تصدر توجه وزير الخارجية سامح شكري، إلى مدينة بانجول عاصمة جامبيا؛ للمشاركة في الدورة الـ15 لمؤتمر القمة الإسلامي، نيابة عن الرئيس عبد الفتاح السيسي، اهتمامات صحيفتي "الأهرام والجمهورية"، الصادرتين صباح اليوم السبت.


وفي التفاصيل، نقلت صحفية (الأهرام) تأكيد رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، دعمه الكامل لمنظومة الشكاوى الحكومية المُوحدة، ومتابعة أداء جميع الجهات الحكومية المرتبطة بها إلكترونيًا؛ في سبيل تحقيق تواصل فعال بين الحكومة والمواطنين، من حيث تلقي الشكاوى وفحصها ومعالجة أسبابها؛ استكمالًا لجهود الحكومة في مختلف المجالات التي تستهدف الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة.


وأضافت الصحيفة أن ذلك جاء خلال متابعة رئيس الوزراء، أمس حصاد جهود منظومة الشكاوى الحكومية المُوحدة بمجلس الوزراء، والجهات الحكومية المرتبطة بها، خلال شهر أبريل الماضي، وذلك من خلال تقرير مُفصّل أعدّه الدكتور طارق الرفاعي، مدير المنظومة.


ونسبت الصحيفة إلى الدكتور طارق الرفاعي قوله - في تقرير الذي قدمه - إن المنظومة تحرص على تحسين معدلات الاستجابة لشكاوى المواطنين وطلباتهم، بما يُسهم في حل مشكلاتهم المختلفة، لافتًا بشكلٍ خاص إلى حِرص المنظومة خلال تلك المرحلة على تعزيز جهود ضبط الأسواق من أجل توطيد جسور الثقة مع المواطنين.وأشار إلى أن منظومة الشكاوى تلقت ورصدت 117 ألف شكوى وطلبًا واستغاثة خلال شهر أبريل 2024، وعقب المراجعة والفحص المبدئي للشكاوى والطلبات؛ وجهت 94 ألف شكوى لجهات الاختصاص المختلفة المرتبطة بالمنظومة إلكترونيًا، وحفظ 16 ألفا وفقًا لقواعد وضوابط الفحص قبل توجيهها للجهات المعنية، وجارِ استكمال مراجعة واستيفاء بيانات 7 آلاف شكوى وطلب لاتخاذ ما يلزم بشأنها.

فيما أبرزت الصحيفة، توجه وزير الخارجية سامح شكري أمس إلى مدينة بانجول عاصمة جامبيا؛ للمشاركة في الدورة الـخامسة عشرة لمؤتمر القمة الإسلامي، نيابة عن الرئيس عبد الفتاح السيسى، والتي ستُعقد اليوم وغدا (4 و 5 مايو الجاري) تحت شعار «تعزيز الوحدة والتضامن عن طريق الحوار من أجل التنمية المستدامة». 


ونقلت الصحيفة عن المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة السفير أحمد أبوزيد القول إنه من المقرر أن تتطرق القمة الإسلامية إلى أهم القضايا السياسية ذات الأولوية علي أجندة الدول الإسلامية، بالإضافة إلى الموضوعات الاقتصادية المتصلة بتسريع وتيرة تحقيق أهداف التنمية المستدامة والقضاء على الفقر ومواجهة التغيرات المناخية. كما ستناقش القمة أهمية نبذ خطاب الكراهية و«الإسلاموفوبيا» وتعزيز روح الحوار والتسامح بين الحضارات والثقافات والشعوب. 

في حين أبرزت صحيفة (الجمهورية) - في صدر صفحتها الأولى - انتهاء وزارة التنمية المحلية، بالتنسيق مع المحافظات، من الإجراءات الخاصة بتلقي طلبات التصالح على مخالفات البناء الذي سيبدأ الثلاثاء القادم من خلال 341 مركزًا تكنولوجيًا على مستوى الجمهورية.


