#سواليف

توفي المراقب العام السابق لجماعة الإخوان المسلمين في #سوريا #عصام #العطار، الجمعة، في مدينة آخن الألمانية التي قطنها منذ عدة عقود، عن عمر ناهز الـ 97 عامًا.

وأعلنت عائلته في بيان لها: “توفي والِدُنا عصام العطار الليلة (ليلة الجمعة 23 شوال 1445 هـ / 2 أيار 2024 م) تغمدهُ اللهُ برحمَتِهِ ورضوانِه (.

.) وهوَ يسألكم المسامحة والدعاءَ لَهُ بالمغفِرَةِ وحسنِ الخِتام”.

وكتب العطار في وصيته التي نشرتها ابنته هادية العطار على “فيسبوك”: “أودعكم وداعًا حانيًا، يا أحبائي وأهلي ووطني، أودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه، وأستودع الله دينكم وأمانتكم وأعمالكم، وأسأل الله لكم العون والتوفيق في كل خير، وأن يحفظكم من كل سوء ومكروه، ويفرج كربتكم ويبارك لكم في حياتكم”.

مقالات ذات صلة الأرض تتلقى رسالة ليزر من مسافة 226 مليون كم 2024/05/03

ويشار إلى أن العطار هو شقيق نائبة رئيس النظام السوري للشؤون الثقافية والإعلامية ووزيرة الثقافة السابقة نجاح العطار، وزوج بنان الطنطاوي، ابنة الشيخ علي الطنطاوي.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف سوريا عصام العطار

إقرأ أيضاً:

توفي في حادث أليم.. وزارة الأوقاف تنعى القارئ الشيخ حسن عوض الدشناوي

نعت وزارة الأوقاف المصرية، بخالص الحزن والأسى، فضيلة الشيخ حسن عوض الدشناوي، القارئ المعتمد باتحاد الإذاعة والتلفزيون، الذي وافته المنية اليوم بمستشفى الشرطة بالعجوزة، بعد أيام من تعرضه لحادث أليم.

وقدمت وزارة الأوقاف خالص تعازيها إلى أسرة الفقيد وأهله ومحبيه، سائلين المولى -عزّ وجلّ- أن يربط على قلوبهم، ويخلفهم خيرًا في مصابهم، وأن يجعل ما قدّمه الفقيد في ميزان حسناته يوم القيامة، مختتمة "إنا لله وإنا إليه راجعون".

وكان توفي منذ الشيخ حسن عوض الدشناوى  القارئ بالإذاعة والتليفزيون الذي توفي إثر حادث أليم من أمام مسجد الشرطة أكتوبر.

وزير الأوقاف: عرش الرحمن هو أعظم جسم خلقه اللهإعانة عاجلة لأسرته.. وزير الأوقاف ينعى الشيخ متولي البيومي

ونشر الخبر القارئ والمنشد، مصطفى رياض، صاحب الصوت المميز،  على صفحته على فيسبوك قائلا: إلى رحمة الله تعالى فضيلة الشيخ التقي النقي حسن عوض الدشناوى  القارئ بالإذاعة والتليفزيون الذي توفي إثر حادث أليم من أمام مسجد الشرطه بأكتوبر، والله إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع وإنا على فراقك لمحزونون.

وتابع القارئ الشيخ مصطفى رياض: صاحبته في ليال كثيرة وأشهد الله أنني لم أر منه إلا كل خير، فقد كان عفيف اللسان لم يغتب أحد وكان محبًا لكل زملائه، وكان هادئ الطباع رجلا خلوقا يحمل كل صفات الطيبة والوقار وكان ذو أدب رفيع.

وواصل: وكان الشيخ حسن عوض الدشناوى بشوش الوجه، طيب القلب، وقوراً، صبوراً، شكوراً، راضياً، حليماً، رفيقاً، عفيفاً، متواضعا . لا لعاناً ولا سباباً، ولا نماماً ولا مغتاباً، ولا حقوداً ، ولا حسوداً. بشاشاً هشاشاً، يحب الجميع في اللّه.

مقالات مشابهة

  • خبير التشريح.. مارادونا توفي بعد معاناة
  • الأمن السوري يعلن القبض على خلية تابعة لحزب الله قبل تنفيذ عمليات إجرامية
  • الأمن السوري يعتقل خلايا تابعة لحزب الله في السيدة زينب
  • الأمن السوري يستهدف خلايا لحزب الله في ريف دمشق
  • المشدد لعاملان لخطفهما طفلا والتعدي عليه بالعبور ولـ «موظف وعامل» لتزويرهما شهادة وفاة بالقليوبية
  • "التثقيف الرياضي ودوره في بناء الشخصية السوية" ملتقى الفكر الإسلامي بمسجد ناصر الكبير بالفيوم
  • مصر.. الداعية وليد إسماعيل يدخل بسجال بسبب قط مع الداعية الفلسطيني محمود الحسنات
  • مؤشر الإرهاب العالمي 2025.. 1454 حالة وفاة بسبب جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين"
  • توفي في حادث أليم.. وزارة الأوقاف تنعى القارئ الشيخ حسن عوض الدشناوي
  • تفاصيل فعاليات ملتقى الفكر الإسلامي للواعظات بالإدارات الفرعية بالفيوم