“الرقابة الإدارية” تحدد وقت الانتهاء من استكمال المبنى الإداري الحديث بمنطقة الفرناج
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن “الرقابة الإدارية” تحدد وقت الانتهاء من استكمال المبنى الإداري الحديث بمنطقة الفرناج، الوطن متابعات بحث رئيس هيئة الرقابة الإدارية 8220;عبدالله قادربوه 8221;، صباح اليوم بمكتبه، مع مدير جهاز تنمية وتطوير المراكز .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “الرقابة الإدارية” تحدد وقت الانتهاء من استكمال المبنى الإداري الحديث بمنطقة الفرناج، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الوطن| متابعات
بحث رئيس هيئة الرقابة الإدارية “عبدالله قادربوه”، صباح اليوم بمكتبه، مع مدير جهاز تنمية وتطوير المراكز الإدارية “إبراهيم تاكيته”، وبحضور مدير مكتب الرئيس “محمد اشبيعان”، ومدير الإدارة العامة للشؤون الإدارية والخدمات “مراد الحسناوي”، الاتفاق المبرم بين الهيئة والجهاز بشأن تنفيذ المبنى الإداري الحديث للهيئة بمنطقة الفرناج بمواصفات عالية استعداداً لوضع المشروع موضع التنفيذ.
واطلع المجتمعون، في حضور اللجنة الفنية الموكل إليها وضع فكرة تصميم المشروع، على رسومات وتصميم المبنى الإداري الجديد والمباني التابعة له، والتي ستغطي مساحة 43.000 مترا مربعا؛ حيث تم الاتفاق على المدى الزمني المزمع خلاله الاستمرار في عملية التنفيذ والانتهاء.
وخلص الاجتماع إلى ضرورة التقيّد بالمدى الزمني المتفق عليه وسرعة الإنجاز، والاستعداد لصيانة الفروع المستهدفة بالصيانة وفق الآجال المحددة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل “الرقابة الإدارية” تحدد وقت الانتهاء من استكمال المبنى الإداري الحديث بمنطقة الفرناج وتم نقلها من الوطن الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الرقابة الإداریة
إقرأ أيضاً:
مدينة يعيش سكانها في مبنى واحد فقط
يعيش سكان بلدة صغيرة نائية في ألاسكا الأمريكية، في مبنى واحد فقط، وهو أمر استحوذ على اهتمام الإنترنت أخيراً.
وتقع بلدة "ويتير" التي يبلغ عدد سكانها 263 نسمة فقط، على ساحل قناة باساج، على بعد حوالي 60 ميلاً من أنكوريج، وهي معروفة بمناخ رطب وافتقار صارخ للمباني والمرافق، لدرجة أن كل فرد في البلدة تقريباً، يقيم في مبنى واحد شاهق، وهو Begich Towers Condominium، مما اكتسب المنطقة لقب "المدينة تحت سقف واحد".
وعلى مر السنين، اجتذب إعداد السكن الفريد في ويتير قدراً كبيراً من الاهتمام العام، حيث نشر مستخدمو TikTok وYouTube مقاطع فيديو حول لغة ألاسكا، و أطلقت المؤثرة نيكي دلفنثال مؤخراً على المنطقة اسم "أغرب مدينة" رأتها على الإطلاق، وفق "نيويورك بوست".
وتقول ديلفينثال في مقطع الفيديو الخاص بها على TikTok : "لقد اكتشفت أغرب مدينة في ألاسكا، هذه مدينة ويتير، حيث يعيش سكانها تحت سقف واحد، ليس هذا فحسب، بل ليس عليهم حتى المغادرة".
ويوجد داخل المبنى مكتب بريد، ومتجر زاوية، ومغسلة، وكنيسة، ونفق يؤدي إلى المدرسة، وملعب داخلي، وفي وقت ما كان هناك مركز للشرطة في الموقع، والآن أصبحت ويتير محصورة بين المياه والجبال شديدة الانحدار، والطريقة الوحيدة للوصول إلى هناك هي عبر نفق باتجاه واحد يبلغ طوله 2.5 ميل ويغلق ليلاً.
ولدى السكان حتى الساعة 10:30 مساءً للوصول إلى المنزل، بعد ذلك يتم إغلاق النفق وتركهم في البرد طوال الليل، وتم استخدام الخليج المحمي بشكل طبيعي خارج المبنى من قبل الولايات المتحدة.
وتم استخدام الجيش والمبنى لإيواء عائلات الجيش في الخمسينيات من القرن الماضي، كما تتابع ديلفينثال، وتضيف: "تم إنشاء مدينة ويتير من قبل الولايات المتحدة، وتحديداً الجيش خلال الحرب العالمية الثانية حيث كان الموقع يقع وسط الجبال ومغطى بغطاء سحابي كثيف مما يجعل اكتشاف المدينة الساحلية أمراً صعباً".
وتم الانتهاء من خط السكة الحديد الفيدرالي المؤدي إلى Portage Valley في عام 1943 وكان نقطة الإنزال الرئيسية للبضائع والقوات التابعين لقيادة ألاسكا، وكان ميناء ويتير، ولا يزال، ميناء خالياً من الجليد في المياه العميقة ويتمتع بموقع استراتيجي في أنكوراج وألاسكا الداخلية.
وظل الجيش نشطاً في ويتير حتى عام 1960، وانخفض عدد السكان بشكل كبير بعد مغادرة الجيش.
ويعيش غالبية سكان المدينة في المبنى المكون من 14 طابقاً والذي يضم ما يقرب من 200 شقة منذ ذلك الحين، وحركة المرور اليومية الخاصة بهم ليست على الطريق، بل في المصعد.