ونقلت الصحيفة تأكيد وزير التنمية المحلية اللواء هشام آمنة، على المتابعة المستمرة من المحافظين لكل إجراءات تلقى الطلبات وفحصها والالتزام بالتيسيرات التي يقدمها القانون تخفيفًا عن المواطن؛ تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية.
وأشارت الصحيفة إلى أن القانون الجديد تضمن تيسيرات كثيرة؛ ستسهم في دعم التصالح وإنهاء هذا الملف؛ بما يحقق مصلحة المواطن ويحمي حقوق الدولة وتنفيذ دولة القانون وكذلك ضمان إنجاز أكبر قدر من ملفات التصالح في أقل مدة زمنية من ضمنها الانتهاء من التصالح خلال 60 يومًا من تقديم الطلب.

صحيا، ذكرت صحيفة (الجمهورية) أن وزارة الصحة قدمت 10 آلاف و628 جلسة دعم نفسي لـ927 وافدا من الأشقاء الفلسطينيين منذ اندلاع الأحداث في قطاع غزة؛ تنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية بتوفير الخدمات الطبية للتخفيف من معاناة الأشقاء .


ونقلت الصحيفة عن المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان الدكتور حسام عبد الغفار القول إن خدمات الدعم النفسي، تم تقديمها للمصابين الفلسطينيين الذين يخضعون للعلاج من الجروح والحروق والكسور المختلفة في 10 مستشفيات تابعة للوزارة بمحافظات "شمال سيناء، وبورسعيد، والإسماعيلية، والقاهرة".

وفي سياق آخر، ركزت صحيفتا (الأهرام) و(الجمهورية) على احتفال الأقباط الارثوذكس، الليلة بسبت النور وعيد القيامة المجيد والذى تستمر صلواته بجميع كنائس مصر حتى صباح يوم غد. 


وذكرت الصحيفتان أن البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، يترأس الصلاة بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، ويحضر قداس العيد مندوب عن رئيس الجمهورية وعدد من الوزراء وسفراء دول عربية وأجنبية وسياسيين ورؤساء أحزاب ونقابات وشخصيات عامة.
ولفتت الصحيفة إلى أن الأقباط الأرثوذكس، أقاموا أمس صلوات الجمعة العظيمة، فيما استعدت الكنائس لاستقبال أفراح القيامة بالورد وتبديل ستائر الجمعة الحزينة السوداء بأخرى بيضاء، وقد علقت أيقونات السيد المسيح وهو منتصر على الموت، وعقب قداس القيامة الذى يبدأ نحو الثامنة مساء حتى الساعات الأولى من فجر غد ينهي الأقباط أطول صيام العام «55 يوما».
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مؤتمر القمة الإسلامي السيسي سامح شكري مجلس الوزراء

إقرأ أيضاً:

المصرف المتحد: 30 يونيو سطرت مستقبل الجمهورية الجديدة بحزم إصلاحات اقتصادية واجتماعية

قال أشرف القاضي، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للمصرف المتحد، إن سلسلة الإنجازات التي قامت بها الحكومة المصرية والبنك المركزي المصري بمشاركة البنوك المصرية ساهمت في تحقيق إنجاز جزءا كبيرا من خطط الإصلاح الاقتصادي والحفاظ على مكتسبات الدولة وتشجيع زيادة استثمارات القطاع الخاص في كافة المجالات الاقتصادية الواعدة وتحفيز للنمو بوتيرة متصاعدة.

وأضاف القاضي: "تكونت سلسلة من الإنجازات السريعة والمتلاحقة من مشروعات قومية ضخمة في مجالات حيوية تنعكس على حياة المواطن في مجالات الصناعة - الزراعة - التجارة - تحلية المياه - تطوير ورفع كفاءة وإنشاء المئات من محطات المياه بمختلف أنحاء الجمهورية، بالإضافة إلي تطوير البنية التحتية وإنشاء الكباري والطرق والأنفاق والسعي لتحقيق الاكتفاء الذاتي في أغلب المجالات، فضلاً عن تطوير في المنظومة التعليمية والبحث العلمي والصحة والإسكان وحزم الحماية الاجتماعية للمواطن المصري منخفض ومتوسط الدخل".

