بعد 8 سنوات من رحيله| شاهد أبرز المحطات الفنية لـ وائل نور
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في يوم 2 مايو من عام 2016 رحل عن عالمنا الفنان وائل نور بعد مشوار فني كبير، فهو من مواليد 24 إبريل 1961، وحصل على معهد سكرتارية قبل أن يلتحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية.
اشتهر وائل نور خلال مشواره الفني بتقديم أدوار الشاب الشقي، وقدم العديد من أدوار الشاب الخارج عن القانون، ونجح في خطف أنظار الجمهور خلال بدايته الفنية بفضل موهبته وخفة ظله.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وائل نور الفنان فريد شوقي الفنان وائل نور
إقرأ أيضاً:
حارس ياباني يخوض مباراة واحدة خلال 9 سنوات
نواف السالم
خاض حارس المرمي الياباني المخضرم شونسوكي أندو هذا الأسبوع، مباراته الأولى بعد صبر 9 سنوات في كرسي الاحتياطي.
ويعد هذا الموسم هو الموسم السابع عشر للاعب صاحب ال 34 عاما، مع فريق كاوساكي فرونتالي والذي مثله فقط في 24 مباراة، قبل أن يحمل ألوانه مجدداً الثلاثاء الماضي في دوري أبطال آسيا للنخبة أمام سنترال كوست مارينرز الأسترالي.
ولعب الحارس الياباني آخر مبارياته كانت في مايو 2016، لكنه بالرغم من ذلك قدّم مستوى جيداً خلال فوز فريقه 2-0، بعد أن كان فريقه ضمن تأهله إلى الأدوار الإقصائية.
وأمضى أندو كل مواسمه باستثناء واحد في مصاف دوري النخبة مع كاواساكي، حيث قال لـوكالة الصحافة الفرنسية إنه غير نادم عن هذا المشوار في مسيرته، مضيفا: “حارس المرمى هو مركز له خصوصية، وتغييره ليس سهلاً، لكني اعتقدت دوماً أنني سأحصل على فرصتي وأتدرّب كي أكون جاهزاً عندما تحين الفرصة”.
وتابع: “لم أفقد الثقة أبداً ولا الحماس. بالطبع هناك إحباط لكن حافزي لم يتراجع أبداً”.
وأشار أندو إن الانتقال إلى فريق آخر خطر في باله بوقت سابق من مسيرته، قبل اقتناعه بأن اللعب مع كاواساكي هو الشيء الأهم، قائلا: المشاركة في مباراة الليلة الماضية كانت لحظة في غاية السعادة بالنسبة لي.
وأوضح: “لو انتقلت إلى نادٍ آخر أعتقد أن شغفي كان سيتراجع”.
لا يرى أندو نفسه حارساً بديلاً، إذ يتدرب كل يوم كما لو أنه سيكون حارساً أساسياً في المباراة التالية، وعندما لا يتم اختياره، يحاول تحفيز اللاعبين الآخرين ويتعاطف مع المبعدين عن التشكيلة الأساسية.
يقول أندو إنه يلعب دوراً مهماً في الضغط على الحراس الأساسيين خلال التمارين: “إذا كنت تملك أربعة حراس في ناديك، وكانوا يتنافسون جيداً في التمارين، فهذا يطور مستوى الجميع وينعكس إيجاباً على الفريق”.
وأضاف: “الجميع يجب أن يكون واثقاً، قدّم كل شيء في التمارين واستعد للمباريات معاً، ثم تكتشف هوية اللاعب الأساسي، من سيجلس على مقاعد البدلاء أو المدرجات”.
وأردف: “إذا تراخيت، فسينهار كل شيء، لقد حافظت على نظافة شباكي وهذا يمنحني الثقة. هذا دليل على أن ما كنت أقوم به ليس خاطئاً”.