أحمد كمال: درَّبت باسم سمرة في التمثيل.. وحنان مطاوع بدأت ضعيفة
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
قال الفنان أحمد كمال، إن باسم سمرة لديه خبرات حياتية كبيرة؛ مما يؤهله لأداء الكثير من الأدوار المختلفة.
وكشف تفاصيل تدريبه للعديد من الفنانين في بداية مشوارهم مثل: أحمد الفيشاوي ونيللي كريم وباسم سمرة وغيرهم.
وأضاف أن حنان مطاوع تطورت ببطء وأصبحت نجمة شباك، قائلا: “حنان مطاوع بدت ضعيفة، لكنها تطورت وأصبحت نجمة؛ لأنها كانت الأكثر حرصا ورغبة في التعلم”.
وأوضح كمال في الحلقة: "حنان مطاوع في بداياتها تدي انطباع إنها ضعيفة، بس هي كان عندها إصرار قوي جدا، ومركزة أوي".
وأكد الفنان أحمد كمال، خلال لقائه مع الإعلامية إيمان أبو طالب في برنامجها “بالخط العريض” على شاشة “الحياة”، أنه يشاهد بعض أعماله؛ للتعلم من الأخطاء، مضيفاً أنه يميل إلى الانطوائية في معظم الأحيان.
وقال كمال، إن أي فنان يمثل في حياته ويصطنع؛ يفشل أمام الكاميرا، مؤكدا أن الفنانة ريهام عبد الغفور والفنانة منة شلبي، جرى اختبارهما عبر مشوار طويل من التمثيل، وحققتا نجاحا كبيرا.
وأوضح كمال: “قد أعلن اعتزالي في أي وقت"، معتبرا أن "ما يقدمه مسرح مصر لا علاقة له بالمسرح”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان القدير أحمد كمال أحمد كمال احمد الفيشاوي نيللي كريم حنان مطاوع
إقرأ أيضاً:
المطرب أحمد العيسوي.. رحلة كفاح بدأت من شوارع الشرابية إلى نجومية الغناء
تحدث المطرب أحمد العيسوي عن صورة نادرة من ذكريات طفولته، مشيرًا إلى أنها لم تُنشر من قبل على مواقع التواصل الاجتماعي أو في أي مكان آخر، مما يجعلها ذكرى خاصة جدًا بالنسبة له وعبّر عن سعادته برؤيتها، حيث أعادته إلى أيام الطفولة الجميلة.
وعند سؤاله عن مرحلة الشباب وما قبل إصدار ألبومه الأول “اتشطروا”، أوضح العيسوي خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم، أنه مر برحلة طويلة مليئة بالتحديات فقد أنهى دراسته ثم التحق بالخدمة العسكرية عام 1986، لكن شغفه بالغناء بدأ منذ فترة مبكرة وكان شقيقه الراحل، الحاج سامور العيسوي، الداعم الأول له، إذ آمن بموهبته بشكل كامل وشجعه على الاستمرار.
أوضح العيسوي أنه بدأ الغناء كهواية، حيث كان يؤدي الأغاني في فناء المدرسة وفي شوارع الحي، حتى أصبح يشارك في حفلات الأفراح بالمناطق المجاورة وكان لأهل منطقته، الشرابية، دور كبير في دعمه، رغم أنه وُلد في باب الشعرية، ذلك الحي الذي يُعد معقلًا للفن وبعد إنهاء خدمته العسكرية، استمر في المشاركة في الأفراح خلال إجازاته، حتى تمكن من دخول عالم الفن بفضل الدعم الذي تلقاه من شعراء وملحنين بارزين في باب الشعرية.