وأكد القاضي، أن محور التنمية الاقتصادية المستدامة، يعد أحد أهم الملفات الهامة التي تقودها الدولة المصرية ومؤسساتها والبنك المركزي المصري لإنجاز عمليات الاصلاح الشاملة والمخططة، التي تهدف إلى رفع معدلات التنمية وتحقيق أعلي معدلات الاكتفاء الذاتي من أغلب السلع والخدمات، مما ينعكس بشكل مباشر علي حياة المواطن وتحقيق رؤية 2030.

انضمام مصر إلى عضوية تجمع البريكس

وأشاد أشرف القاضي، بتوجه الدولة المصرية نحو فتح آفاق جديدة للنمو الاقتصادي في ظل التحديات الاقتصادية العالمية التي تشير إلى الارتفاع العالمي في معدلات التضخم - وتباطؤ معدلات نمو الاقتصاد العالمي نسبيا - وعدم استقرار أسعار الطاقة، فضلا عن أزمات الغذاء وسلاسل الامداد وتغيرات المناخية التي تؤثر سلبا علي معدلات التنمية الاقتصادية والاجتماعية للشعوب، كذلك انسحاب العديد من رؤوس الأموال من الأسواق الناشئة مما أثر سلبا علي انخفاض معدلات التنمية، بالإضافة إلى التوترات السياسية العالمية الأمر الذي انعكس علي التباطؤ الكبير في تحقيق العدالة الاجتماعية للشعوب في الأسواق الناشئة والدول الآخذة في النمو، فضلاً عن التحديات المحلية التي دفعت مصر الي التوجة وبقوة نحو فتح افاق وقنوات وأسواق جديدة لتحقيق النمو الاقتصادي والاجتماعي باستدامة لمواطنيها منها، الفجوة في التمويل خاصة التمويل الأخضر، كذلك ارتفاع أسعار السلع الأساسية والخدمات والتضخم والدين الخارجي وعلاج العجز في الميزان التجاري بناء عليه.

وأشار أشرف القاضي إلى أن المصرف المتحد مؤسسة مصرفية تعمل بأجندة وطنية، مؤمنة بأهمية دورها الاقتصادي والاجتماعي والصحي والثقافي والتعليمي علي مسار بناء الجمهورية الجديدة:

- ساهم المصرف المتحد مع عدد من البنوك في ضخ استثمارات مصرية لتمويل عمليات التطوير لعدد من الموانئ المصرية منها: ميناء ابوقير وميناء العين السخنة. شملت اعمال الصيانة وتعميق وتطوير الارصفة البحرية لتعظيم طاقتها الاستيعابية لخدمة التجارة العالمية والمحلية. بهدف تعظيم صادرات المنتجات المصرية والخدمات والوصول بها للمعايير العالمية.

- كما قام المصرف المتحد بالعمل علي خلق فرص استثمارية متميزة لقطاع المشروعات الصغيرة والمتوسطة خاصة مع القطاع الخاص وتوفير حوافز استثمارية واقتصادية كبيرة في هذا القطاع. باعتباره أحد الركائز الهامة لتنمية المجتمع وبناء قاعدة صناعية وإنتاجية مصرية فعالة تحت شعار "صنع في مصر".

ووقع المصرف المتحد حزمة من الاتفاقيات مع جهاز تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة لتقديم سلسلة متكاملة من الحلول التمويلية المتخصصة والمبتكرة. كذلك باقة من الخدمات الرقمية العالية الجودة عبر فروع المصرف المتحد الـ 68 والمنتشرين بجميع أنحاء الجمهورية. كذلك اتفاقية مع اتحاد الغرف التجارية المصرية. الأمر الذي يساهم في بناء ثقافة إنتاجية جديدة وخلاقة وزيادة المكون المحلي وتحسين جودته لانطلاق الصناعات الوطنية وتعظيم حجم الصادرات المصرية وإحلال الواردات في مختلف المجالات.

