رسالة هامة من الداخلية المصرية للأجانب الموجودين بالبلاد
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
طالبت وزارة الداخلية المصرية في رسالة هامة كل الأجانب المقيمين في البلاد بسرعة التوجه للإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية لتجديد إقامتهم وتقنين أوضاعهم قبل آخر يونيو.
وأهابت الدولة المصرية وأجهزتها المعنية بكافة الأجانب المقيمين على أراضيها بضرورة التوجه للإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية لتقنين أوضاعهم وتجديد إقاماتهم والحصول على كارت الإقامة الذكي لضمان الاستفادة من كافة الخدمات الحكومية المقدمة إليهم.
كما طالبت من الأجانب المعفيين من رسوم الإقامة التوجه للإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية لتسجيل بياناتهم والحصول على كارت الإقامة الذكي وذلك تنفيذا لقرار رئيس مجلس الوزراء والمقرر إنتهاء العمل به بتاريخ 30 يونيو 2024.
وبمناسبة منح رئيس مجلس الوزراء مهلة للأجانب المقيمين بالبلاد لتقنين أوضاعهم وتجديد إقامتهم لضمان إستمرار إستفادتهم من كافة الخدمات الحكومية المقدمة إليهم، فإن الدولة المصرية تهيب بكافة ضيوفها الأجانب وخاصة هؤلاء المعفيين من سداد رسوم الإقامة بالتوجه للإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية لتسجيل بياناتهم والحصول على كارت الإقامة الذكي وذلك في موعد غايته 30 يونيو 2024.
وأوضحت السلطات المصرية أن ذلك يأتي انطلاقا من حرص الدولة على إستمرار إستفادة ضيوفها المقيمين.
المصدر: "صدى البلد"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة
إقرأ أيضاً:
إياد نصار: أنا فلسطيني الأصل وأردني الإنتماء والجنسية وجدي لديه مفتاح العودة
أكد الفنان إياد نصار، أنه فلسطيني الأصل وأردني الإنتماء والجنسية، مشيرا إلى أن جده لديه حتى الآن مفتاح العودة ولديه إحساس كبير بالعودة إلى الوطن الأول في فلسطين.
وقال إياد نصار، خلال لقاء له لبرنامج “حبر سري”، عبر فضائية “القاهرة والناس”، انه عاش الحياة الفلسطينية كطفل فلسطيني وكطفل عربي، مؤكدا أن حياة الشعب الفلسطيني ليست حياة سهلة لكنها صعبة جدًا ومليئة بالآلام.
وتابع الفنان إياد نصار، أن الجزء الفلسطيني في حياته جعله يعي ويعرف كل أسماء الشهداء ويعرف وجوههم، حيث ان الانتفاضة الأولى كان بها وجوده يعرفها.
التحق خلال مراحله الإبتدائية بمدارس وكالة "أونرواوأشار إياد نصار إلى أنه التحق خلال مرحلة التعليم الإبتدائية بمدارس وكالة "أونروا"، متابعًا: "عائلتي خرجت من فلسطين ووصلوا إلى الأردن واحتضنتهم الأردن وهو أمر كبير جدًا".