أمصال لمواجهة تسمم الفسيخ في مستشفيات دمياط استعدادا لشم النسيم
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور السيد عبد الجواد وكيل وزارة الصحة بدمياط ، رفع درجة الاستعداد بجميع منافذ تقديم الخدمة الصحية دمياط وذلك إستعدادا لأعياد القيامة و شم النسيم
حيث تم رفع درجة الإستعداد بجميع المستشفيات وأقسام الاستقبال والطوارئ بالمستشفيات،مؤكدا على توافر جميع أدوية الطوارئ بها وتوافر كافة المستلزمات وأجهزة الأكسجين والتنفس الصناعى وجاهزية الرعايات المركزة وتوافر مخزون الأكسجين ،وكذلك توافر جميع فصائل الدم ومشتقاتة بجميع بنوك الدم بالمستشفيات ، وتوافر الأمصال اللازمة لحالات تسمم الفسيخ التى قد تحدث، وأكد على جاهزية فرق الإنتشار السريع لمواجهة أى إصابات قد تحدث ،
بالاضافة الي ذلك كلف لجان المتابعة و فرق الاشراف بمديرية الصحة بتكثيف المرور لمتابعة تقديم الخدمات الطبية خلال فترة الاجازة ،
إضافةً الى ذلك قامت ادارة صحة البيئة بعمل فرق مرورية للإنتشار بجميع مراكز المحافظة للمرور على أماكن التجمعات والمتنزهات العامة والنوادى وقاعات الأفراح ، للمرور على أعمال النظافة العامة والتأكد من صلاحية مياة الشرب وأخذ عينات من المياة من جميع الأماكن، والمرور على حمامات السباحة والتأكد من جميع الإشتراطات الصحية.
كما أكد وكيل الوزارة على إنتشار فرق مراقبة الأغذية و تكثيف عملها بجميع المدن والمراكز، وذلك للمرور على محلات بيع الأغذية ومحلات الأسماك المملحة والطازجة، والتأكد من صلاحية الأغذية المقدمة فى جميع المنافذ وأخذ عينات لفحصها حفاظا على صحة المواطنين والتأكد من وجود شهادات صحية للعاملين بتداول الأغذية وأكد على دور إدارة الأمراض المعدية بالمديرية وذلك من خلال تنشيط ترصد الأمراض المعدية بالمستشفيات والإبلاغ الفورى للحالات
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صحة دمياط مديرية صحة دمياط وكيل صحة دمياط دمياط والتأکد من
إقرأ أيضاً:
يقيني أن أهل الجزيرة ماتوا فوق عروض بنوت وذلك شرف لم ولن يضاهيه شرف
أجد نفسي أمام عجز تام تجاه أهلنا في الهلالية وتمبول والسريحة وبعض القُري كشف حساب موت شبه يومي حالات جوع ومرض بطريقة مؤسفة محاولات للنزوح ودفع أموال طائلة للجنجويد للخروج من وسط نيرانهم ..
الحالات التي وصلت للإعلام هي ليست الأرقام الحقيقة ما وراء الحقيقة هناك الآلاف بموتوا في شرق الجزيرة ولم يسلط عليهم الإعلام الضوء …
أخشي أن تصبح مجازر الجزيرة والإنتهاكات التي حدثت نسياً منسية كما حدث في مجزرة ود النورة مجزرة كانت كفيلة بصحوة ضمير الشعب السوداني كله تجاه كلاب الجنجويد لكنها إنتهت بمرور تلاتة اربعة يوم ولم يتذكر ود النورة أحد بعدها ..
كانت جوطة اعلام يومين يومين وأصبحوا الذين حرقوا الجنجويد حشاهم هم أصحاب الوجعة الحقيقين وراح البعض لمباشرة مهامه حفلاته وافراحه وعمله …
يقيني أن أهل الجزيرة ماتوا فوق عروض بنوت وذلك شرف لم ولن يضاهيه شرف …
حيّا الله الجزيرة كلها
عائشة الماجدي