جيش الاحتلال يقصف أطراف بلدة الناقورة بالقذائف المدفعية
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام لبنانية بأن الجيش الإسرائيلي يستهدف أطراف بلدة الناقورة بالقذائف المدفعية.
وكان حزب الله استهدف جنود الاحتلال الإسرائيلي أثناء تحركهم داخل موقع بيّاض بليدا بقذائف المدفعية.
وقال حزب الله، في بيان له، إن ذلك يأتي دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة.
وأعلنت المقاومة الإسلامية بلبنان في وقت سابق استهدافها زبدين ورويسات العلم وشتولا المطلة بالأسلحة الصاروخية.
واستهدف حزب الله اللبناني موقع السماقة في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة.
وأعلن حزب الله في وقت سابق تنفيذ هجوم جوي بمسيرات استهدفت مقر قيادة لواء "غولاني" ومقر وحدة "إيغوز 621" شمال مدينة عكا.
كما شن حزب الله هجوم جوي بمسيّرات استهدفت مقر قيادة لواء "غولاني" ومقر وحدة "إيغوز 621" شمال مدينة عكا.
فيما دوت صفارات الإنذار ولأول مرة منذ بداية الحرب بالمنطقة من حيفا جنوبًا مرورًا بعكا ونهاريا وانتهاء بطول الحدود الشمالية.
وذكر إعلام إسرائيلي أن أكثر من 200 ألف إسرائيلي في الشمال دخلوا إلى الملاجئ بعد هجوم شنته 3 طائرات بدون طيار تابعة لحزب الله.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
الجيش السوري يستهدف تجمعات لحزب الله اللبناني بنيران المدفعية
أفاد مصدر بوزارة الدفاع السورية استهداف سلاح المدفعية التابع للجيش السوري تجمعات حزب الله التي قتلت جنودا من جيشنا على الحدود السورية اللبنانية.
وفي وقت سابق؛ اتهمت وزارة الدفاع السورية حزب الله اللبناني بقتل 3 من عناصر الجيش السوري بعد عبورهم الحدود اللبنانية السورية.
وكانت مصادر إعلامية في وقت سابق أفادت بمقتل ٣ عناصر من الجيش السوري برصاص مسلحين بعد أن اجتازوا الحدود مع لبنان.
ويشار الي وسائل إعلام لبنانية في وقت سابق من اليوم أفادت بأن مجموعة من مسلحي العشائر اللبنانية عمدت على التصدي لعناصر “هيئة تحرير الشام”، حيث وقعت إشتباكات علي الحدود اللبنانية السورية أدّت إلى مقتل شخصين وإصابة إثنين آخرين.
وتشهد المناطق الحدودية بين لبنان وسوريا بين الحين والآخر اشتباكات متفرقة، تعود أسبابها إلى أنشطة التهريب أو توترات أمنية بين مجموعات مسلحة، في ظل تعقيدات المشهد الأمني في المنطقة.
وتواصل الجهات المختصة متابعة تطورات الأوضاع، وسط دعوات لضبط النفس والعمل على تهدئة الأوضاع لتجنب أي تصعيد إضافي قد يؤثر على الاستقرار الأمني في المنطقة الحدودية.
و شهد أواخر الشهر الماضي اندلاع اشتباكات في منطقة مطربا، وسط توتر أمني متزايد في المنطقة.
وذكرت مصادر محلية بأن المواجهات شهدت استخدامًا مكثفًا للأسلحة الخفيفة والمتوسطة، مما أثار حالة من القلق بين السكان القريبين من موقع الاشتباكات. ولم ترد حتى الآن معلومات مؤكدة عن حجم الخسائر البشرية أو الأضرار المادية الناجمة عن المواجهات.