بي واي دي Seal و Seal U سيارتين كهربائيتين قريباً بالأسواق- تفاصيل سيارات
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
سيارات، بي واي دي Seal و Seal U سيارتين كهربائيتين قريباً بالأسواق تفاصيل،كشفت شركة بي واي دي المتخصصة في صناعة السيارات الصينية عن طرازين من السيارات .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بي واي دي Seal و Seal U سيارتين كهربائيتين قريباً بالأسواق- تفاصيل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشفت شركة بي واي دي المتخصصة في صناعة السيارات الصينية عن طرازين من السيارات الكهربائية وهما بي واي دي Seal التي تنتمي الي فئة السيارات السيدان، و سيارة بي واي دي Seal U التي تنتمي الي فئة السيارات الـ SUV الرياضية متعددة الاستخدامات .
بي واي دي Seal و Seal U سيارتين كهربائيتين قريباً بالأسواق - مواصفات Seal السيدان الجديدة بي واي دي Seal السيدانتقدم سيارة Seal السيدان بطول 4.80 مم، وتستمد قوتها من محرك كهربائي ينتج 230 كيلووات، وينتج قوة تصل الي 390 حصان وترتفع لتنتج 530 حصان ، وتصل سرعة سيارة Seal القصوى الي 180 كم/ساعة .
بي واي دي Seal السيدانوسيتم تقديم سيارة Seal السيدان بالأسواق لتنافس سيارات مثل تسلا Model-3، وفولكس فاجن ID.7، وبها بطارية سعة 83 كيلووات/ساعة، ويمكنها أن تقوم بقطع مسافة تصل الي 570 كم، بالشحنة الواحدة قبل الحاجة لشحنها مرة أخري .
- مواصفات Seal U الـ SUV بي واي دي Seal U الـ SUVتنتمي سيارة Seal U الي فئة السيارات الـ SUV الرياضية متعددة الاستخدامات، وتم أطلاقها لتنافس تسلا Model-Y، وتقدم السيارة العائلية بطول 4.79 متر، ويصل سعة صندوق الأمتعة الخاص بها الي 1499 لتر.
بي واي دي Seal U الـ SUVتحصل سيارة Seal U الـ SUV علي قوتها من محرك كهربائي ينتج قوة 160 كيلووات، أي ما يعادل 218 حصان، وتصل سرعتها القصوى الي 175 كم/ساعة، وبها بطارية سعة 82 أو 87 كيلووات/ ساعة، وتقوم سيارة بي واي دي Seal U بقطع مسافة سير تصل الي 500 كم/ساعة قبل الحاجة لشحنها مرة أخري .
بي واي دي Seal U الـ SUVوالجدير بالذكر أن شركة بي واي دي الصينية لم تصدر أي معلومات عن سعر السيارتين حتي الآن .
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بي واي دي Seal و Seal U سيارتين كهربائيتين قريباً بالأسواق- تفاصيل وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من صدمة بالأسواق مع احتمال خفض التصنيف الائتماني لأميركا
حذرت تحليلات حديثة من أن الولايات المتحدة قد تواجه خفضًا جديدًا لتصنيفها الائتماني، مما قد يؤدي إلى صدمة كبيرة في الأسواق المالية، في وقت تتزايد فيه الضغوط الاقتصادية والسياسية بفعل تصاعد الحرب التجارية مع الصين وارتفاع مستويات الدين العام.
وبحسب تقرير نشرته مجلة فوربس، فإن وكالات التصنيف الائتماني، وعلى رأسها ستاندرد آند بورز، تراقب عن كثب التدهور في المؤشرات الاقتصادية الأميركية، مما يجعل خفض التصنيف من المستوى الحالي "إيه إيه+" إلى مستوى أدنى أمرا "ممكن الحدوث وليس مستبعدا".
