"دير شبيغل": حريق مصنع ديهل الألماني لم يؤثر على إنتاج أنظمة الدفاع الجوي IRIS-T
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
ذكرت مجلة "دير شبيغل" الألمانية نقلا عن مصادر أن الحريق الذي اندلع بمصنع تابع لشركة ديهل للصناعات الدفاعية لم يؤثر على إنتاج أنظمة الدفاع الجوي "IRIS-T" وعمليات التسليم لأوكرانيا.
وأوضحت المجلة أن "الحريق الذي اندلع بمصنع تابع لشركة ديهل للصناعات الدفاعية وهو جزء من الشركة التي تنتج أنظمة الدفاع الجوي لأوكرانيا، لم يؤثر على إنتاج أنظمة الدفاع الجوي IRIS-T".
واندلع حريق كبير في برلين بمصنع المعادن التابع لشركة ديهل للصناعات الدفاعية، التي تنتج الأسلحة، ما تسبب في انتشار سحابة سامة من الدخان في المدينة.
وقالت السلطات الألمانية اليوم الجمعة إن رجال الأطفاء يحاولون السيطرة على الحريق، موضحين أن الوضع آخذ في التحسن.
المصدر: RT + مجلة "دير شبيغل"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الحوادث برلين حرائق حريق شركات صواريخ كييف أنظمة الدفاع الجوی
إقرأ أيضاً:
20 ساعة للسيطرة على حريق مصنع كرتون بالكرك / صور
سيطرت مرتبات دفاع مدني الكرك بدعم واسناد من شرطة وقوات درك الكرك على حريق لساحة خارجية خاصة بأحد مصانع الكرتون بعد 20 ساعة من عمليات العزل والتطويق انتهت ظهر اليوم بالسيطرة الكاملة على الحريق.
وبين العقيد مصعب الدعجة مدير دفاع مدني الكرك في حديثه لإذاعة الأمن العام أنه وفور تلقي غرفة العمليات بلاغ مساء أمس حول وجود حريق ( لبالات كرتون) بالساحة الخارجية لأحد المصانع تحركت جميع الكوادر باتجاه المصنع بدعم وإسناد من شرطة ودرك الكرك .
و أشار إلى أنَ الحريق جاء على هنجر لمصنع مساحته 2000 متر مربع، ويحتوي على ساحة خارجية تبلغ حوالي 4 دونمات، والمصنع يقوم بعملية كبس الكرتون ووضعه على شكل بالات ليتم نقله لاحقا لمصانع إعادة التدوير وأن الكمية الموجودة كانت تتراوح بين ال 40 وال 50 طُن.
ونوه إلى مشاركة ما يزيد عن 21 آلية في إخماد الحريق حيث نفذت فور وصولها إلى مكان الحريق الإجراءات المعيارية من حيث تقسيم المصنع إلى ثلاثةِ قطاعات ليتم عزل الهنجر عن الساحة الخارجية لأنَّ النار قد انتقلت من الساحة الخارجية إلى الداخلية.
ولفت إلى أن المرتبات وباستخدام مُعدات السلامة العامة وال(fire kit) وأجهزة التنفس استطاعت الوصول إلى الداخل بالرغم من كثافة الدخان، مما مكنهم من السيطرة على الحريق ومنعه من الامتداد إلى كامل داخل الهنجر لتقليل الخسائر المادية قدر الإمكان، واستخدمت خلالها الجرافات (اللودرات) في عملية تقليب الجمر المتكتل وإعادة إخماده مرة أخرى.