شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن إيلون ماسك في ورطة آبل ترفض الإسم الجديد لتويتر إكس X، رفضت شركة آبل الاسم الجديد، إكس X ، لتطبيق تويتر لنظام التشغيل آي أو إس iOS ، الأمر الذي قد يشكل معضلة أمام إيلون ماسك الذي يجتهد لنشر العلامة .،بحسب ما نشر عين ليبيا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «إيلون ماسك» في ورطة.

. آبل ترفض الإسم الجديد لتويتر «إكس X»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

«إيلون ماسك» في ورطة.. آبل ترفض الإسم الجديد لتويتر...

رفضت شركة آبل الاسم الجديد، «إكس X»، لتطبيق تويتر لنظام التشغيل «آي أو إس iOS»، الأمر الذي قد يشكل معضلة أمام إيلون ماسك الذي يجتهد لنشر العلامة التجارية الجديدة للمنصة.

ومع أنّ ماسك تمكن بسهولة من تغيير اسم تويتر إلى «إكس X» في متجر «غوغل بلاي»، فإن قوانين متجر «آب ستور» تحول دون ذلك، وفق «البوابة العربية للأخبار التقنية».

وهذا الأسبوع، دفع كل من متجر «غوغل بلاي» و«آب ستور» الإصدارات المحدثة من تطبيق تويتر لمستخدمي نظامي أندرويد وآي أو إس، على التوالي.

ويحمل أحدث إصدار من التطبيق شعار «إكس X»، وفي بعض الحالات الاسم الجديد لتويتر، كما في نظام أندرويد، ومع أنه قد يصل طول أسماء التطبيقات في متجر «آب ستور» إلى 30 حرفاً، غير أنّه يجب ألا يقل طولها عن حرفين، وإلا فسوف ترفض آبل اسم التطبيق.

يذكر أن ماسك والمديرة التنفيذية لشركة تويتر ليندا ياكارينو أعلنا الاثنين الماضي عن التخلي عن شعار الطائر الأزرق المألوف الذي رافق الشركة منذ تأسسيها عام 2006 وإحلال الحرف «إكس X» محله.

ويسعى ماسك لجعل تويتر منصة شاملة، على غرار خدمة «وي شات» الصينية، وقد غيّر ماسك في وقت سابق من العام الحالي اسم أعمال تويتر إلى «إكس كورب X Corp» أو اختصاراً «إكس X».

كما أدى تغيير اسم تويتر إلى «إكس X» أيضاً إلى جعل متصفح الويب «إيدج» التابع لشركة مايكروسوفت يعرض تحذيرات أمنية.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «إيلون ماسك» في ورطة.. آبل ترفض الإسم الجديد لتويتر «إكس X» وتم نقلها من عين ليبيا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إیلون ماسک فی ورطة

إقرأ أيضاً:

خراب جديد على يد إيلون ماسك .. ماذا يعني إغلاق ترامب للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية

قال إيلون ماسك  المليادرير الأمريكي والمقرب من الإدارة، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وافق على ضرورة "إغلاق" الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية وذلك بعد أيام من التكهنات بشأن مستقبل الوكالة بعد تجميد تمويلها ووضع العشرات من موظفيها في إجازة، وفق ما ذكرت صحف أمريكية .

قال: "فيما يتعلق بالوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، فقد ناقشتها مع (الرئيس) بالتفصيل واتفق على أننا يجب أن نغلقها".

ذكر ماسك إنه تواصل مع ترامب "عدة مرات" وأكد ترامب أنه يريد إغلاق الوكالة التي توزع مليارات الدولارات من المساعدات الإنسانية وتمويل التنمية سنويًا. 

وسبق وقال ترامب للصحفيين: "لقد تم إدارتها من قبل مجموعة من المجانين المتطرفين، ونحن نطردهم، وبعد ذلك سنتخذ قرارًا" بشأن مستقبلها".

تأتي تعليقات ماسك بعد وضع اثنين من كبار المسؤولين في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في إجازة إدارية ليلة السبت لرفضهما السماح لأعضاء إدارة كفاءة الحكومة بالوصول إلى أنظمة الوكالة، حتى عندما هدد موظفو الإدارة باستدعاء وكالات إنفاذ القانون، بحسب ما ذكرته مصادر متعددة مطلعة.

