5 حالات يحق فيها الطلاق والحصول على حقوقها كاملة.. اعرفها
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
تمتلئ محاكم الأسرة بالعديد من القضايا الخاصة بالأحوال الشخصية، والتي يكون هدفها واحدًا وهو الطلاق لاستحالة العشرة بين الزوجين، ونشرح لكم في سطور قليلة من خلال خبير قانوني 5 حالات يجوز للزوجة أن تطلب فيها الطلاق وتحصل على كافة حقوقها كاملة.
قال بسام أبو رحمة المحامي، إنه يجب أن نفرق أولًا بين الخلع والطلاق، فالطلاق الشفهي أو الطلاق للضرر يعطي للزوجة جميع حقوقها، ولكن الخلع لا يعطي للزوجة حقوقها المالية.
وأضاف أبو رحمة في تصريحات لـ«الوطن»، أن الحالات التي يجوز فيها للزوجة طلب الطلاق والحصول على كافة مستحقاتها وفقًا للقانون جاءت كالتالي:
التعدي على الزوجة بالضرب المبرح.
عدم الإنفاق على الزوجة والأولاد.
الحكم عليه نهائيًا بمدة تزيد عن 3 سنوات.
عدم القدرة الجنسية.
الزواج بزوجة أخرى دون علم الأولى أو دون رضاها.
حقوق الزوجةوعن الحقوق الزوجية التي تحصل عليها الزوجة، أوضح المحامي، أنها تتمثل في الحصول على مؤخر الصداق ونفقة المتعة ونفقة العدة والحصول على كافة المنقولات الزوجية الخاصة بها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحوال الشخصية الخلع والطلاق القدرة الجنسية حقوق الزوجة حقوق الزوجية طلاق للضرر طلب الطلاق مؤخر الصداق محاكم الأسرة منقولات الزوجية
إقرأ أيضاً:
صحيفة إسرائيلية تكشف عن ابتزاز جيش الاحتلال لشاحنات المساعدات والحصول على رشاوي
كشف تحقيق صحفي بموقع هآرتس العبرية عن مصادر عسكرية إسرائيلية، عما يفعله جيش الاحتلال الإسرائيلي في مدينة رفح الفلسطينية، والتي تضمنت ابتزاز سائقي شاحنات المساعدات والحصول على رشاوي، فضلا عن النهب المسلح الممنهج لسرقة المواد الغذائية، وهو ما آثار مخاوف داخل دولة الاحتلال من صدور قرار من مجلس الأمن بوقف العدوان على قطاع غزة.
ماذا يفعل جيش الاحتلال في رفح الفلسطينية؟وقالت صحيفة هآرتس العبرية، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يستخدم عصابات مسلحة في مدينة رفح في الجانب الفلسطيني، تبتز شاحنات المساعدات وتأخذ رشاوي بالقوة.
وأضاف التقرير، أن شاحنات المساعدات التي تدخل إلى قطاع غزة من معبر كرم أبو سالم تتعرض لنهب مسلح ممنهج، موضحا أن عدد من المنظمات الدولية يرفض دفع الرشاوي وتبقى مساعداته في مخازن الجيش الإسرائيلي.
وتابع التحقيق العبري، أن المسلحين يطلقون النار على دواليب الشاحنات ويطلبون 15 ألف شيكل للسماح بمرور المساعدات الغذائية، مؤكدين أن الجيش الإسرائيلي يرفض حماية الشاحنات ويمنعها من سلك طرق أخرى.
مخاوف من مجلس الأمنوأوضحت هآرتس العبرية، نقلا عن مصادر عسكرية، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف الشرطة المحلية في قطاع غزة عندما تقدمت لحماية المساعدات من النهب، مؤكدة أن مثل تلك التصرفات يمكن أن تدفع مجلس الأمن قريبا لإعلان قرار دراماتيكي يطالب بالوقف الفوري للقتال في قطاع غزة، أو بفرض قيود شديدة على عمليات جيش الاحتلال الإسرائيلي في كل الجبهات.
وأضافت أن المخاوف في دولة الاحتلال الإسرائيلية تزداد من صدور قرار دولي كهذا، وخصوصا في ضوء الضغط السياسي غير المسبوق الذي تمارسه إدارة بايدن على إسرائيل مؤخرًا.