توريد 50 ألف طن قمح للشون والصوامع بالقليوبية
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
أعلنت محافظة القليوبية، انتظام عملية توريد محصول القمح لصوامع وشون وبناكر القليوبية، وذلك مع انطلاق بدء موسم الحصاد الزراعي للأقماح بنطاق المحافظة.
وأشارت المحافظة في بيان لها اليوم، إلى أنه بلغ إجمالي ما جرى توريده حتى الآن بلغ 50015 طن و696 كجم من القمح للصوامع والشون والبناكر.
وأكد اللواء عبد الحميد الهجان محافظ القليوبية، أن هناك متابعات يومية ومستمرة على أرض الواقع للاطمئنان على انتظام عملية التوريد وتقديم الدعم والتسهيلات اللازمة أمام المزارعين، وذلك حتى الانتهاء من موسم الحصاد لتحقيق المُستهدف.
وأوضح محافظ القليوبية، أن عملية التوريد تُعد بمثابة مهمة قومية، مؤكدًا أنه لن يسمح بأي تهاون أو تقصير في عملية التوريد، مُطالبًا جموع المزارعين بالالتزام بتوريد القمح للصوامع والشون المخصصة حفاظًا على الصالح العام.
وأوضح محافظ القليوبية، أنه بلغ إجمالي ما جرى حصاده حتى الآن على مستوى المحافظة قد بلغ 21862 فدان قمح، مشيرا إلى أنه تم التأكيد على اتباع آليات ومراحل توريد القمح بالصومعة بدءً من استقبال السيارات والحمولات وأخذ عينة من قبل اللجنة المُشكلة للوقوف على درجة نقاوة وجودة المحصول ومن ثم ميزان البسكول وصولًا إلى منطقة النقرة لتفريغ الحمول.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظة القليوبية محصول القمح اللواء عبد الحميد الهجان توريد محصول القمح توريد القمح للصوامع
إقرأ أيضاً:
تدشين موسم حصاد القمح في اللحية بالحديدة
الثورة نت/..
دشنت جمعية اللحية التعاونية الزراعية متعددة الأغراض بمحافظة الحديدة، بالتنسيق مع فرع الاتحاد التعاوني الزراعي بالمحافظة، حصاد أول تجربة لزراعة القمح في منطقة الجوفية بعزلة عديه.
وخلال التدشين، أكد مدير مديرية اللحية، ماجد عميش، نجاح تجربة زراعة القمح في المنطقة بنسبة 85 بالمئة، مشيرا إلى أن خوض هذه التجربة، يعكس طموح المزارعين في المنطقة.
واعتبر أن هذا الإنجاز خطوة مهمة نحو تعزيز الأمن الغذائي وتقليل الاعتماد على استيراد القمح من الخارج، مشيدا بجهود جمعية اللحية، ودورها في النزول الميداني المستمر لتحفيز المزارعين على زراعة القمح والتوعية بأهمية هذا المحصول الاستراتيجي.
من جانبه أوضح رئيس جمعية اللحية علي زقيل، أن هذه التجربة تشكل منطلقا لزراعة القمح في مديرية اللحية والتوسع في استصلاح الأراضي، إلى جانب أنها تمثل أساسا مهما في تحقيق التنمية المستدامة في المنطقة.