قالت الشرطة الأمريكية، إن رجلا قاد سيارته باتجاه حشد من المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في جامعة ولاية بورتلاند، ورش "مادة كيميائية مثل رذاذ الفلفل قبل أن يهرب".

جامعات أمريكية تبدأ بالخضوع لبعض مطالب المحتجين الداعمين لفلسطين

وانتشر فيديو للواقعة على شبكات إخبارية، ورصدت لقطات مصورة متظاهرين بالقرب من السيارة، وقد ضرب أحدهم زجاجها الخلفي وكسره، ثم أسرع السائق نحو حشد من المحتجين لكن المركبة لم تصطدم بأحد وهرب السائق بعد ذلك.

وفق الشرطة.

وحددت شرطة الجامعة "مكان سائق السيارة في وقت لاحق، وأشارت إلى نقله إلى مستشفى محلي تحت رعاية الشرطة للصحة العقلية".

ويستمر الحراك الطلابي في الجامعات الأمريكية، رغم فض الاعتصام عدة مرات بجامعات ولايتي نيويورك وكاليفورنيا، فيما تتواصل الاعتصامات بعدد من الجامعات الأمريكية رفضا للحرب على غزة.

وشهدت ما لا يقل عن 30 جامعة أمريكية احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين، وأشارت قناة "فوكس نيوز" الأمريكية إلى أن العدد الإجمالي للمحتجزين في الأسبوعين الماضيين يقترب من 2000.

وكان رد فعل السلطات الأمريكية قاسيا مع الطلاب المشاركين في الاحتجاجات، حيث استخدمت الشرطة الأمريكية الغاز المسيل للدموع وأطلقت الرصاص المطاطي لفض الاعتصامات.

المصدر: "ذا هيل"+ "سي إن إن"

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: احتجاجات الحرب على غزة جرائم حرب شرطة قطاع غزة واشنطن

إقرأ أيضاً:

العملات الرقمية والجنيه الرقمي بين الواقع والمأمول.. ندوة للفنون التطبيقية بجامعة حلوان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نظمت كلية الفنون التطبيقية جامعة حلوان ندوة العملات الرقمية والجنية الرقمي بين الواقع والمأمول، تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان، والدكتور وليد السروجي نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور شريف حسن عميد كلية الفنون التطبيقية، وإشراف الدكتورة مروة خفاجي وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.

حاضر بالندوة الدكتور جابر محمد عبد الجواد  أستاذ الاقتصاد والتجارة الدولية بكلية التجارة وإدارة الأعمال جامعة حلوان، وتضمنت الندوة مناقشة المحاور الآتية تعريف العملات الرقمية والتي تعد نوع من النقود التي تعتمد على تقنية التشفير للتحقق من المعاملات وضمان أمانها، أبرز مثال على ذلك هو "البيتكوين" (Bitcoin)، وهي العملة الرقمية الأولى التي تم اختراعها عام 2009 بواسطة شخص مجهول أو مجموعة تحت اسم "ساتوشي ناكاموتو"، العملات الرقمية لا تحتاج إلى وسطاء مثل البنوك لإتمام المعاملات، مما يجعلها أسرع وأقل تكلفة في بعض الأحيان.

وعن "الجنيه الرقمي" (Digital Pound)، فهو مشروع يهدف إلى إنشاء عملة رقمية رسمية مدعومة من قبل البنك المركزي في المملكة المتحدة(Bank of England)، والهدف من الجنيه الرقمي هو تزويد المواطنين بنوع من العملة الرقمية التي تكون مستقرة وآمنة، بحيث يمكن استخدامها في المعاملات اليومية مثل النقود التقليدية، لكن بشكل رقمي.

كما تضمنت عرض الفروق الأساسية بين العملات الرقمية مثل البيتكوين والجنيه الرقمي وأنواع العملات الرقمية وخصائصها ونشأة وتطور العملات الرقمية ومزايا وعيوب البيتكوين، وهل البيتكوين تصلح ان تكون عملة رسمية قانونية والدول التي اعتمدت البيتكوين كعملة قانونية، وحجم المعاملات بالبيتكوين على مستوى العالم.

مقالات مشابهة

  • الشرطة الفرنسية تخلي طلابا مؤيدين لفلسطين من معهد العلوم
  • العملات الرقمية والجنيه الرقمي بين الواقع والمأمول.. ندوة للفنون التطبيقية بجامعة حلوان
  • «علوم الرياضة» تحصد المركز الأول بالدورة الرمضانية بجامعة بنها
  • تحديث دليل مراكز التميز والمعامل المعتمدة والمركزية بجامعة الإسكندرية
  • سائق توصيل يحصل على تعويض بقيمة 50 مليون دولار من ستاربكس بعد إصابته .. فيديو
  • سائق شاحنة يقفز في بركة بسبب الحر الشديد .. فيديو
  • التحقيق مع متهم جديد رصده فيديو مشاجرة الفردوس
  • الانحرافات الفكرية لدى الجماعات المتطرفة وسبل علاجها في ندوة بجامعة كفر الشيخ
  • المرور توضح حقيقة فيديو سائق المركبة المتهور
  • قرار قضائي لم ينفذ.. ترحيل طبيبة بجامعة براون إلى لبنان