توفيق عكاشة يكشف سبب ابتعاده عن الإعلام.. "بكلم المياه والتزام بيتي أفضل" (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
كشف الإعلامي توفيق عكاشة، سبب خروجه من المشهد الإعلامي، قائلا: أنا صاحب مدرسة وصاحب فكر معين ولي رؤية وأقدم برنامج (وان مان شو) وهو برنامج صعب ويحتاج ثقافة شديدة جدا ومعلومات عامة غزيرة".
وتابع: “بتقعد تتكلم لوحدك ما فيش معك ضيوف وجزء يبقى تحليلا للأحداث وجزء استعراض للأخبار وجزء آخر تتحدث في الحياة الاجتماعية للمجتمع اللي أنت تخاطبه يعني فمن خلال رؤيتي الشخصية من خلال فكري كان هناك اختلاف في وجهات النظر ما بين ما أنا أراه وبين ما الأخوة يرونه في أماكنهم”.
وأكمل خلال حواره مع برنامج "سؤال مباشر"، المذاع عبر فضائية “العربية” : “ابتعدت يعني فترة يعني أول مرة غلقت قناة الفراعين طبعا فبعدت بعد ما تم رفدي من مجلس النواب دي كانت أول مرة تاني مرة كنت اشتغلت في قناة الحياة وبعدين توقف البرنامج وأنا بناء عليه قعدت في البيت الحقيقة بعد كده بفترة تلقيت العديد من العروض منهم برضى ومن آخرين ولكن أنا فضلت الابتعاد وتركت الساحة لمن هم أصحاب فكر ورؤية وفلسفة ولهم رؤية استراتيجية، ففضلت التزام بيتي أفضل”.
وعن تغريدته “زهقت من نفسي ومن الناس ومن الدنيا”، بين أن كلامه وتحليلاته كانت مثل الحرث في الماء والحديث إليها، مردفا: “الناس بترى أنها من الخيال وناس تقعد تجادل معاك طب يا عم إنت قريت ايه يا عزيزي الفاضل ما هي درجه ثقافتك ايه يا عمنا ايه اللي إنت تعرفه لا مفيش، بس هو المشكلة ان هو رافض الحقيقة”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: توفيق عكاشة برنامج توفيق عكاشة عكاشة مصر اليوم عكاشة
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي: التصريحات المتناقضة بين حماس وإسرائيل جزء من التكتيك الإعلامي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد جهاد حرب، مدير مركز ثبات للبحوث واستطلاعات الرأي، أن التناقض الظاهر في التصريحات الصادرة عن حركة حماس وإسرائيل يُعد جزءًا من السياسة الإعلامية المتبعة من كلا الطرفين، بهدف كسب التأييد الجماهيري وتحقيق أكبر قدر من القبول الشعبي.
وأوضح خلال مداخلة مع الإعلامية إيمان الحويزي، عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن المقترح الأمريكي بشأن التهدئة يحمل بعض الجوانب الإيجابية، رغم غياب الوضوح الكامل حوله، مشيرًا إلى أن هناك شقين أساسيين ضمن هذه الملابسات، أولهما تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق وإطلاق سراح عدد من المحتجزين الإسرائيليين، وثانيهما ما يتعلق بمصير الأسير ألكسندر عيدان والأربع جثث الإسرائيلية التي تحمل الجنسية الأمريكية.
وأضاف أن هناك تداخلًا في تفاصيل المقترح، إلا أننا نقترب من مرحلة حاسمة قد تؤدي إلى إبرام اتفاق انتقالي بين المرحلتين الأولى والثانية، وفق ما تم الاتفاق عليه في 17 يناير الماضي، وهي الاتفاقية التي تم توقيعها بين إسرائيل وحركة حماس.
كما شدد على أهمية الدور الذي لعبته الوساطة الدولية، ممثلة في مصر، وقطر، والولايات المتحدة الأمريكية، من خلال تقديم ضمانات قد تسهم في تحقيق تفاهمات مستقبلية بين الأطراف المعنية.