الخارجية الروسية تأمل أن يساعد الاجتماع في جدة الغرب على إدراك عدم جدوى موقف كييف
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الخارجية الروسية تأمل أن يساعد الاجتماع في جدة الغرب على إدراك عدم جدوى موقف كييف، وقالت في إيجاز صحفي تعليقا على خطط إجراء مفاوضات في جدة، بشأن تسوية أوكرانية بمشاركة دول غربية الآن يتم اقتراح عدد أكبر من المبادرات المختلفة،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخارجية الروسية تأمل أن يساعد الاجتماع في جدة الغرب على إدراك عدم جدوى موقف كييف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقالت في إيجاز صحفي تعليقا على خطط إجراء مفاوضات في جدة، بشأن تسوية أوكرانية بمشاركة دول غربية: "الآن يتم اقتراح عدد أكبر من المبادرات المختلفة. نحن على اتصال بالشركاء، أما بالنسبة للحدث الذي تعقده المملكة العربية السعودية، إذا كان يساعد الغرب على فهم الطريق المسدود بالكامل لخطة زيلينسكي، فسيكون مفيدًا".وأكّد المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية (الكرملين)، دميتري بيسكوف، في وقت سابق من اليوم الاثنين، أن الكرملين سيتابع الاجتماع في السعودية بشأن أوكرانيا، مبينا أن روسيا تتابع الأهداف التي تم وضعها لهذا الاجتماع.وفي وقت سابق، كتبت صحيفة "وول ستريت جورنال"، أن "المملكة العربية السعودية تريد إجراء محادثات سلام بشأن أوكرانيا في جدة، في أغسطس/أب. تمت دعوة ممثلين عن 30 دولة إلى هناك، لكن روسيا ليست من بينها".
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الخارجية الروسية تأمل أن يساعد الاجتماع في جدة الغرب على إدراك عدم جدوى موقف كييف وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية ترفض الادعاءات الخاطئة للرئيس الفرنسي
الثورة نت/
رفض المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، الادعاءات الأخيرة التي أطلقها الرئيس الفرنسي بشأن الجمهورية الإسلامية الإيرانية.. واصفًا إياها بأنها بلا أساس ومتناقضة ومجرد محاولة للتنصل من المسؤولية.
ودعا بقائي في تصريح له نقلته وكالة تسنيم الدولية للأنباء، فرنسا إلى إعادة النظر في مواقفها غير البناءة التي لا تخدم السلام والاستقرار في منطقة غرب آسيا.
وأشار إلى أن التهديد الفعلي والمباشر للأمن والاستقرار الإقليمي يتمثل في الكيان الصهيوني المحتل، الذي، بدعم شامل من أمريكا وبعض الدول الأوروبية، ومنها فرنسا، لا يكتفي بمواصلة احتلاله وجرائمه ضد الإنسانية والإبادة الجماعية في فلسطين، بل يوسع بشكل مستمر اعتداءاته وتطلعاته العسكرية في مختلف دول المنطقة.
وقال: من المؤسف للغاية أن الرئيس الفرنسي يوجه أصابع الاتهام لدولةٍ تدعو دائمًا للسلام واحترام القانون الدولي، بينما يغض الطرف عن جرائم كيان استيطاني عنصري تطارد قياداته دوليًا بتهم الإبادة الجماعية.
ورفض المتحدث الإيراني ادعاءات الرئيس الفرنسي بشأن البرنامج النووي الإيراني.. مؤكدا أن الأنشطة النووية السلمية لإيران تتم في إطار القوانين الدولية وضمن رقابة دقيقة ومستدامة من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
واعتبر أن طرح ادعاءات مخالفة للواقع من قبل دولة امتنعت عن الوفاء بالتزاماتها في الاتفاق النووي ولعبت دورًا رئيسيًا في تمكين كيان يمارس الإبادة الجماعية من امتلاك أسلحة نووية وأدوات للقتل الجماعي، هو بوضوح محاولة للتنصل من المسؤولية والتضليل.
وذكر بقائي بموقف الجمهورية الإسلامية الإيرانية الثابت والمبدئي بشأن ضرورة الحل السلمي للنزاع في أوكرانيا، ورفض الادعاءات المتكررة حول تدخل إيران في هذا النزاع. وأكد أن هذه التصريحات غير المسؤولة تمثل محاولة واضحة لتزييف الحقائق وإخفاء الدور التخريبي الذي تلعبه الأطراف الرئيسية المسببة للأزمات على مستوى العالم.
وأعرب بقائي عن استغرابه من انتقاد الرئيس الفرنسي للعلاقات بين إيران والدول الأفريقية.. قائلاً: الدول التي لها تاريخ في استعمار أفريقيا واستغلال شعوبها بطريقة وحشية، لا يحق لها فرض رؤيتها أو إملاء شروطها على الدول الأفريقية المستقلة وباقي الشعوب.
وأوضح أن علاقات الجمهورية الإسلامية الإيرانية مع الدول الأفريقية تقوم على أساس الاحترام المتبادل والالتزام بصيانة السيادة الوطنية والاستقلال السياسي لكل دولة أفريقية. وأكد أن هذه العلاقات تستند إلى “مبادئ القانون الدولي بشأن العلاقات الودية والتعاون بين الدول وفقًا لميثاق الأمم المتحدة”، وتهدف إلى تحقيق المصالح المشتركة.