«سواعد مصر في أمان».. 2 مليار جنيه من صندوق إعانات الطوارئ لدعم العمال
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
في العام 2002 تأسس صندوق إعانات الطوارئ للعمال، لأهداف مُهمة تتمثل في توفي حماية اجتماعية واقتصادية لسواعد مصر، الذين تولي لهم الدولة أهمية خاصة، فهم عصب أي تنمية حقيقية لمختلف المجالات، وكان له دورا بارزا في أوقات الأزمات خاصة أزمة فيروس كورونا
أهمية ودور صندوق إعانات الطوارئ للعمالوترصد «الوطن»، أهمية ودور صندوق إعانات الطوارئ للعمال، وفقًا لتقرير نشرته وزارة العمل:
- أنفق الصندوق منذ تأسيسه عام 2002 مليارين و217 مليونًا و400 ألف جنيه.
- وجه الرئيس عبدالفتاح السيسي بضرورة تخصيص 5 مليارات جنيه دعمًا للصندوق
- استفاد من الصندوق 423 ألفا و832 عاملًا يعملون في 3985 منشأة.
- أنفق الصندوق إعانات من 1 مايو 2023 حتى 17 أبريل الماضي 29 مليونًا و800 ألف جنيه.
- من 1 مايو 2023 حتى 17 أبريل الماضي استفاد من الصندوق 30 منشأة يعمل بها 5177 عاملًا.
- للصندوق دور اجتماعي واقتصادي للعاملين حتى يحصلوا على أجورهم.
- يهدف إلى تقديم إعانات للعاملين الذين يتوقف صرف أجورهم من المنشآت لأسباب اقتصادية.
- يختص برسم السياسات العامة لمواجهة إغلاق المنشآت أو تقليص حجم إنتاجها.
- يعمل على صرف الإعانات للعمال الذين يتوقف صرف أجورهم وفقا للضوابط التي تحددها اللائحة التنفيذية.
- الصندوق يتمتع بالشخصية الاعتبارية العامة ويتبع لوزارة العمل.
- يأتي من بين موارد تمويل الصندوق نسبة 1% من الأجور الأساسية للعاملين بمنشآت القطاع العام والخاص.
- كان للصندوق دور مهم في أوقات الأزمات خاصة كورونا والعاملين بالقطاع السياحي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإعانات العمال وزارة العمل صندوق إعانات الطوارئ
إقرأ أيضاً:
بمناسبة مرور 50 عامًا على تأسيسه.. إطلاق الهوية المؤسسية الجديدة للصندوق العربي للطاقة
بحضور صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، وحضور أصحاب المعالي وزراء الطاقة في الدول المصدرة للبترول الأعضاء في الصندوق العربي للطاقة وأعضاء مجلس الإدارة، أطلق الصندوق هويته المؤسسية الجديدة التي تأتي لمواكبة التطورات العالمية في هذا المجال، بما يعزز من أمن الطاقة واستدامتها عبر قيادة استثمارات رائدة ومؤثرة في مشهد الطاقة، وتعكس تحولًا إستراتيجيًا لتعزيز مكانة الصندوق الراسخة كمؤسسة مالية متعددة الأطراف رائدة في مجال الطاقة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وفي كلمة له بهذه المناسبة، نوه سمو وزير الطاقة بتجاوب مجلس إدارة الصندوق العربي للطاقة ومواكبته للتطورات المتعلقة بقرار الدول الأعضاء في منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول (أوابك) إعادة هيكلتها، وإعادة صياغة اتفاقية إنشائها، وتطوير أعمالها، وتغيير اسمها إلى “المنظمة العربية للطاقة”.
وأوضح سموه أن المشاريع التي سيُعنى بها الصندوق تشمل تغطية مستهدفات الدول العربية الأعضاء في مجال تحول الطاقة، مع مراعاة مزيج الطاقة الأنسب والتحديات التي تواجه هذا القطاع، بما يضمن مواكبة الدول العربية الأعضاء لتحقيق التنمية المستدامة.
اقرأ أيضاًالعالمقاض يوقف قرار ترامب تقييد منح الجنسية بالولادة
وجاء إطلاق الهوية خلال احتفال الصندوق العربي للطاقة، المعروف سابقًا باسم أبيكورب، بذكرى مرور 50 عامًا على تأسيسه، بحضور معالي وزير الطاقة في الإمارات العربية المتحدة الأستاذ سهیل محمد المزروعي، ومعالي وزير النفط في دولة الكويت الأستاذ طارق سليمان الرومي، ومعالي وزير النفط والغاز في ليبيا الدكتور خليفة رجب عبد الصادق، ومعالي وزير الطاقة والرئيس التنفيذي لشركة قطر للطاقة في دولة قطر الأستاذ سعد شريدة الكعبي، ومعالي وزير النفط والبيئة والمبعوث الخاص لشؤون المناخ في مملكة البحرين الدكتور محمد بن مبارك بن دينه، ومعالي نائب رئيس الوزراء وزير النفط في جمهورية العراق الأستاذ حيان عبدالغني، إضافة إلى السلك الدبلوماسي وقادة الصناعة والشركاء من جميع أنحاء المنطقة.
ويجسد الاسم والشعار الجديدان معاني الوحدة والتلاحم والآفاق غير المحدودة لمشهد قطاع الطاقة، حيث ترمز أشكال المثلثات المتتابعة إلى الدول الأعضاء العشر في الصندوق، أما التصميم الدائري فهو انعكاس لجهود الصندوق المستمرة التعزيز الاقتصاد الدائري، كما تعكس الهوية رسالة الصندوق العربي للطاقة ورؤيته الطموحة لمواصلة الاستثمارات المؤثرة والهادفة لبناء مستقبل مشرق وأكثر استقرارًا واستدامة لقطاع الطاقة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وأطلق الصندوق برنامج “50” لتدريب الخريجين، وهي مبادرة تمتد لستة أشهر توفر للخريجين الجدد من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا معارف وخبرات عملية في مجال الحلول التمويلية لقطاع الطاقة، إذ استقبل البرنامج الدفعة الأولى في عام 2024، حيث أُقيم حفل تخرجهم خلال أمسية الاحتفال بمرور 50 عامًا على تأسيس الصندوق.