كندة علوش برسالة قوية لأولياء الأمور بسبب الـ”سوشيال ميديا”
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: نشرت الفنانة كندة علوش، على حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “X”، رسالة قوية وجهتها لأولياء أمور الأطفال الذي تأخذ مواقع السوشيال ميديا أغلب أوقاتهم، من دون أي تدخل من آبائهم.
وكتبت كندة في منشورها قائلة: “مواقع التواصل الاجتماعي مكان غير آمن للأطفال.. مواقع التواصل الاجتماعي مليانة مرضى وناس غير سوية أخلاقيًا وعقليًا وجنسيًا”.
وتابعت كندة علوش: “يا ريت لو الأهالي تبطل تصور ولادها وتنشر فيديوهات بيرقصوا ويغنوا فيها لأنه فيه ناس قادرة تشوه أي براءة”.
وأضافت: “يا ريت الأهالي يفرضوا رقابة مشددة على اللي بيشوفه الأطفال لأنه الوضع حقا خطير جدا”.
يُذكر أن آخر أعمال كندة علوش فيلم “الأتوبيس الأصفر” وهو إنتاج هندي وقام بالبطولة بجوارها كل من: تانيشثا شاترجي، سام عقل، منصور الفيلي، فرانشيسكا بيزاري، مارتن جاي كورادو، وعرض العام الماضي.
ودارت أحداثه في إطار درامي، حول أم هندية مقيمة في الخليج العربي، تكتشف أن ابنتها تُركت لتموت في حرارة الصحراء الحارقة على متن حافلة مدرسية، فتنطلق المرأة في رحلة بحث عن الحقيقة والعدالة، وتصل الأمور إلى ذروتها عندما تكتشف أسرارًا تضع علاقتها مع زوجها وعائلتها في مأزق.
main 2024-05-04 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: کندة علوش
إقرأ أيضاً:
"الكنافة بالقلقاس".. أحدث صيحات حلويات رمضان 2025
لا يمر شهر رمضان في مصر دون أن يشهد ابتكاراً جديداً في عالم الحلويات، وخاصة الكنافة، التي تعد واحدة من أشهر وأحب الأصناف على المائدة الرمضانية.
وفي هذا الموسم، كان الابتكار الأغرب هو "الكنافة بالقلقاس"، وهي حلوى غير مألوفة أثارت حالة من الجدل الواسع على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية.
وبحسب ما تم تداوله، فإن هذا الصنف الجديد لا يعتمد على القلقاس المصري التقليدي، بل يستخدم نوعاً آسيوياً منه، وهو ما زاد من غرابته في نظر الكثيرين.
وانقسمت الآراء بين من رأى في الفكرة مجرد صيحة جديدة تستهدف إثارة الانتباه والدعاية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وبين من اعتبرها تجربة جديدة تستحق التذوق.
لكن "الكنافة بالقلقاس" ليست أول ابتكار غريب يظهر في الموسم الرمضاني، فلطالما شهدت هذه الفترة الزمنية محاولات غير تقليدية لجذب الانتباه في عالم الحلويات، ففي أحد المواسم السابقة، قرر أحد المحال بيع الكنافة بنظام التقسيط، بينما قدم محل آخر كنافة مطهية بشوربة الفراخ، وهي فكرة أثارت موجة من الدهشة والسخرية.
ولم يتوقف الأمر عند ذلك، حيث ظهرت أيضاً "الكنافة المغشوشة"، التي قدمتها بعض المحال بأسعار زهيدة مع مكونات بديلة غير مكلفة.