السعودية.. وفاة و20 حالة في العناية المركزة بتسمم غذائي بمطعم بالرياض والسلطات تكشف تفاصيل
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أصدرت السلطات السعودية تحديثا معلنة وفاة شخص ومكوث 20 حالة في العناية المركزة نتيجة تسمم مصدره أحد المطاعم في العاصمة السعودية، الرياض، وله عدد من الفروع الأخرى، الأسبوع الماضي.
ونشرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية بيان الوزارة الذي ورد فيه أنها "لم تسجّل إصابات بأعراض جديدة بالتسمم الغذائي خلال الأيام الخمسة الأخيرة للتفشي الذي تم رصده مؤخراً، موضحة أن عدد الحالات المرصودة بلغ 75 حالة منهم 69 مواطنا و6 مقيمين".
وبينت الوزارة وفقا لما نشرته والة الأنباء الرسمية بالمملكة: "50 شخصا من المصابين قد تأكد تشخيص حالاتهم بالتسمم الغذائي ’الوشيجي‘"، مشيرة إلى أن "عدد 43 حالة قد تعافت وخرجت من المستشفى بالسلامة، و11 حالة منومة بالأجنحة و20 حالة تتلقى الرعاية بالعناية المركزة، وحالة وفاة واحدة".
وأفادت أن هذه الحالات "جميعها ارتبطت بتفشي تسمم غذائي يعود لمصدر واحد"، لافتة النظر إلى أن "تضافر جهود الجهات الحكومية ذات العلاقة؛ أثمر عن السيطرة على التفشي بفضل الله"، مؤكدة أنها "تواصل المتابعة وتقديم الرعاية الصحية، للحالات المنومة، مع تمنياتها لهم بالشفاء العاجل".
ودعت الصحة السعودية في البيان إلى "ضرورة أخذ الإرشادات والمعلومات من مصادرها الرسمية وعدم تداول الإشاعات والمعلومات الخاطئة".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: أمراض الحكومة السعودية غذاء مطاعم
إقرأ أيضاً:
روسيا تعلن حالة التأهب الجوي في كورسك وبيلجورود وليبتسك
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المسؤولون في كل من منطقة كورسك وبيلجورود وليبتسك، تفعيل حالة التأهب الجوي تحسبا لهجوم صاروخي محتمل من كييف.
ونشر محافظ منطقة كورسك أليكسي سميرنوف في قناته على "تلجرام"، تنبيها لسكان المنطقة، ناشدهم فيه باتخاذ معايير السلامة المتعارف عليها في هذه الحالات.
ومن جهته كتب حاكم منطقة بيلجورود فياتشيسلاف غلادكوف، في قناته على منصة "تلغرام"، أن حالة التأهب الجوي بسبب الخطر الصاروخي تم إعلانها في جميع أنحاء منطقة بيلجورود، مذكرا بضرورة اتخاذ معايير السلامة اللازمة في مثل هذه الحالات.
كما أعلن حاكم منطقة ليبيتسك إيغور أرتاموتوف، عبر قناته على "تلجرام"، تعميم إنذار التأهب الجوي في جميع أنحاء ليبيتسك.
ووافقت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا على طلب كييف فلاديمير زيلينسكي، ضرب الأراضي الروسية بصواريخ غربية بعيدة المدى في الـ18 من نوفمبر الجاري، في تحد واضح للتحذيرات الروسية، باعتبار السماح لكييف بضرب العمق الروسي بأسلحة غربية، تورطا مباشرا لـ"الناتو" في النزاع الأوكراني ضد روسيا.