متوسط انخفاض أسعار السلع في أسواق الجملة والتجزئة.. يصل إلى 40%
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
سلّط مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، الضوء على متوسط انخفاض أسعار السلع في أسواق الجملة والتجزئة، على مستوى المحافظات، موضحًا أنّ رئيس مجلس الوزراء، الدكتور مصطفى مدبولي، شدد على أهمية إتاحة جميع السلع في مختلف الأسواق، وهو ما يسهم في توازن السوق وخفض الأسعار.
متوسط انخفاض أسعار السلعترصد «الوطن» في التقرير التالي، متوسط انخفاض أسعار السلع في أسواق الجملة والتجزئة، وفق تقرير مركز المعلومات، وهي كالآتي:
- 25 % انخفاضًا في الأسعار بأسواق التجزئة.
- 40 % انخفاضاً في الأسعار بأسواق الجملة.
- 40 % انخفاضًا في أسعار الخبز السياحي.
- 40 % انخفاضًا في سعر القمح.
- 30 % انخفاضًا في الدقيق الجملة.
- 40 % انخفاضًا في زيت الصويا والعباد.
- 28 % انخفاضًا في سعر زيت الأولين والذرة الجملة.
- استمرار انخفاض أسعار الدواجن لتصل إلى 85 جنيهًا للكيلو.
- انخفاض أسعار اللحوم البلدي المُشفى لـ 320 جنيهًا.
توفير احتياجات المواطنين من السلعوفي سياق متصل، وجّه اللواء هشام آمنة، وزير التنمية المحلية، بضرورة توفير احتياجات المواطنين من السلع المطابقة للمواصفات والتصدي لكافة أشكال الغش التجاري، وتوفير السلع بالأسعار المناسبة لرفع المعاناة عن المواطنين، في ظل آثار الأزمة الاقتصادية العالمية وارتفاع الأسعار.
وأكد وزير التنمية المحلية، أن الوزارة تتابع جهود المحافظات في الرقابة على الأسواق، ومنع الغش التجاري والاحتكار من خلال غرفة العمليات المركزية المُشكلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السلع الغذائية الزيت سعر القمح الدقيق متوسط انخفاض أسعار السلع انخفاض ا فی السلع فی
إقرأ أيضاً:
الأمريكيون يخزنون السلع الأساسية بسبب تعريفات ترامب الجديدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تسارعت وتيرة تخزين السلع الأساسية في الولايات المتحدة تحسبًا لارتفاع الأسعار، بعد قرار الرئيس دونالد ترامب بفرض تعريفات جمركية جديدة على الواردات.
ويتنامى القلق بين الأمريكيين، وفق تقرير منصة ياهو فايننس، إذ يعتقد الكثيرون أن الأسعار سترتفع بسبب هذه التعريفات، ووفقًا لمؤسسة "تاكس فاونديشن"، وهي مجموعة بحثية غير حزبية، فإن الإجراءات الجديدة قد تكلّف الأمريكيين 3.1 تريليون دولار خلال العقد المقبل، ما يعادل زيادة ضريبية تبلغ 2،100 دولار لكل أسرة في 2025 وحده.
وحذر خبراء من أن هذا الاندفاع لتخزين السلع قد يعيد إلى الأذهان مشاهد النقص التي شهدتها المتاجر خلال جائحة كورونا. ويرى مانش كابور، مؤسس شركة "GCG" لإدارة سلاسل التوريد، أن الخوف من تكرار أزمة الإمدادات يدفع المستهلكين إلى شراء كميات ضخمة من المنتجات قبل أن تتضاعف أسعارها.
ولا تقتصر المخاوف على المواد الغذائية فحسب، بل تمتد إلى سلع أخرى مثل السيارات، حيث شهدت بعض الوكالات ارتفاعًا ملحوظًا في المبيعات في الأسابيع الأخيرة، مع سعي المستهلكين لشراء المركبات قبل فرض تعريفة جمركية بنسبة 25% على السيارات المستوردة بالكامل. وأكد نيك تشوينشيت، مدير المبيعات في وكالة "فالي سوبارو" في كولورادو، أن العملاء يتسابقون لحجز سياراتهم قبل ارتفاع الأسعار، قائلًا: "حتى مع فرض التعريفات، سيظل الناس يشترون السيارات، لكنها ستصبح أكثر تكلفة".
وفي ظل هذا التوتر الاقتصادي، يعيش الأمريكيون حالة من الترقب والخشية من أن تؤدي هذه السياسات إلى تفاقم الأعباء المالية عليهم، وسط غموض يحيط بمستقبل الأسعار وسوق الاستهلاك.
وحسب التقرير ففي أحد متاجر "وول مارت" بولاية نيوجيرسي، كان توماس جينينغز، 53 عامًا، يدفع عربته محمّلة بالعصائر والمواد الغذائية المعلبة والدقيق، مؤكدًا أنه يشتري كل شيء بكمية مضاعفة قبل دخول التعريفات الجديدة حيز التنفيذ، وأضاف: "هناك ركود قادم، وأستعد للأسوأ".