#سواليف
قالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل #اللاجئين_الفلسطينيين (أونروا) إن الاحتلال الإسرائيلي يواصل #استهداف #النساء في قطاع #غزة، واصفة الحرب بأنها “حرب على النساء”.
وأشارت الوكالة إلى أن أكثر من 10 آلاف امرأة قتلن وأصيبت 19 ألف أمرأة أخرى جراء الهجمات الإسرائيلية المستمرة، مؤكدة أنه في المتوسط يفقد 37 طفلا في غزة أمهاتهم كل يوم.
وأوضحت أن ظروف الحياة “مروعة” لأكثر من 155 ألف أمرأة حامل أو مرضعة في قطاع غزة، حيث يواجهن صعوبات في الوصول إلى المياه والمرافق الصحية.
مقالات ذات صلة انخفاض أسعار الذهب في الاردن 2024/05/04المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف اللاجئين الفلسطينيين استهداف النساء غزة
إقرأ أيضاً:
الإفتاء توضح حكم استخدام الرموش والشعر المستعار .. ومتى يكون جائزًا؟
أثار سؤال عن حكم تركيب الرموش المستعارة للتزين نقاشًا واسعًا عبر صفحة دار الإفتاء المصرية الرسمية على فيسبوك.
في إطار البث المباشر المخصص للرد على استفسارات الجمهور، أكد الشيخ محمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء، أن تزين المرأة جائز بشرط أن يكون في حدود المقبول والمتعارف عليه في المجتمع، دون إثارة الغرائز أو لفت الأنظار بشكل غير لائق.
وفي سياق مشابه، تطرق الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إلى قضية استخدام الشعر المستعار أو "الباروكة" والرموش في الحفلات.
وأوضح أن حكم استخدام هذه الوسائل يختلف حسب طبيعة المناسبة.
فإذا كانت الحفلات مختلطة بين الرجال والنساء، فإن التزين بهذه الطريقة يعد غير جائز.
أما إذا اقتصرت الحفلة على النساء فقط، فإن العلماء يرون أن استخدام الباروكة والرموش المستعارة ليس من "وصل الشعر" المحرم شرعًا، وبالتالي يجوز استخدامها لتزيين المرأة نفسها أمام زوجها أو بين النساء.
هل على المرأة عدة إذا توفي زوجها قبل الدخول بها؟ .. الإفتاء تجيبما حكم خطأ المؤذن غير العربي في ألفاظ الآذان؟.. الإفتاء تجيبحكم أداء الصلوات في غير اتجاه القبلة للمسافر .. دار الإفتاء توضححكم الكلام أثناء الوضوء.. دار الإفتاء تجيبوأضاف ممدوح أن مفهوم الحجاب الصحيح يشمل شرطين أساسيين: ستر لون الشعر الطبيعي، ومنع الفتنة. وبالتالي، فإن استخدام الباروكة مع الاعتقاد بأنها تغني عن الحجاب يعد خطأ شرعيًا، لأنها لا تحقق الهدف الأساسي من الحجاب وهو درء الفتنة.
تأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه مثل هذه القضايا نقاشًا متجددًا، خاصة مع تزايد اهتمام النساء بوسائل التجميل الحديثة.
وتحرص دار الإفتاء المصرية على تقديم إجابات واضحة ومتزنة توازن بين تعاليم الدين وظروف الحياة اليومية.