هيثم نبيل يكشف لـ«سبوت لايت» سبب ابتعاده عن الغناء السنوات الماضية
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
كشف المطرب والملحن هيثم نبيل، عن سبب غيابه عن الوسط الفني خلال الـ 4 سنوات الماضية، وعودته مجددًا بألبوم جديد، طرح منه ثلاث أغنيات مؤخرًا وحقق نجاحًا كبيرًا.
وأوضح هيثم نبيل، خلال لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان ببرنامج سبوت لايت، المذاع عبر قناة صدى البلد، قائلاً: «قعدت فترة 4 سنوات مبغنيش لظروف وفاة أخويا ووالدي بعده، والدي كان عايش معايا، وحصلي فوبيا من إني أبعد عنه، وكنت خايف من الفقد، وجات لي أزمة نفسية إني مش قادر أغنّي».
وأضاف هيثم نبيل، قائلاً: «ربنا عوضني في الوقت اللي كنت بعيد عن الغناء، وعملت 110 من الألحان في الـ 4 سنوات زاي الموسيقى التصويرية والألحان».
وأشار هيثم نبيل، إلى أنه كان محظوظًا في بداية مشواره الفني، قائلاً: «مكنش عندي واسطة ومحدش وقف جانبي، كنت بسعى وبلاقي المنتج طارق عريان بينتج لي، والمنتج محسن جابر ينتج لي، وحميد الشاعري كان بيقدمني للناس».
وأكد هيثم نبيل على أن من أسباب غيابه عن الغناء أيضًا، كانت الثورات والأحداث التي جعلت شركات الإنتاج تبتعد عن السوق قليلاً، والمنتجين توقفت، وهذا حدث بالتزامن مع الأزمات العائلية التي تعرض لها مؤخرًا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإعلامية شيرين سليمان الغناء هيثم نبيل الموسيقى التصويرية هیثم نبیل
إقرأ أيضاً:
أستاذ تخطيط: الدولة استهدفت رفع جودة حياة المواطن خلال الـ10 سنوات الماضية
قال سيف الدين فرج أستاذ التخطيط العمراني إنَّ التنمية العمرانية التي حدثت خلال العشر سنوات الماضية لم تكن لتحدث، إلا إذا توافرت عناصر بنية أساسية من طرق وكباري وصرف صحي وكهرباء ومياه صالحة، فبدونها كان من الصعب إجراء تنمية عمرانية، والخطوة الأولى لذلك تستلزم وجود بنية أساسية.
وأضاف «فرج» خلال مداخلة ببرنامج «هذا الصباح» وتقدمه الإعلاميتان لمياء حمدين ويارا مجدي على قناة إكسترا نيوز أنَّ الدولة تستهدف توفير وحدات سكنية لكل الفئات الاقتصادية، سواء المحدود أو المتوسط أو الفاخر، وبالتالي الهدف الأساسي لها هو رفع جودة حياة المواطن المصري والاهتمام بالبشر قبل الحجر.
ولفت إلى أنَّ أولى الخطوات التي اتخذتها الدولة هو التخلص من الإسكان العشوائي شديد الخطورة، فلم يكن يصح أن تهتم الدولة بمساكن جديدة ولديها بؤرة صديدية سرطانية، وبالتالي لكي تنهي الدولة قضية ومشاكل العشوائيات التي نشأت منذ الستينيات تم القضاء عليها من خلال تصنيفها بشكل علمي من حيث إسكان عشوائي شديد الخطورة أو غير مخطط.