بوابة الوفد:
2024-11-25@23:12:32 GMT

إطلاق لعبة إطلاق النار XDefiant من Ubisoft في 21 مايو

تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT

لقد اقتربنا من لعبة Tom Clancy's XDefiant. ستطلق Ubisoft لعبة إطلاق النار المجانية من منظور الشخص الأول في 21 مايو لأجهزة Xbox Series X|S وPS5 والكمبيوتر الشخصي من خلال Ubisoft Connect.

 يبدأ المطور الأمور بنسخة ما قبل الموسم من اللعبة، والتي من المقرر أن تستمر لمدة ستة أسابيع قبل بدء الموسم الأول للعبة XDefiant رسميًا.

أعلنت Ubisoft عن اللعبة في عام 2021، ووعدت بمباريات جماعية مع التركيز على اللعب بالأسلحة النارية والتي ستتضمن عناصر من ألعاب أخرى في عالم Tom Clancy.

سيقدم الموسم التحضيري خمسة أوضاع لعب مختلفة مع 14 خريطة و24 سلاحًا وخمسة فصائل قابلة للعب مستوحاة من امتيازات Ubisoft الأخرى. سيحتاج اللاعبون إلى اختيار فصيلهم قبل بدء المباراة وقبل العودة إلى الحياة. يجب عليهم أيضًا اختيار سلاحهم الأساسي والثانوي - تشمل خياراتهم البنادق الهجومية والمدافع الرشاشة والبنادق وبنادق القنص - والقنبلة اليدوية. لتخصيص سلاح، يمكنهم إضافة ملحقات البرميل والكمامة، مثل المشاهد والمقابض.

سيمنح كل فصيل للاعبين إمكانية الوصول إلى قدرتين نشطتين، إحداهما تعزيز سلبي وقدرة فائقة أخرى يتعين عليهم شحنها أثناء استمرار المباراة. Libertad، أحد الفصائل المتاحة، يركز على الشفاء، بينما يمكن لأعضاء فصيل عمال النظافة استخدام النار لحرق خصومهم. يمكن للاعبي Echelon الكشف عن مواقع العدو باستخدام تقنية التخفي الخاصة بهم، بينما يمكن لقدرات Phantoms منع الضرر. آخر فصيل متاح، DedSec، مخصص لأولئك الذين يريدون اللعب كقراصنة.

عند إطلاق الموسم الأول، ستضيف Ubisoft أربعة فصائل جديدة و12 سلاحًا جديدًا و12 خريطة جديدة إلى اللعبة. وفقًا لخارطة طريق العام الأول التي شاركها المطور العام الماضي، فإنه يتوقع طرح أربعة مواسم مع العام الأول للعبة، مع إضافة كل واحد المزيد من المحتوى الجديد الذي يهدف إلى الحفاظ على تفاعل اللاعبين واستثمارهم ومن المرجح أن يعودوا ويستمروا في اللعب.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

الأردن: مطلقو النار بمنطقة الرابية لهم سجلات إجرام ومخدرات

أعلن وزير الاتصال الحكومي الناطق باسم الحكومة الأردنية محمد المومني أن حادث إطلاق النار فجر الأحد في منطقة الرابية بعمّان، اعتداء إرهابي على قوات الأمن التي تقوم بواجبها. 

 

وأكد المومني، أن استقرار الأردن وأمنه خط أحمر ولن يسمح لأي كان العبث به، مضيفا أن المساس بأمن الوطن والاعتداء على رجال الأمن العام سيقابل بحزم لا هوادة فيه، و"سينال أي مجرم يحاول القيام بذلك القصاص العادل".

 

ولفت إلى أن الاعتداء الذي جرى اليوم ونفذه "خارج على القانون" وأصحاب سجلات إجرامية ومخدرات، على قوات الأمن مرفوضة ومدانة من كل أردني شريف.

 

وبين المومني، أن قوة الأردن ومنعته واستقراره هي الأساس الصلب لإسناد قضايا الأمة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، منوها بأن التحقيقات مستمرة بشأن "الحادث الإرهابي الآثم" لمعرفة جميع التفاصيل والارتباطات، واتخاذ الإجراءات الأمنية والقانونية بموجبها.

 

وكانت مديرية الأمن العام في الأردن، أعلنت فجر الأحد، أنها تعاملت مع حادثة إطلاق نار تجاه دورية أمنية عاملة في منطقة الرابية في العاصمة عمّان.

