جددي وصفاتك.. مقادير وطريقة عمل الماربل كيك في البيت
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
الكيك ضيف دائم على مائدة الإفطار، يحبه الكبار والصغار، ويحرص الكثير على تناوله صباحا مع كوب من الشاي وبسبب طريقته السهلة تعده الأمهات بشكل دائم وتتفنن في أشكاله، وتقدم «الوطن» طريقة عمل الماربل كيك بمكونات وخطوات سهلة على خطى الشيف نجلاء الشرشابي، المُذاع على قناة سي بي سي سفرة.
مكونات عمل الماربل كيكالمقادير:-
2 كوب دقيق.1 ملعقة صغيرة بيكنج بودر. رشه صغيرة ملح. نصف كوب زبدة في درجة حرارة الغرفة. 1 كوب سكر. 3 بيضات كبيرة. 2 ملعقة صغيرة فانيلا سائلة. 3/4 كوب لبن. 2 ملعقة كبيرة كاكاو غير محلى. نصف كوب ماء ساخن.
الخطوة الأولى: لعمل الماربل كيك ضعي الدقيق المنخول والبيكنج بودر والملح، وفي الخلاط اخفقي الزبدة والسكر حتى يصبح الخليط فاتح وكريمي، وضفي البيض مع الاستمرار في الخفق ثم ضيفي الفانيلا.
الخطوة الثانية: ضيفي خليط الدقيق تدريجيًا لخليط الزبدة بالتبادل مع الحليب، وفي كوب صغير اخلطي الكاكاو مع الماء الساخن.
ضيفي ثلث الخليط للكاكاو، وصبي خليط الفانيلا في الصينية، وضيفي الشوكولاتة بشكل عشوائي متفرق.
الخطوة الثالثة: استخدمي سكينة لتمريره عبر الخليط بشكل دائري لعمل الشكل المعرف بها "الرخامي"، سخني الفرن على درجة حرارة 180 درجة مئوية، وقومي بدهن صينية الكيك بالزبدة والدقيق وضعي بها ورق واخبزي الكيك لمدة 35-45 دقيقة، واتركي الكيك يبرد في الصينية تماماً.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نجلاء الشرشابي وصفات كيك
إقرأ أيضاً:
شاشات صغيرة، عوائد كبيرة: رؤى حول استهلاك الفيديو في السعودية
الرياض – البلاد
كشفت شركة دينستو، بالتعاون مع سناب شات وكانتار، عن نتائج دراستها الأخيرة التي تتناول الديناميكيات المتطورة لاستخدام الفيديو عبر أحجام الشاشات في المملكة العربية السعودية، وذلك خلال حدث أقيم في مجلس سناب لصناع المحتوى في الرياض. توفر هذه الدراسة رؤى قيمة حول كيفية تفاعل المستهلكين مع الشاشات الصغيرة (المحمولة) والكبيرة (التلفزيون)، ودور هذا التفاعل في إعادة تشكيل الفكر الإعلاني، مما يزود المسوقين بالمعرفة اللازمة لتحسين استراتيجياتهم لتحقيق أقصى تأثير.
شملت الدراسة المتاكملة أكثر من 1000 مستخدم لسناب شات تتراوح أعمارهم بين 13 و49 عامًا في المملكة، وكشفت عن اتجاهات حيوية في استهلاك الفيديو. من خلال الاستفادة من منهجيات متقدمة، بما في ذلك التحليل البيومتري، تسلط هذه الدراسة الضوء على الزيادة الملحوظة للشاشات الصغيرة كمنصة رئيسية لاستهلاك الفيديو.
الأصغر أجملبينما يظل استهلاك الفيديو اليومي مرتفعًا على كل من الهواتف المحمولة والتلفزيون، بدأت الشاشات الصغيرة تهيمن في المملكة. تُظهر النتائج أن 62% من المستهلكين يشاهدون الفيديو على أجهزتهم المحمولة يوميًا، مقارنةً بـ 48% على التلفزيونات.