وفي الأسبوع الماضي، تم وضع نحو ستين من كبار موظفي الوكالة الأميركية للتنمية الدولية في إجازة بسبب اتهامات بمحاولة التحايل على الأمر التنفيذي الذي أصدره ترامب بتجميد المساعدات الخارجية لمدة 90 يوما. كما تم وضع مسؤول كبير آخر في إجازة لمحاولته التصرف بعكس  تصور الإدارة.

وأكد  ماسك إن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية "لا يمكن إصلاحها"، وذلك ضمن هجمات أخرى شنها ضد الوكالة التي أنشأها الكونجرس كجسم مستقل".

وقال "ليس لدينا تفاحة بداخلها دودة بل لدينا كرة من الديدان.. الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية عبارة عن كرة من الديدان".

تأسست الوكالة الأميركية للتنمية الدولية في عام 1961 في عهد إدارة الرئيس جون كينيدي، وهي الذراع الإنسانية للحكومة الأمربكية وتوزع الوكالة مليارات الدولارات سنوياً في مختلف أنحاء العالم في محاولة للتخفيف من حدة الفقر، وعلاج الأمراض، والاستجابة للمجاعات والكوارث الطبيعية.

 كما تعمل الوكالة على تعزيز بناء الديمقراطية والتنمية من خلال دعم المنظمات غير الحكومية، ووسائل الإعلام المستقلة، والمبادرات الاجتماعية.

يقول المسؤولون إن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية هي أداة رئيسية للقوة الناعمة للولايات المتحدة لتعزيز العلاقات مع المجتمعات في جميع أنحاء العالم، مشيرين إلى أن الأمن القومي الأمريكي يتم التعامل معه من خلال الركائز الثلاث: الدفاع والدبلوماسية والتنمية، بقيادة وزارة الدفاع ووزارة الخارجية والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية على التوالي.

في رسالة إلى وزير الخارجية ماركو روبيو يوم الأحد، طلب الأعضاء الديمقراطيون في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي "معلومات بشأن الوصول إلى مقر الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، بما في ذلك ما إذا كان الأفراد الذين دخلوا المقر مخولين بالتواجد هناك ومن قبل من".

بعد وقت قصير من أدائه اليمين الدستورية الشهر الماضي، أصدر ترامب أمرا تنفيذيا شاملا يوقف جميع المساعدات الخارجية لمدة 90 يوما، مما أدى إلى ارتباك واسع النطاق وتسريح العمال وإغلاق البرامج الدولية.

يقول الكثيرون إن هذه الخطوة  قد يكون لها آثار سلبية هائلة.

يقول مسؤولو المساعدات أن وزارة الخارجية ليست مجهزة لتولي ودعم العدد الهائل من مشاريع التنمية التي تنفذها الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية.

 كما أن هذا من شأنه أن يمحو القوة الناعمة الأساسية لأمريكا.

وقال مسؤول كبير سابق في الوكالة الأميركية للتنمية الدولية إن وزارة الخارجية "لا تملك القدرة أو الخبرة أو التدريب اللازم للقيام بهذا النوع من العمل. إنه خط منفصل تماما من الجهود التي يتم تنفيذها على الأرض".

مقالات مشابهة

  • إيلون ماسك يعلن إغلاق وكالة المساعدات الأميركية USAID
  • خراب جديد على يد إيلون ماسك .. ماذا يعني إغلاق ترامب للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية
  • إيلون ماسك يعلن إغلاق "وكالة المساعدات الأميركية"
  • إيلون ماسك: العمل جارٍ على إغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية 
  • إيلون ماسك يؤكد قرب إغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية
  • بسبب إيلون ماسك.. قرار إداري ضد اثنين من كبار المسؤولين الأمريكيين
  • بسبب إيلون ماسك.. قرار إداري ضد اثنين من كبار المسؤولين
  • إدارة ترامب تعاقب موظفين بارزين بسبب إيلون ماسك
  • إيلون ماسك يحجب المعلومات عن موظفي الحكومة الأميركية
  • إيلون ماسك عبقري ولكنه عبثي.. المسلماني يكشف كواليس الصراع بين أمريكا والصين