 

وقالت إنّ شخصا أطلق النار على دورية عاملة في المنطقة، حيث تحركت قوة أمنية إلى الموقع وحددت موقع مطلق النار الذي حاول الفرار، وجرى مطاردته ومحاصرته فبادر إلى إطلاق العيارات النارية باتجاه القوة الأمنية، والتي طبقت بدورها قواعد الاشتباك ما أسفر عن مقتل الجاني.

 

وأشارت مديرية الأمن العام، إلى إصابة 3 من رجال الأمن العام أثناء العملية ونقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج، موضحة أن حالتهم العامة متوسطة.

 

رشقات صاروخية من لبنان تستهدف المطلة في الجليل الأعلى وتخلف أضرارًا جسيمة 

 

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية ، اليوم، بأن بلدة المطلة في الجليل الأعلى تعرضت، اليوم الأحد، لرشقات صاروخية متتالية أُطلقت من الأراضي اللبنانية، وذكرت أن صفارات الإنذار دوت في البلدة سبع مرات منذ ساعات الفجر، مع تصاعد التوتر على الحدود الشمالية لإسرائيل. 

 

وفقًا لبيان صادر عن الجيش الإسرائيلي، تم رصد إطلاق 25 صاروخًا من لبنان باتجاه منطقة الجليل الأعلى، وأشار إلى أن الدفاعات الجوية اعترضت عددًا من هذه الصواريخ، بينما سقطت صواريخ أخرى في مناطق مفتوحة وبعض المناطق السكنية، وأكد الجيش أن بلدة المطلة وحدها تعرضت لست دفعات صاروخية متتالية. 

 

أسفر الهجوم عن أضرار مادية جسيمة في المباني والبنية التحتية في البلدة، وفق ما أكدته الجبهة الداخلية الإسرائيلية، ورغم حجم الأضرار، لم يتم تسجيل إصابات بشرية حتى الآن، بحسب مصادر رسمية. 

 

أعلنت الجبهة الداخلية الإسرائيلية حالة التأهب القصوى في الجليل الأعلى، ودعت السكان إلى الالتزام بالملاجئ والغرف المحصنة، وأكدت أن تكرار إطلاق صفارات الإنذار في المطلة يعكس شدة الهجوم، حيث شهدت البلدة إنذارات مستمرة على مدار اليوم. 

 

يأتي هذا الهجوم في ظل تصاعد التوترات بين إسرائيل ولبنان، على خلفية التطورات الأخيرة في قطاع غزة والجبهات الشمالية، ويرى محللون أن هذا التصعيد يشير إلى مرحلة جديدة من المواجهة، مع استمرار تبادل القصف عبر الحدود. 

 

حتى الآن، لم تصدر تصريحات رسمية من القيادة السياسية الإسرائيلية حول الرد على الهجوم، لكن الجيش أكد أنه يواصل تقييم الوضع الميداني والرد على مصادر النيران في لبنان. 

 

تصاعدت وتيرة الهجمات المتبادلة بين إسرائيل ولبنان خلال الأسابيع الأخيرة، وسط مخاوف من انجرار المنطقة إلى مواجهة أوسع نطاقًا، ويرى مراقبون أن هذه التطورات قد تزيد من تعقيد الأوضاع الإقليمية وتؤثر على استقرار الحدود الشمالية. 

 

يبقى المشهد مفتوحًا على احتمالات التصعيد، حيث يتوقع أن تشهد الساعات المقبلة تطورات إضافية على صعيد العمليات العسكرية في الجليل الأعلى ومحيطه.

مقالات مشابهة

  • أستاذ علوم سياسية: لا يمكن تقديم المساعدات إلى غزة دون وقف إطلاق النار
  • كيف علق أردنيون على حادث إطلاق النار قرب السفارة الإسرائيلية؟
  • التفاصيل الكاملة لحادث إطلاق النار بالقرب من السفارة الإسرائيلية في عمان
  • الحكومة الأردنية تكشف تفاصيل جديدة عن إطلاق النار في الرابية
  • الأردن: مطلقو النار بمنطقة الرابية لهم سجلات إجرام ومخدرات
  • مقتل وإصابة 4 أشخاص بهجوم على السفارة الإسرائيلية وسط عمّان
  • الأردن: حادثة إطلاقه النار في منطقة الرابية "عمل إرهابي"
  • الأردن: إطلاق نار على دورية أمنية في منطقة الرابية والأمن يعقّب
  • الأمن الأردني يعلن قتل شخص أطلق النار على رجال الأمن
  • Black Myth: Wukong.. مفاجئات تنتظر اللاعبين نهاية العام