تختلف دوافع المشاهدة أيضًا حسب نوع الشاشة. يلجأ المستهلكون إلى كلا الشاشتين للترفيه والاسترخاء، ولكن عندما يتعلق الأمر بالبقاء على اتصال أو اكتشاف مواضيع جديدة، فهم يفضلون الشاشات الصغيرة. يبرز هذا التحول ضرورة وجود استراتيجية ثنائية الشاشة في تخطيط الوسائط، مع الاعتراف بأهمية كلا المنصتين.
الفيديو على منصات التواصل الاجتماعيتعتبر الشاشات الصغيرة والتطبيقات الاجتماعية محورية للوصول إلى المستهلكين في المملكة العربية السعودية. وجدت الدراسة أن 66% من المستجيبين يشاهدون محتوى الفيديو عبر التطبيقات الاجتماعية يوميًا، بينما يستهلك 41% الفيديو عبر خدمات البث.
شاشات صغيرة، انتباه كبيريعطي معظم المستهلكين في المملكة انتباهاً كاملاً للمحتوى على كل من الأجهزة المحمولة والتلفزيون. ومع ذلك، لا يزال العرض على الهواتف المحمولة هو السائد. كان السؤال هنا، “أي من هذه الخيارات يصف أفضل طريقة لمشاهدة محتوى الفيديو على جهازك المحمول ام التلفزيون؟”، وأظهرت النتائج أن 68% من الجيل Z يعطي انتباهه الكامل للشاشات الصغيرة.
المزيد من الشاشات، المزيد من التأثيروجدت الأبحاث أنه في المملكة، يعزز التعرض المزدوج للشاشة نمو مؤشرات العلامة التجارية ومؤشرات الأداء الرئيسية بشكل كبير مقارنةً بالاعتماد على اعلانات الشاشات الكبيرة فقط. يبرز ذلك أهمية الإعلان على كل من الشاشات الصغيرة والكبيرة لتحقيق نتائج مثلى، مما يؤكد على نهج استراتيجي يجذب تفاعل المستهلكين عبر منصات متعددة.
لفهم تأثير الإبداع عبر المنصات بشكل أفضل، أدى التعرض لكلا الشاشتين الصغيرة والكبيرة إلى زيادة بنسبة +6% في تفضيل العلامة التجارية و+7% في نية الشراء، مما يوضح القدرة الفريدة للمنصة في جذب أكثر مستخدميها نشاطًا.
أثبت استخدام كل من الشاشة الكبيرة وسناب شات التميز والتأثير الكبير بين مستهلكي الجيل Z في المملكة، مما يوضح القدرة الفريدة لسناب شات في التأثير على الآراء. كما أفاد مستهلكو الجيل Z بزيادة بنسبة +6% في الوعي بالعلامة التجارية مقارنةً بالشاشة الكبيرة فقط.
تداعيات للمسوقينمع تطور صناعة ومحتوى الفيديو، يجب على المسوقين تحسين ميزانياتهم لمحتوى الفيديو لتعظيم الوصول والفعالية. تؤكد هذه الأبحاث على أهمية عرض الإعلانات عبر أحجام الشاشات المختلفة والمنصات لتحقيق أكبر تأثير للعلامة التجارية.
1- بينما يظل استهلاك الفيديو اليومي مرتفعًا على الشاشات الكبيرة، تزداد هيمنة استخدام الأجهزة المحمولة في المملكة. يخلق هذا التحول فرصًا للعلامات التجارية للإعلان بفعالية على كلا الشاشتين.
2- إن دمج الشاشات الصغيرة في مزيج الوسائط يعزز رفع العلامة التجارية من إعلانات الشاشات الكبيرة، مما يبرز أهمية الاستراتيجية الثنائية الشاشة. يدفع الإعلان عبر كلا أحجام الشاشات نموًا أقوى عبر القمع الكامل، ويكون ذا تأثير خاص بين جماهير الجيل Z.
3- أخيرًا، فإن تضمين سناب شات بجانب إعلانات الشاشات الكبيرة يعزز الأداء العام للحملة، مما يثبت أنه ذو تأثير خاص في تعزيز تفضيل العلامة التجارية ونية الاعتبار بين مستخدمي سناب شات اليوميين، خاصة في المملكة.
للحصول على مزيد من الرؤى، يمكنك العثور على التقرير الكامل هنا.