السالمي: الهلال مشكلة لأي فريق والزلال يعلّق: الهلال يحطم الأرقام التاريخية .. فيديو
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
نواف السالم
أكد الناقد الرياضي عماد السالمي أن الفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال، هو مشكلة لأي فريق سواء تم فتح أو غلق الملعب.
وتابع السالمي أن الهلال حتى وإن كُسرت سلسلة انتصارات موسوعة جينيس للأرقام السياسية، فإنه لا يزال مستمر في سلسلة انتصاراته المتتالية في الدوري.
وأوضح أن لاعبي الهلال أصبح لديهم هدف وحماس لتحقيق الدوري بدون خسائر، وتحقيق رقم له خاص بالدوري.
وعن نادي الاتحاد فأكد أن لاعبي العميد لن يتعبوا، حيث أنهم يلعبون باسم الاتحاد، وليس بمجهودهم، وهم خلال الموسم الحالي، تلقوا 10 هزائم، وهو رقم لم يصل إليه في تاريخه.
فينا علّق الناقد الرياضي عبدالعزيز الزلازل، أن الهلال لا يزال يحطم الأرقام التاريخية القياسية، وذلك في أغلى وأفخم وأعظم نسخة للدوري، بقيمته السوقية العالية.
وأشار أن مدرب الفريق الأول بنادي الهلال جورجي جيسوس، قد تحدث عن إرهاق اللاعبين بدنيًا بسبب المباراة الماضية، ولايزال أمامهم مباراة مؤجلة أمام الأهلي.
وتابع ان الهلال حقق أعلى رقم تاريخي له في الدوري بـ 22 انتصار، وأن الفريق متبقي له 11 هدف فقك، ويحقق 100 هدف خلال الدوري.
وانتهت مباراة الهلال والتعاون أمس بثلاثية نظيفة للزعيم، على خلفية الجولة الـ 30 من مباريات دوري روشن المحترفين.
عماد السالمي: الهلال مشكلة لأي فريق سواءً فتحت او أغلقت الملعب .. مدرب أبها لعب بطريقة الشباب والاتحاد يلعب باسمه
عبدالعزيز الزلال: الهلال يحطم الأرقام في أغلى وأفخم نسخة من #دوري_روشن
#أكشن_مع_وليد#الهلال_التعاون
يعرض الآن مجانا على شاهدhttps://t.co/wUqapXCZyo pic.twitter.com/s5FKlli9aE
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) May 3, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أرقام قياسية الهلال دوري روشن
إقرأ أيضاً:
هدوء غير معهود في «ميركاتو» الدوري السعودي!
معتز الشامي (أبوظبي)
في مشهد لا يشبه ما اعتدنا عليه في السنوات الأخيرة، يبدو «الميركاتو» الشتوي للدوري السعودي للمحترفين مع دخول العام الجديد أكثر هدوءاً من ذي قبل، مخالفاً التوقعات التي كانت تشير إلى استمرار الأندية في خطف الأضواء بصفقات عالمية مدوية.
وبعد أعوام من الإنفاق السخي على نجوم الصف الأول في كرة القدم العالمية، مثل كريستيانو رونالدو وكريم بنزيمة ورياض محرز، بدأت الأندية السعودية تتبع نهجاً مختلفاً هذا الموسم، يركز بشكل أكبر على السوق المحلي، واستقطاب أسماء قد لا تحمل البريق الإعلامي المعتاد.
يعزى هذا الهدوء إلى عدة عوامل، أبرزها التشبع النسبي بعد موجة التعاقدات الصيفية الكبرى، وحرص الأندية على تحقيق التوازن المالي، بما يضمن الاستدامة على المدى الطويل.
وفي أقل من أسبوعين لم تبرم أندية صندوق الاستثمار السعودي الصفقات الأجنبية المعهود، حيث اكتفى حتى الآن الهلال فقط بضم الموهبة الشابة كايو سيزار، بينما لم يبرم بقية أندية الصندوق أي تعاقدات وسط علامات استفهام كبيرة.
ولم يكن هذا الشتاء بالتوقعات الكبيرة على عكس شتاء 2024، الذي كان نشطاً للغاية، حيث ضمت الأندية العديد من الأسماء البارزة على رأسها النجم الكرواتي إيفات راكيتيتش، الذي انضم للشباب، سيكو فوفانا إلى الاتفاق، والبرازيلي رينان لودي إلى الهلال، كما شهدت صفقات محلية كبيرة مثل مصعب الجوير، الذي أعير من الهلال إلى الشباب.
ويشهد الشارع السعودي وبين جماهير العديد من الأندية حالة غضب كبير، بسبب تراجع مستوى أنديتهم، وعلى رأسها النصر والأهلي، كما طالبت جماهير الاتحاد بدعم الفريق أيضاً رغم منافسته على اللقب حتى الآن.
ومع ذلك، لا يمكننا إغفال أن هدوء هذا «الميركاتو» قد يكون الهدوء الذي يسبق العاصفة؛ فقد تخبئ الساعات الأخيرة صفقات مفاجئة تعيد تشكيل خارطة المنافسة في الدوري الأقوى آسيوياً.
ضبط مدير مخزن بحوزته 41 ألف كتاب دراسى بدون تصريح