مزاعم بشيوعية مظاهرات جامعة كولومبيا
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
زعم قسيس كاثوليكي في جامعة كولومبيا أن الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل في حرم جامعات مدينة نيويورك يتم تنظيمها جزئيًا من قبل مجموعات "شيوعية صريحة"، وفق ما ذكرت شبكة “فوكس نيوز” الأمريكية.
وقال روجر لاندري إنه كان يتجول في مخيم الطلاب في جامعة كولومبيا بشكل شبه يومي ولاحظ مجموعات من أنصار "حماس" خارج بوابات الحرم الجامعي.
وأضاف: “لقد حصلت على الكثير من المنشورات التي كانت تمر عبر العالم، وقد انقسمت هذه المنشورات بشكل أساسي إلى ثلاث فئات. وكانت المجموعات الثلاث جميعها جماعات شيوعية بشكل واضح وكانت تبرر ما فعلته حماس من هذا النظام الجديد. - الظالم الماركسي مقابل الأيديولوجية المضطهدة”.
وتابع: "إن حرب فرق تسد هذه التي تأتي من ماركس ولينين هي النقيض الدقيق لما علمه يسوع المسيح نفسه، لذا، أحاول توعية الطلاب الكاثوليك بهذه المشكلة حتى يتم تحصينهم على الأقل ضد هذا الفيروس الفكري".
واستطرد: “لا ندري أن العديد من الطلاب الكاثوليك بالمدرسة أعربوا عن إحباطهم من الاحتجاج، ما أجبر كولومبيا على نقل العديد من الفصول”.
وينفي الطلاب والمنظمون مثل هذه المزاعم.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
فوز فريق جامعة طنطا بالمركز الثالث في المسابقة القمية للأفلام القصيرة «معًا»
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي نتائج فعاليات المسابقة القمية للأفلام القصيرة "معًا"، التي نظمتها لطلاب الجامعات والمعاهد المصرية، بمشاركة 205 فيديو قصير من إبداعات الطلاب، وأسفرت عن فوز فيديو "الأفكار المغلوطة" لطلاب جامعة طنطا بالمركز الثالث.
هنأ الدكتور محمد حسين القائم بعمل رئيس جامعة طنطا الطلاب الفائزين بالمسابقة، مشيداً بجهود الطلاب الذين أظهروا تميزًا وإبداعًا أثناء مشاركتهم في المسابقة، مؤكداً أن هذه النتيجة تعكس المستوى الفني المتميز لطلاب الجامعة، والدعم المستمر الذي توفره الجامعة لهم، موجها جميع الطلاب بالاستمرار في المشاركة بالمسابقات المحلية والعالمية وتحقيق المزيد من الإنجازات والمراكز المتقدمة.
يذكر أن مسابقة "معًا" انطلقت بهدف إنتاج فيديوهات قصيرة لا تزيد مدتها عن دقيقة واحدة، تساهم في نشر ثقافة التسامح والتعايش، وتعزيز السلام الاجتماعي، وتدعيم قيم المواطنة، وترسيخ مبادئ الوسطية والاعتدال، ومناهضة التطرف والفكر التكفيري، وذلك ضمن جهود وزارة التعليم العالي المستمرة لبناء شخصية الشباب السوية وتحصينهم ضد الأفكار الهدامة.