاف وتدمير المحاصيل ونفوق الماشية.
وتوقعت وكالة الأرصاد الجوّية “هطول أمطار غزيرة ورياحا عاتية وسيولا عارمة قد تجتاح مناطق خارج موقع هبوب الإعصار”.
وقال مارلو إيرينغان معاون وزير الدولة للشؤون الداخلية: “إذا كان إجلاء السكان على سبيل الاحتياط ضروريا، فلنقم بذلك بدلا من أن ننتظر أن يزداد الوضع خطورة لإخلاء المساكن أو طلب المساعدة… فنحن لا نعرّض حياتنا فحسب للخطر بل أيضا حياة المسعفين”.
وتضرب حوالي 20 عاصفة وإعصارا قويا الفلبين أو المياه المحيطة بها كل عام.
وأظهرت دراسة حديثة أن العواصف في منطقة آسيا والمحيط الهادئ تتشكل بشكل متزايد بالقرب من السواحل وتشتد بسرعة أكبر وتستمر لفترة أطول فوق اليابسة بسبب التغير المناخي.