اندبندنت عربية: ليبيا تتأهب لسنوات غذائية عجاف بسبب أزمة الحبوب
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن اندبندنت عربية ليبيا تتأهب لسنوات غذائية عجاف بسبب أزمة الحبوب، ليبيا 8211; أفاد تقرير لموقع 8220;اندبندنت عربية 8221; بأن ليبيا تتأهب لسنوات غذائية عجاف بسبب أزمة الحبوب. التقرير الذي تابعته .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اندبندنت عربية: ليبيا تتأهب لسنوات غذائية عجاف بسبب أزمة الحبوب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ليبيا – أفاد تقرير لموقع “اندبندنت عربية” بأن ليبيا تتأهب لسنوات غذائية عجاف بسبب أزمة الحبوب.
التقرير الذي تابعته صحيفة المرصد نوه إلى الوعود الغذائية التي ألقى بها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على طاولة القمة الروسية – الأفريقية، خلال لقائه بقادة دول القارة السمراء، التي انعقدت في مدينة سان بطرسبورغ، إذ تحدث عن قدرة موسكو على استبدال صادرات الحبوب الأوكرانية إلى أفريقيا، وستكون مستعدة لبدء توريدها مجاناً إلى ست دول خلال مدة تتراوح بين ثلاثة أو أربعة أشهر.
وأشار التقرير إلى أن الرئيس الروسي أشار أن هذه الدول هي بوركينا فاسو وزيمبابوي ومالي والصومال وجمهورية أفريقيا الوسطى وإريتريا، مضيفاً أنها ستحصل على ما يتراوح بين 25 و50 ألف طن لكل منها وأما خروج روسيا من اتفاق تصدير الحبوب فأرجعه سيد الكرملين إلى عدم استفادة الدول الفقيرة منه، موضحاً أن روسيا قادرة على تعويض إفريقيا عن الحبوب الأوكرانية ومستعدة لتقديم جزء من الحبوب للدول الفقيرة مجاناً”، لكن تلك التصريحات لم تخف قلقاً ليبياً حول الوضع الغذائي للبلاد.
وجاء في التقرير :”صندوق النقد الدولي علق الأربعاء الماضي على انسحاب روسيا من اتفاق الحبوب، في 17 يوليو، قائلاً إن “هذا الأمر سيسمح بتصدير الحبوب عبر البحر الأسود لكنه قد يؤدي إلى ارتفاع أسعار الحبوب العالمية بنسبة تتراوح بين عشرة إلى 15 في المئة”، منبهاً إلى أنه لا يزال يواصل تقييم الوضع حالياً”.
من جهته، قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إن أسعار القمح ستشهد ارتفاعاً بعد انسحاب روسيا من اتفاق تصدير الحبوب”، لافتاً الانتباه إلى أن “هذا القرار سيوجه ضربة للمحتاجين في كل مكان.
فيما حذرت الاستخبارات البريطانية، من محاولة احتجاز الأسطول الروسي لسفن تجارية في البحر الأسود(المنتظر أن تسلكه صادرات القمح، خصوصاً بعد إعادة انتشاره في البحر الأسود إثر انسحاب موسكو مباشرة من اتفاق الحبوب” وتم نقل السفينة الحديثة سيرغي كوتوف إلى الجزء الجنوبي من البحر الأسود لتسيير دوريات على طريق الشحن بين مضيق البوسفور وأوديسا.
وأضافت الاستخبارات البريطانية، أن هناك احتمالاً حقيقياً بأن تكون هذه السفينة جزءاً من فرقة العمل لاعتراض السفن التجارية، والتي من وجهة النظر الروسية، يمكن إرسالها إلى أوكرانيا.
وحول إمكانية تأثر ليبيا من الانسحاب الروسي، ذكر مدير إدارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي بوزارة خارجية حكومة الوحدة الوطنية، الطاهر باعور،في تصريح لمنصة “حكومتنا” أن هناك خطة حكومية منتظرة لتفادي نقص القمح، مضيفاً: “نعمل على وضع خطة لتفادي العجز، فليبيا ستتأثر بشكل مباشر باعتبار أن أوكرانيا وأوروبا الشرقية مصدران رئيسان لتوريد القمح للبلاد.
من جانبه ،وصف مدير التخطيط في هيئة الحبوب، أحمد السنوسي، إنتاج الحبوب بـ”الضعيف جداً” هذا العام، محذراً من أنه لا يغطي إلا جزءاً قليلاً من الاستهلاك المحلي، باعتباره لم يتجاوز 30 ألف طن، مرجعاً هذا الضعف إلى “عدم اهتمام الدولة بإنتاج الحبوب الذي يشكل أساس الأمن الغذائي للبلاد.
ونوه إلى توقف مشاريع مكنونة وبلجوج وغيرها من خطوط إنتاج الحبوب الحكومية منذ 2011، والتي تعتبر من أكبر المشاريع الزراعية في البلاد، بسبب الإهمال وسوء الإدارة.
