شكري: ندمت على قرار مغادرتي للأهلي.. ودياموند سيتواجد في الممتاز خلال موسمين
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
أكد أحمد شكري، نجم النادي الأهلي ولاعب دياموند الحالي أنه ندم على قرار مغادرة الأحمر، مُشيرًا إلى أن فريقه الحالي سينجح في التأهل للدوري الممتاز خلال موسمين.
وقال أحمد شكري في تصريحات عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: "نتعامل مع منظومة محترمة في دياموند، ووافقت على الانتقال لنادي في الدرجة الثالثة نظرًا لوجود مشروع في هذا النادي، الذي نشعر بأنه فريق كبير منذ البداية".
وأضاف: "رئيس النادي، مندوه الحسيني منذ أول يوم ويوفر المستحقات المالية، ويلبي احتياجات الجهاز الفني، وهذه عوامل تساهم في نجاح أي نادي".
وتابع: "أعتقد أن نادي دياموند سيتواجد في الدوري الممتاز خلال موسمين، لأنهم يسيرون خطوة بخطوة نحو الأمام، وأتمنى أن نتواجد في أقرب في الدوري الممتاز".
وأكمل: "كنا محظوظين باللعب مع الجيل الذهبي للأهلي.. التواجد مع هذا الجيل يدل على أن اللاعب رائع للغاية، هذا هو أفضل جيل للكرة المصرية، ولكن الثورة وبعض الظروف المختلفة أثرت علينا كثيرًا، وهناك مدربين لا يحبون مميزات بعض اللاعبين".
وواصل: "كان لدي خيار الاستمرار مع النادي الأهلي، قبل أن أغادر النادي، لكنني فضلت أن أغادر، وندمت على ذلك، ولكن حينها كنت وصلت لمرحلة غير جيدة من الناحية الفنية".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
اللبنانية دياموند بو عبود: ذهبت لطبيب نفسي من أجل ريما في سراب
كشف الفنانة اللبنانية دياموند بو عبود عن التحديات التي واجهتها خلال تحضير شخصية ريما بمسلسل “سراب”.
وقالت بو عبود في تصريحات لـ صدى البلد:" شخصيتى تعانى من صراعات داخلية كبيرة وتشعر بالارتباك الدائم، لذلك واجهت تحديات وصعوبات كثيرة فى هذا العمل، ولهذا السبب كنت أتناقش مع طبيب نفسى، وهذه الشخصية حقيقية جدًا بالنسبة لى، وأنا أدافع عنها بسبب الظروف الصعبة التى تمر بها ضمن أحداث العمل".
وكشفت الفنانة اللبنانية دياموند بو عبود عن كواليس مقابلتها مع زوجها الفنان هاني عادل في مسلسل سراب.
وقالت في تصريحات لـ صدى البلد:" لا نلتقى بمشاهد في المسلسل نهائيا، وجاءت مشاركتي معه صدفة، إذ سافرت إلى لبنان، وتواصل المخرج مع هاني عادل ليعطيه رقمي ويتحدث معي عن العمل، هذه الصدفة أسعدتني للغاية، وبصراحة كنت أحب شخصية نديم التي جسدها زوجي في المسلسل، وكنا نحضر للتفاصيل سويا في المنزل".
تدور قصة العمل حول علا سيدة مطلقة تعول طفلتين إحداهما في مرحلة المراهقة، وهو ما يدفعها لأن تطلب من صديق لها بأن يراقب هاتف ابنتها، لتعلم بعد ذلك أنها على علاقة حب مع مدربها في النادي، وتحاول أن تنصحها بأن تبتعد عنه نظرا لتحرشه بفتاة أخرى، إلا أن ابنتها ترفض النصيحة حتى تتعرض لموقف يجمعها مع المدرب يدفعها لأن تعتذر لوالدتها.