مؤشرات اقتصادية مقلقةيذكر التقرير أن الاقتصاد الأميركي، مقارنة بعام 2011 عندما خفَضت ستاندرد آند بورز التصنيف لأول مرة في التاريخ، بات في وضع أسوأ. فعلى الرغم من أن التضخم يبلغ الآن 2.4% (مقارنة بـ3% في 2011)، ومعدل البطالة عند 4.2% (مقابل 9% في 2011)، فإن حجم الدين الوطني قفز إلى 36.2 تريليون دولار، ما يعادل 124% من الناتج المحلي الإجمالي، مقارنة بـ 14.8 تريليون دولار (95% من الناتج المحلي) قبل 14 عامًا.
وكذلك ارتفعت تكلفة خدمة الدين بشكل كبير، حيث من المتوقع أن تدفع الولايات المتحدة 952 مليار دولار فوائد على ديونها خلال 2025، مقابل 230 مليار دولار فقط في 2011.
إعلانوأشار التقرير إلى أن أسعار الفائدة الرئيسية (الفدرالية) تبلغ حاليًا 4.3%، وهي أعلى بكثير من المستويات القريبة من الصفر التي كانت سائدة عقب أزمة 2008، مما يضيف عبئًا إضافيًا على كلفة الاقتراض.
التصعيد التجاري يزيد الضغوطوأكدت فوربس أن تصاعد الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين يمثل عاملًا إضافيًا قد يعجل بحدوث الخفض الائتماني، حيث إن الرسوم الجمركية الجديدة ترفع الضغوط التضخمية وتزيد كلفة الاقتراض وتضعف الثقة بالاقتصاد الأميركي.
وذكرت أن الأسواق المالية تشهد تقلبات شديدة بسبب هذه المخاوف، حيث سجل مؤشر ستاندرد آند بورز 500 خسائر يومية بقيمة 3 تريليونات دولار، تلتها مكاسب يومية بحجم تريليونيْ دولار، ما يعكس حالة عدم اليقين الحاد لدى المستثمرين.
وقال التقرير "المستثمرون لا يحبون المخاطر، وبالتأكيد لا يحبون هذه المستويات العالية من المخاطرة"، مشيرًا إلى أن مؤسسات استثمارية أجنبية بدأت بتقليص حيازاتها من الأسهم والسندات والدولار الأميركي.
أزمة سياسية تهدد الثقةمن ناحية أخرى، أشار تقرير فوربس إلى أن استمرار الخلافات الحادة بين الحزبين الديمقراطي والجمهوري، إضافة إلى الانقسامات الداخلية ضمن الحزب الجمهوري نفسه، تعيد إلى الأذهان أجواء "التلاعب السياسي" التي رافقت خفض تصنيف 2011، وهو ما يجعل تكرار السيناريو أمرا مرجحًا.
كما لفتت فوربس إلى أن وكالات التصنيف، التي تعرضت لضغوط سياسية في الماضي، قد أصبحت أكثر حذرًا اليوم. فبعد أن خفضت وكالة فيتش التصنيف الأميركي في 2023، أبقت وكالة موديز على تصنيف "إيه إيه إيه" ولكن مع نظرة مستقبلية سلبية.
وفي بيان أصدرته هذا الشهر، أشارت وكالة ستاندرد آند بورز إلى مجموعة من المخاطر الاقتصادية قد تستدعي خفض التصنيف، وهو ما ترى فوربس أنه أصبح أكثر ترجيحًا مع تفاقم الأوضاع.
إعلانواختتمت فوربس تقريرها بالقول إن الأسواق المالية حتى الآن "تتجاهل المخاطر"، ولكن "الشقوق الاقتصادية والمالية والسياسية تتسع"، مما يجعل السؤال الحقيقي هو ليس "هل" سيتم خفض التصنيف الائتماني الأميركي مجددًا، بل "متى" سيحدث ذلك.
ونصحت فوربس المستثمرين بالاستعداد للسيناريو الأسوأ عبر تبني محافظ استثمارية عالية الجودة قادرة على تحمل الصدمات ومتفوقة على أداء السوق خلال الفترات العصيبة.