البطيخ سكر الصيف.. 330 مليون ثمرة في الأسواق خلال الموسم الحالي
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
كشف حاتم نجيب نائب رئيس شعبة الخضار والفاكهة بالغرفة التجارية، أخر تطورات موسم حصاد ثمار البطيخ في مصر، مشيرا إلى أن الإنتاج مبشر.
وأضاف حاتم نجيب، في مداخلة هاتفية لبرنامج التاسعة، المذاع عبر قناة الاولى للتليفزيون المصري، مساء اليوم الجمعة، أن المنتج المصري من البطيخ آمن، ومعظم الدول تستورد البطيخ المصري في الخليج والعالم، متابعا أن البطيخ يعتبر سكر الصيف وعليه إقبال كبير من المصريين.
وتابع حاتم نجيب نائب شعبة الخضار والفاكهة بالغرفة التجارية، أن هناك توقعات كبيرة لمحصول مليون و500 ألف طن إنتاج البطيخ سنويا، ونزرع 110 الف فدان، بمعدل ما يقرب من 330 مليون بطيخة سنويا، مستدركا أن أبرز المحافظات التي تنتج البطيخ هى بني سويف والبحيرة وكفر الشيح وأسوان ودمياط.
وفي السياق نفسه أشار حاتم نجيب نائب شعبة الخضار والفاكهة بالغرفة التجارية، إلى أن حاليا البطيخ بشاير واللي جاي هيبقي أكثر من حيث الإنتاج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البطيخ بطيخ الخضار والفاكهة الغرفة التجارية حاتم نجيب شعبة الخضار شعبة الخضار والفاكهة حاتم نجیب
إقرأ أيضاً:
شعبة الذهب تعلن موعد انطلاق النسخة الخامسة من معرض نبيو 2025
أعلن المهندس هاني ميلاد، رئيس شعبة الذهب والمجوهرات باتحاد الغرف التجارية، خلال حفل ختام مؤتمر «نبيو 2024»، عن موعد انعقاد النسخة الخامسة من المعرض، والتي من المقرر أن تنطلق في 25 نوفمبر المقبل.
ووفقًا لبيان صادر عن الشعبة العامة للذهب والمجوهرات اليوم الجمعة، فإن اللجنة المنظمة للمعرض تبدأ بوضع خططها بمجرد الانتهاء من فعاليات النسخة الرابعة من معرض «Nebu Gold Expo 4».
توصيات جلسات مؤتمر نبيو 2024نتج عن الجلسات التي عقدت تحت مظلة مؤتمر نبيو 2024، عدة توصيات ارتأت لجنة التنظيم العمل عليها خلال الفترة القادمة، من أجل تحقيق الهدف من الجلسات وتفعيلا لدور المعرض في تنمية وتطوير قطاع الذهب والمجوهرات.
تحديات قطاع الذهب والمجوهراتوتم تسليط الضوء على أهم التحديات التي تواجه نمو هذا القطاع الواعد، وأهم القرارات والخطوات والحلول التي يمكن بطرحها دفع هذا القطاع للتطور السريع لتتمكن المشغولات المصرية من المنافسة العالمية من خلال تشجيع صادرات مصر من الذهب والتي يمكن أن تحقق رقما كبيرا من الدخل القومي المصري من العملات الأجنبية خلال فترة زمنية قصيرة وبمجهود أقل قياسا بقطاعات صناعية أخرى تحتاج إلى الدعم المالي والكثير من الوقت لتصل لمستوى المنافسة في السوق العالمي والتصدير، وقد جاءت أهم التوصيات كالتالي:
- ضرورة عقد لقاءات بين الجهات التنفيذية والبحثية والدبلوماسية والقطاع الخاص لتوحيد الجهود والتحركات في اتجاه افريقيا.
- بناء قدرات القطاع الخاص في قطاع التعدين من خلال البحث العلمي والتكنولوجي والتسويق للمعادن الموجودة التي تذخر بها القارة.
- زيادة القيمة المضافة للمنتج الأفريقي من خلال ربط صناعة التعدين في البحث العلمي والتكنولوجي وإقامة عدة مراكز لبناء قدرات صقل الأحجار والمنتجات التعدينية.
- توجيه البحث العلمي لخدمة القضايا الافريقية.