أخصائية: استخدام أدوات تقطيع اللحوم في تجهيز الخضار قد يسبب تلوثا غذائيا
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
حذرت اختصاصية التغذية رويدة إدريس، من استخدام أدوات تقطيع اللحوم في تجهيز الخضار، لافتة إلى أن ذلك قد يسبب تلوثا غذائيا.
وأوضحت في مداخلة مع قناة «الإخبارية» إلى أن اللحوم غير المطبوخة بشكل كاف قد تكون عرضة للتلوث أيضا.
وأوضحت إدريس أنه يجب التأكد من طريقة توصيل الطعام عند طلبه من المطعم، حيث أن الكثير من وسائل التوصيل تفتقر كليا المقاييس الصحية، حيث تكون صناديق الطعام غير مغلقة بشكل جيد، وتكون عرضة لعوادم السيارات.
وعن أكثر الأطعمة التي تكون عرضة للتسمم الغذائي، أشارت إلى أنها تشمل المأكولات النيئة والتي يكون بها صلصات ومخلللات، والتي يجب أن تبقى خارج السندوتش عند أخذها من المطعم إلى البيت.
فيديو | اختصاصية التغذية رويدة إدريس: استخدام أدوات تقطيع اللحوم في تجهيز الخضار قد يسبب تلوثا غذائيا، كما أن اللحوم غير المطبوخة بشكل كاف قد تكون عرضة للتلوث أيضا#برنامج_120#الاخبارية pic.twitter.com/hLKAn4jz1r
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 3, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تکون عرضة
إقرأ أيضاً:
رغدة منير: العقوبات الغربية كانت أهم أدوات الضغط على نظام بشار الأسد
قدمت الإعلامية رغدة منير، عبر قناة القاهرة الإخبارية، شرحًا تفصيليًا حول مستقبل العقوبات الغربية على سوريا، موضحة أن الحكومة الانتقالية طالبت برفع العقوبات المفروضة على البلاد منذ عام 2011، تمهيدًا لبدء تعاون جديد بين دمشق والغرب.
وأشارت رغدة منير إلى أن العقوبات الغربية كانت واحدة من أهم أدوات الضغط على نظام بشار الأسد، وتضمنت حظر التصدير والاستيراد، تجميد الأصول، منع السفر، وفرض قيود مالية صارمة، بهدف محاصرة النظام السوري على خلفية الحرب الأهلية التي استمرت أكثر من 13 عامًا.
العقوبات على سورياوأضافت الإعلامية أن العقوبات الأمريكية شملت ثلاثة قوانين رئيسية، وهي قانون قيصر: يستهدف الأفراد والشركات الداعمة للنظام السوري، وقانون كبتاجون الأول والثاني: يركزان على مكافحة الاتجار بالمخدرات المرتبط بالنظام السوري.
وأوضحت رغدة أن الثورة السورية التي بدأت في عام 2011 دفعت الولايات المتحدة وحلفاءها إلى فرض هذه العقوبات، في ظل اتهامات لنظام الأسد بارتكاب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان.
وتربط الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي أي خطوة في رفع أي عقوباتها بشروط تشمل ضمان انتقال سياسي سلمي، حماية الأقليات في سوريا، ومنع عودة تنظيم داعش الإرهابي، وبخاصة، أن التغيير الجديد يقوده أحمد الشرع وهو قائد هيئة تحرير الشام المصنفة على لوائح الإرهاب حتى الآن.