ألف دولار وقنبلة.. عمر كمال يكشف تفاصيل تعرضه لسطو بأحد بنوك لوس أنجلوس
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
كشف المطرب عمر كمال، لأول مرة تفاصيل تعرضه لحالة سطو خلال وجوده في أحد البنوك بأمريكا ونجاته من الموت.
وقال عمر كمال، في حواره مع الإعلامية أميرة بدر، في برنامجها خلاصة الكلام، المذاع عبر شاشة قناة النهار: لينا أغاني عدت حدود الوطن العربي، وكرم من ربنا لما تمشي في شارع تايم سكوير وتلاقي اسمك كان إحساس بكرم ربنا، وبرغم كل ده أنا عمري ما شوفت نفسي على حد.
وتابع عمر كمال، أن : أنا طالع من حارة وحتت بسيطة، ومكنتش أتخيل في يوم أن ربنا هيوصل صوتي لبلد بينا وبينها 16 ساعة طيران، والناس ممكن تعرف أني جاي الحفلة ولكن استحالة أن حد يتعرف عليك في أمريكا، ولما واحدة عرفتني وأنا بتعشى كنت حاسس أني عايز أرجع مصر أهد الدنيا.
واستكمل: لما روحت أمريكا بعد كورونا بسنة مكنتش أعرف إنجليزي، وكان معايا راجل بيترجم ليا، ونصحني وقال لي هات 1000 دولار وحطها في بنك أمريكي وافتح حساب وهتنفعك في الغلاء، وكنا في لوس أنجلوس وأنا هوسي في الحياة الأفلام الوثائقية وكنت قرأت تقرير أن لوس أنجلوس فيها يوميًا 50 حالة سرقة لبنوك، لكن قلت استحالة ده يحصل فيا وكنت منبهر بالنظام.
وأضاف عمر كمال: كنت قاعد وماسك الموبايل لقيت راجل بيزعق مع الست اللي على الشباك، وضرب على الإزاز، والراجل اللي جمبي قال لي خلي بالك لو هتعرف تزحف وتطلع بره أو نام على بطنك وحط إيدك على راسك، قلت له ليه، قال لي الراجل ده معاه قنبلة وهيفجرها، وأنا كنت فاكر فيه مشكلة في الحساب لكن كان بيقول لو محطتيش الفلوس هفجر الدنيا كلها.
وتابع: قلت للراجل أنا ههرب وأنت، قال لي أنا بصور علشان لو نجينا هبيع الفيلم ده، من وقتها اتعلمت اخد كورسات انجليزي الحمد الحساب ما تفتحش والـ 1000 دولار مراحش عليا.
برنامج “خلاصة الكلام” يعرض يومي الخميس والجمعة على شاشة النهار، في تمام الساعة الثامنة مساءً، تتناول خلاله الإعلامية أميرة بدر، العديد من القضايا المثيرة للجدل، وتستضيف أيضًا عددًا من الشخصيات العامة ونجوم الفن والرياضة وغيرهما من نماذج مؤثرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمر كمال الإعلامية أميرة بدر المطرب عمر كمال هرب مطرب عمر كمال نجوم الفن عمر کمال
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة يكشف تفاصيل لم شمل الإمارات العربية في دولة متحدة
قال الإعلامي عادل حمودة، إن لم شمل الإمارات في دولة متحدة كان الحلم الأكبر للشيخ زايد، وكان يقول دائمًا إن الاتحاد هو طريق القوة وطريق العزة، أما الفرقة فلا ينجم عنها سوى الضعف، وبدأ حلمه في التحقق في عام 1968، مؤكدًا أنه في ذلك العام، أعلن البريطانيون عزمهم عن الانسحاب من الخليج، بحلول عام 1971.
وأضاف خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الشيخ زايد تولى مع الشيخ راشد بن سعيد حاكم دبي وقتها، زمام المبادرة في الدعوة إلى اتحاد فيدرالي، حيث التقى الشيخان في 18 فبراير 1968، وتناول اللقاء إقامة الاتحاد الفيدرالي، وكان يفترض أن يشمل الإتحاد الإمارات السبع التي شكلت الإمارات العربية وقطر والبحرين.
وتابع: «اتفق الشيخان على دعوة حكام الإمارات الأخرى في دبي، تجاوب حكام الإمارات الأخرى مع الدعوة، وتوالت الاجتماعات في الفترة من 25 إلى 27 فبراير 1968 في دبي، ووافق الجميع على تشكيل لجنة لدراسة الدستور المقترح، وأعلنت قطر والبحرين انسحابهما، لكن الشيخين قررا أن يبدأ الاتحاد بهما».
وواصل: «تولى عدي البيطار المستشار القانوني لحكومة دبي كتابة الدستور، وعند إتمامه اتخذ كل حاكم من حكام الإمارات قراره بالانضمام أو الانسحاب، وحدث ذلك في اجتماعات جرت في الفترة ما بين 11 و15 أكتوبر 1969، وفي نهاية الاجتماعات اُتفق على تنفيذ اتفاقية دبي، فتقرر إعلان قيام دولة الإمارات المتحدة رسميا».
وأشار إلى أن دولة الإمارات، ضمت إمارات أبو ظبي ودبي والعين والشارقة وعجمان والفجيرة، وانتخب الشيخ زايد رئيسا وانتخب الشيخ راشد نائبا للرئيس، وفي 18 يوليو 1971 عقد مجلس حكام الاتحاد اجتماعا في دبي أقروا فيه مشروع الدولة الاتحادية.