وشارك المصرف المتحد في العديد من المشروعات المتخصصة في مجالات التنمية والتصنيع الزراعي وتحقيق الاكتفاء الذاتي في السلع الأساسية منها شركة القناة للسكر. والتي تستهدف الاكتفاء الذاتي من السكر بل أيضا التحول نحو التصدير في المراحل التالية.

وكان للمصرف المتحد جهود كبيرة في دعم الابتكارات والاختراعات من العقول المصرية الشابة في كافة المجالات. خاصة تلك التي تعمل علي وضع حلول للمشاكل الاقتصادية وتعظيم الإنتاج المحلي في قطاعات هامة من الأنشطة الاقتصادية، مما يساهم في زيادة حجم الصادرات المصرية. وذلك من خلال مبادرة رواد النيل. فضلا عن دعم ريادة الأعمال والشركات الناشئة وبرنامج تنمية سلاسل القيمة في مجالي المنسوجات وصناعة الأثاث.

وعلى مدار الخمس سنوات عمر مبادرة رواد النيل برعاية البنك المركزي المصري، قام المصرف المتحد بجهود استثنائية لدعم رواد الأعمال، حيث وصل عدد الخدمات الاستشارية غير المالية التي وفرها المصرف المتحد لأصحاب المشروعات لأكثر من 10910 خدمة استفاد منها اكثر من 3021 رائد أعمال وشركة، تضمنت العديد من الخدمات منها تطوير الأفكار والمساعدة في إعداد دراسات الجدوى وتجهيز الملفات الائتمانية والحصول على التراخيص وأيضا دعم التحول الرقمي للشركات القائمة. كما قام المصرف المتحد بتقديم كامل الدعم والتمويل البنكي لعدد 477 رائد أعمال من أصحاب المشروعات الصغيرة، وذلك من خلال 3 مراكز لخدمات تطوير الأعمال في محافظات المنيا والدقهلية والجيزة، فضلا عن منافذ ب 68 فرعا منتشرة جميع أنحاء الجمهورية لخدمة رواد الأعمال والشركات الناشئة والصغيرة ودعمه بنكيا وتقنيا وتأهيله للقيام بدور الاقتصادي والاجتماعي الحيوي لرفع معدلات التنمية الشاملة وفقا لرؤية الدولة المصرية 2030.

وأطلق المصرف المتحد برنامج تطوير قطاع المنسوجات للملابس الجاهزة في اطار مبادرة رواد النيل، ويهدف البرنامج لرفع كفاءة الشركات العاملة بالقطاع وزيادة القدرة على التصدير والتواجد على المنصات الالكترونية المحلية والدولية مع العمل على رفع كفاءة الشركات فى إدارة ومراقبة الجودة والتحكم فى التكاليف وتحسين نظم التقارير لخطوط الإنتاج، ومن خلال البرنامج فقد تم تدريب 390 شخص بعدد 24 شركة، كما تم التركيز على الشركات الناشئة والأفكار الإبداعية للمصريين خاصة الشباب.

وسبقها برنامج متخصص لتوطين صناعة الأثاث وتحسين كفاءه الإنتاج والجودة ورفع تنافسيته في الأسواق المحلية والعالمية لعدد 33 شركة مصرية، وقد استمر ذلك البرنامج لمدة 10 أشهر مما أسفر عن زيادة حجم المبيعات حيث بلغت قيمها أكثر من 200 مليون جنيه خلال تلك الفترة.

كما قام المصرف المتحد بتقديم الدعم والمساندة المصرفية والفنية لعدد من المشروعات الصغيرة والمتوسطة بالمدن الصناعية الجديدة مثل: مدينة دمياط الجديدة، وأيضًا بعدد من محافظات الصعيد مثل، المنيا وبني سويف، وذلك بهدف رفع معدلات التنمية وخلق مزيد من فرص العمل ورفع كفاءة المنتج المصري وزيادة تنافسيته عالميا تحت شعار «صنع في مصر»، إلى ذلك كان للمصرف المتحد السبق في تمويل أول سيارة مصرية تعمل بالكهرباء في محافظة المنيا.