وبخصوص أهمية استرجاع خطوط إنتاج الحبوب الحكومية، قال رئيس المركز الوطني للإرشاد والتعاو
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اندبندنت عربية: ليبيا تتأهب لسنوات غذائية عجاف بسبب أزمة الحبوب وتم نقلها من المرصد الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس البحر الأسود من اتفاق
إقرأ أيضاً:
“يديعوت أحرونوت” تكشف: أزمة غير مسبوقة في الجيش الإسرائيلي بسبب “الأمر 77”.. معنويات الجنود بالحضيض
إسرائيل – كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” عن تصاعد أزمة داخل الجيش الإسرائيلي على خلفية تطبيق “الأمر 77″، الذي يقضي بتمديد خدمة الجنود النظاميين لمدة 4 أشهر إضافية بعد انتهاء فترة تجنيدهم.
ووصفت الصحيفة أزمة الأمر “77” بأنها “قنبلة موقوتة”، في ظل استمرار الحرب في غزة والتوترات مع لبنان.
ووفقا للتقرير، تسبب القرار في موجة من الاستياء الشديد في صفوف الجنود الذين يخوضون معارك منذ أكثر من عام ونصف، وسط شعور بالإنهاك والاستغلال وفقدان الثقة بقيادة الدولة والجيش. ونقلت الصحيفة عن ضابط بارز قوله: “المعنويات في الحضيض.. المقاتلون يسعون للهرب من المواقع القتالية إلى وظائف أخرى”.
وأفاد الجنود بأنهم فوجئوا بإبلاغهم بتمديد خدمتهم دون سابق إنذار. الرقيب أول “ريشون أ.”، من لواء ناحال، الذي كان يفترض أن يسرح الأسبوع الماضي، قال إنه تم إخطاره عشية تسريحه بتمديد خدمته أربعة أشهر إضافية. وأضاف: “الدولة تستغلنا بلا رحمة.. أشعر أن حياتي الشخصية لا تعني لهم شيئًا”.
وأشار “ريشون” إلى أن الراتب الجديد الذي يبلغ 8 آلاف شيكل لا يعوض عن الإحباط: “بإمكاني كسب هذا المبلغ كنادل، لكنني كنت أفضّل أن أستيقظ كل صباح حرا، لا مجندا بالقوة”.
تحدث جنود آخرون عن النقص الحاد في القوات المقاتلة داخل الجيش، مما دفعهم إلى أداء مهام غير قتالية مثل العمل في المطابخ، وهو ما اعتبروه دليلا على “عجز الجيش عن أداء مهامه الأساسية”.
وأعرب الرقيب “س.”، مقاتل مدرعات خدم لمدة 14 شهرا، عن شعوره بالخذلان قائلا: “إذا غادرت، من سيملأ مكاني؟ لا أحد. نحن عالقون”.
كما أبدى الجنود استياءهم من استمرار الإعفاء الكامل للحريديم (اليهود المتشددين دينياً) من الخدمة العسكرية، معتبرين أن ذلك “يمثل ظلما فادحا”، ما زاد من شعورهم بالتمييز وفقدان الثقة بالدولة.
ضباط كبار أكدوا أن قرار تمديد الخدمة ألحق أضرارا بالغة بروح الجيش القتالية وبالرغبة في مواصلة الخدمة، خصوصًا في الوحدات القتالية. وأوضح أحد الضباط أن التوجيه نفذ بشكل غير عادل بين الوحدات، مما تسبب في إحباط عميق بين الجنود.
وقال الضابط: “المقاتلون يدركون أن العبء لا يوزع بالتساوي.. يشعرون أن المجتمع يتركهم وحدهم في الميدان”، محذرا من أن استمرار الوضع بدون حل سياسي لقضية تجنيد الحريديم قد يؤدي إلى “انهيار المعنويات بالكامل”.
بالتوازي، أعلنت حركة “الأم المستيقظة”، التي تضم أمهات الجنود، عن بدء إجراءات قانونية ضد تمديد الخدمة “بطريقة التفافية على القانون”، تمهيدا لتقديم التماس عاجل إلى المحكمة العليا.
وأكدت الحركة أن قرار تمديد الخدمة يمثل “انتهاكًا فاضحًا للحقوق القانونية للجنود”، خاصة مع غياب تشريع رسمي من الكنيست.
يأتي ذلك وسط فشل الكنيست حتى الآن في تمرير قوانين لحل الأزمة، حيث توقفت مناقشات مشاريع القوانين المتعلقة بتمديد الخدمة ورفع سن الإعفاء، بسبب الخلافات حول تجنيد الحريديم.
وأكد رئيس لجنة الخارجية والأمن في الكنيست، يولي إدلشتاين، أن لا تقدم يُذكر في هذا الملف، محذرًا من أن الجيش يعاني نقصًا خطيرًا في القوى البشرية.
وأشارت مصادر عسكرية إلى أن الأزمة تتفاقم مع تراجع الشعور بالإجماع الوطني تجاه العمليات العسكرية، ما يزيد من مشاعر الإحباط واليأس بين الجنود.
وأوضحت “يديعوت أحرونوت” أن الجيش الإسرائيلي يواجه تحديا داخليا خطيرا قد يؤثر على قدراته العملياتية مستقبلا، إذا لم يتم اتخاذ إجراءات سريعة وشاملة لمعالجة مشكلة تمديد الخدمة وعدم المساواة في تحمل أعباء الدفاع عن الدولة.
المصدر: يديعوت أحرنوت