واشنطن (وكالات)

أخبار ذات صلة ترينيداد وتوباجو تعترف رسمياً بدولة فلسطين «الأونروا»: الحرب على غزة تستهدف النساء بشكل أساسي

قال وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، إنه لا يرى أي مؤشر على أن الفصائل الفلسطينية تخطط لأي هجوم على قوات أميركية في غزة. وقال أوستن في مؤتمر صحفي: «أنا لا أناقش المعلومات الاستخباراتية على المنصة، لكنني لا أرى أي مؤشرات حالياً على أن هناك نية فعلية للقيام بذلك».


وفي سياق آخر، أعلنت القيادة المركزية الأميركية «سنتكوم»، أمس، إيقاف إنشاء الرصيف العائم مؤقتاً على ساحل غزة، بسبب سوء الأحوال الجوية في البحر الأوسط. وأوضحت «سنتكوم»، في بيان عبر منصة «إكس»، أن الرصيف البحري سيتم نقله مع السفن المشاركة في إنشائه إلى ميناء أسدود الإسرائيلي لاستكماله، مشيرةً إلى أنه سيعود إلى موقعه الأصلي بعد استكماله على ساحل غزة عند استقرار حالة البحر.
وذكرت أن «الرياح العاتية المتوقعة، وأمواج البحر العالية، تسببت في ظروف غير آمنة للجنود الذين يعملون على سطح الرصيف المشيد جزئياً». وأمس الأول، قال جون كيربي المتحدث باسم الأمن القومي بالبيت الأبيض، إن الرصيف البحري الذي يقيمه الجيش الأميركي لتسريع تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة سيبدأ العمل خلال أيام رغم الأحوال الجوية السيئة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الفصائل الفلسطينية لويد أوستن غزة فلسطين إسرائيل أميركا قطاع غزة حرب غزة الحرب في غزة القوات الأميركية

إقرأ أيضاً:

فرنسا تنسحب من أكبر قواعدها العسكرية في ساحل العاج (شاهد)

أعادت فرنسا رسميًا إلى ساحل العاج القاعدة العسكرية الكبيرة التي كانت تشغلها على مدى نحو خمسين عامًا بالقرب من أبيدجان، وذلك في إطار اتفاق بين البلدين.

وشهدت قاعدة "بور بويه"، التي تضم الكتيبة 43 للمشاة والبحرية، احتفالًا بمناسبة تسليمها، حيث رُفع علم ساحل العاج في ساحة القاعدة، وأُعيد تسميتها باسم أول رئيس أركان للجيش في ساحل العاج، توما داكين وتارا.

Faransiiska oo si Rasmi ah Uga Baxay Saldhiggiisii Milateri ee Ivory Coast.#Somalia pic.twitter.com/ALdBXUB2rh — Dawan TV (@Dawan_tv) February 21, 2025
وأكد وزير دفاع ساحل العاج، تيني بيراهيما وتارا، أن هذه الخطوة تمثل "مرحلة جديدة في علاقات الصداقة والتعاون الاستراتيجي بين البلدين". من جانبه، أشار وزير الدفاع الفرنسي، سيباستيان لوكورنو، إلى أن "العالم يتغير، ومن الواضح أن علاقتنا الدفاعية يجب أن تتطور"، معربًا عن فخره بـ"العلاقة المبنية على الصداقة والمهنية العالية" بين باريس وأبيدجان.

وأضاف لوكورنو أن "فرنسا تغير من طبيعة حضورها، لكنها لا تختفي".


وتأتي هذه الخطوة تتويجًا لعملية بدأت قبل عامين بين البلدين، تم الإعلان عنها رسميًا من قبل رئيس ساحل العاج، الحسن وتارا، في 31 كانون الأول/ ديسمبر 2024.

وتندرج هذه الخطوة في إطار إعادة تنظيم فرنسا لوجودها العسكري في إفريقيا، حيث اضطرت القوات الفرنسية إلى الانسحاب من عدة دول في منطقة الساحل الإفريقي، إما طوعًا أو تحت الضغط، خاصة بعد وصول عسكريين إلى السلطة في دول مثل مالي وبوركينا فاسو والنيجر.

وكانت فرنسا قد أعادت في كانون الثاني/ ديسمبر الماضي قاعدة "فايا" العسكرية إلى الجيش التشادي، وذلك بعد وقت قصير من إعلان تشاد فسخ الاتفاقات العسكرية مع باريس.

وتُعتبر تشاد، التي كانت محورًا رئيسيًا للانتشار الفرنسي في إفريقيا، آخر نقطة تمركز للقوات الفرنسية في منطقة الساحل، حيث سحبت باريس قواتها من مالي وبوركينا فاسو والنيجر في أعقاب الانقلابات العسكرية وتصاعد المشاعر المعادية لفرنسا في تلك الدول.


منذ نهاية عام 2022، بدأت علاقات فرنسا تتوتر مع عدد من دول غرب أفريقيا، وخاصة منطقة الساحل، مما اضطر الجيش الفرنسي إلى مغادرة تلك الدول بعد إنهاء الاتفاقيات العسكرية التي كانت تشرع وجوده في مستعمراته السابقة.

مقالات مشابهة

  • بمشاركة القوات البحرية الباكستانية .. القوات البحرية تختتم مشاركتها في تمرين “نسيم البحر 15”
  • صحف عالمية: العائلات الفلسطينية أصيبت بخيبة أمل وأوروبا بحاجة لحضور أكبر بغزة
  • واشنطن بوست: بتطهيره البنتاغون ترامب يدفع الجيش الأميركي نحو المجهول
  • أبو العينين: الأمة العربية على قلب رجل واحد من أجل حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية
  • رائدة بالجيش الأميركي: إغلاق قواعدنا في النيجر انتكاسة إستراتيجية
  • السودان: توقعات باستقرار درجات الحرارة وطقس غائم على ساحل البحر الأحمر
  • الاحتلال: حماس ستطلق سراح المحتجزين الـ6 من رفح الفلسطينية و"النصيرات" بغزة
  • ترامب بين روسيا وأوكرانيا.. إنقاذ أم خيانة؟
  • فرنسا تنسحب من أكبر قواعدها العسكرية في ساحل العاج (شاهد)
  • إعفاء قائد حاملة الطائرات الأميركية هاري ترومان من منصبه