واستخدام المصرف المتحد تطبيقات الهندسة المالية كحلول مبتكرة للمساهمة في إنهاء مشاكل التعثر الاقتصادي، وذلك من خلال مبادرات البنك المركزي المصري التي تعمل علي إعادة الفاعلية والتنافسية للصناعة الوطنية للعمل والإنتاج مرة أخري.

كما عمل المصرف المتحد علي اطلاق وتطوير الحلول البنكية الرقمية لخدمة وتسهيل التجارة الإلكترونية مما يساهم في تحقيق التنمية الشاملة وزيادة حركة التجارة خاصة لقطاع المشروعات المتناهية الصغر، من خلال طرح حلول تمويلية مدعومة بالخدمات الرقمية مثل، التمويل متناهي الصغر السريع من خلال المحفظة الرقمية وإمكانية السداد عبر المحفظة، وذلك بهدف القضاء علي العديد من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية منها، البطالة والفقر، فضلاً عن دورها الفعال في دمج الاقتصاد الموازي بالرسمي وتحسين حياة المواطن.

وبالتوازي مع إطلاق الدولة المصرية لمشروع القرن "حياة كريمة" شارك المصرف المتحد في تطوير عدد كبير من المناطق العشوائية وتحويلها الي مناطق سكن آمن وبيئة ملائمة لمعيشة المواطن المصري مثل: تطوير حي الاسمرات.

كما تبني المصرف المتحد تطوير قرية نجع الجسور ونجع سيدنا بمحافظة الأقصر ومن قبلهم قرية خورشد، حيث ثم إعادة إعمار وتطوير عشرات المنازل وإتاحة فرص لتمكين الأهالي اقتصاديا بقرية نجع الجسور من خلال توفير وتطوير مراكب صيد، وكذلك تم إنشاء محطة تحلية مياه بقرية نجع سيدنا.

وفي قطاع التعليم، شارك المصرف المتحد في إنشاء مدرسة نموذجية ضمن مبادرة اتحاد بنوك مصر، فضلاً عن رفع كفاءة عدد من المدارس في محافظة جنوب سيناء بهدف الحفاظ علي الهوية المصرية وتخريج مواطن متعلم قادر علي محاربة الفقر، كذلك تقديم العديد من المنح الدراسية التي تساهم في دعم الطلاب المتميزين بارقي الجامعات المصرية مثل جامعة زويل وجامعة النيل.

اقرأ أيضاً«المركزي المصري»: أصول القطاع المصرفي ترتفع بنسبة 26% خلال الربع الأول 2024

صعود الدولار في السوق المصرفي يدعم الذهب ليقترب من 3170 جنيها

مقالات مشابهة

  • 30 يونيو.. سطرت مستقبل الجمهورية الجديدة بإصلاحات اقتصادية وسياسية واجتماعية
  • الغرف التجارية: 500 مليار دولار حجم استيراد أفريقيا سنويا.. ومؤتمر الاستثمار سيكون له تأثير ملموس
  • رئيس الوزراء: تحقيق استقرار مصر أمر غاية في الأهمية وسط أوضاع غير المستقرة تشهدها المنطقة
  • المصرف المتحد: 30 يونيو سطرت مستقبل الجمهورية الجديدة بحزم إصلاحات اقتصادية واجتماعية
  • رئيس الوزراء: مصر نجحت في اتخاذ إجراءات إصلاحية جادة أبرزها استقرار سعر الصرف
  • رئيس الوزراء: جاهزون تماما لاستقبال المستثمرين ومناقشة الفرص الاستثمارية
  • رئيس الوزراء: مصر تمسكت بتنفيذ برنامح الإصلاح رغم التحديات
  • مدبولى يلتقي رئيسة منطقة شمال أفريقيا والمشرق العربي بشركة إيني الإيطالية
  • مدبولي يلتقي رئيسة منطقة شمال أفريقيا والمشرق العربي بشركة إيني الإيطالية
  • إيهاب الكومي يكشف مصير بيريرا مع لجنة الحكام المصرية