الدوري الإيطالي: بولونيا يعود من تورينو بنقطة تقربه من دوري الأبطال
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
عاد بولونيا من ملعب تورينو بنقطة تقربه أكثر من حجز بطاقته لمسابقة دوري أبطال أوروبا للمرة الثانية فقط في تاريخه، وذلك بالتعادل معه من دون أهداف الجمعة في افتتاح المرحلة الخامسة والثلاثين من الدوري الإيطالي لكرة القدم.
ونتيجة حصول إيطاليا على مقعد خامس في دوري الأبطال بحسب النظام الجديد للبطولة، بات حلم بولونيا بالمشاركة في المسابقة القارية الأم لأول مرة منذ تجربته الأولى والوحيدة موسم 1964-1965 قريباً من أن يتحقق رغم اكتفائه بالتعادل الثاني توالياً والرابع في آخر خمس مراحل.
ورفع فريق المدرب تياغو موتا رصيده الى 64 نقطة في المركز الرابع بفارق سبع نقاط عن أتالانتا السادس الذي ما زال يملك فرصة لأنه يتخلف عن روما الخامس بفارق نقطتين مع مباراة أقل من نادي العاصمة.
ويلعب أتالانتا الإثنين خارج أرضه ضد ساليرنيتانا الذي حُسِمَ هبوطه الى الدرجة الثانية، فيما يخوض روما مواجهة نارية الأحد على أرضه ضد يوفنتوس الثالث.
المصدر أ ف ب الوسومالدوري الإيطالي بولونيا تورينوالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الدوري الإيطالي بولونيا تورينو
إقرأ أيضاً:
إنريكي: تفاصيل صغيرة صنعت الفارق في دوري الأبطال
باريس (أ ف ب)
أظهر فريق باريس سان جرمان مرونة كبيرة في مباراة الفريق أمام أرسنال في دوري أبطال أوروبا، خصوصاً في الشوط الأول، وعلق لويس إنريكي: كانت الأجواء رهيبة في الملعب، وأصوات الجماهير قوية، لكننا حققنا بداية رائعة، ومنحنا الهدف المبكر جرعة معنويات.
تابع إنريكي الذي لعب إلى جانب أرتيتا في برشلونة الإسباني، ويعتبره الأخير قدوة له: كانت المباراة مليئة بالفرص. كان الخصم قادراً على انتزاع المباراة منا في غضون 10 أو 15 دقيقة، لكنه لم يفلح.
ورغم النتيجة اللافتة في شمال لندن، يبحث إنريكي عن تكرار فوز الفريق إيابا، قائلاً: «أنجزنا المهمة، لكن هدفنا هو الفوز إياباً على أرضنا».
تابع المدرب الذي قاد برشلونة إلى لقب دوري أبطال أوروبا في 2015: «مع أرسنال لا يمكننا الاسترخاء والتهاون، لأنهم قادرون على التسجيل بسرعة.. هو فريق قادر على إعادة كتابة التاريخ بسرعة في غضون ثانية من خلال تسجيل أحد الأهداف».
وتقام مباراة الإياب الأربعاء المقبل في العاصمة الفرنسية، فيما يستضيف ملعب أليانتس أرينا في ميونيخ النهائي 31 مايو.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا