مصطفى بكري يكشف دلالة اختيار إبراهيم العرجاني رئيسا لاتحاد القبائل العربية
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي مصطفى بكري، المتحدث باسم القبائل العربية، إن كيان اتحاد القبائل العربية موجودا منذ 15 عاما، وتقرر تطوير عمل الكيان لتفعيل عمه على مستوى كافة القطاعات.
تدشين اتحاد القبائل العربيةوأشار بكري، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الجمعة، إلى أن هذا الكيان اجتمع هذا الأسبوع وآلاف البشر ذهبوا لحضور الاجتماع سمى المكان باسم مدينة السيسي، تقديرا لدور الرئيس السيسي في محاربة الإرهاب.
وأوضح أن اتحاد القبائل العربية سيكون له صورة شرعية، ومهام الكيان ستكون ثقافية وتوعوية واجتماعية واقتصادية وهو ما يخدم المجتمع بأكمله، مضيفا: "أبناء القبائل لازم يشعروا أنهم جزء من الوطن.. ونحن أمام خريطة جديدة وواقع جديد".
وأكد أن اتحاد القبائل العربية كيان يقف خلف القيادة السياسية، مضيفا: “نحن محاطون بحزام من نار وهذه الخطوة جاءت في وقتها، ودور الكيان كبير أكبر من كونه جمعية أهلية يستهدف حماية الأمن القومي”، منوها بأن اختيار إبراهيم العرجاني رئيسا للاتحاد له دلالة، حيث كان له دور جنبا إلى جنب مع مؤسسات الدولة وأبناء سيناء في مواجهة الإرهاب.
ولفت إلى أن أول مؤتمر للاتحاد سيعقد في محافظات الصعيد، وسيكون قضية الاتحاد كيف نحمي دولتنا، وكيف نقيم مشروعات اقتصادية، متابعا: “الشيخ إبراهيم من يومين قرر مليون و750 ألف جنيه لأبطال الجودو”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القبائل العربية اتحاد القبائل العربية الحكاية مصطفى بكري اتحاد القبائل العربیة
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري»: هذه الفوضى من اعتداءات وتنمر في بعض المدارس يجب أن تتوقف
طالب الإعلامي عضو مجلس النواب مصطفى بكري بعقوبات رادعة لكل من يتعمد الإساءة للعملية التعليمية في مصر
جاء ذلك في تغريدة له على موقع «إكس »، تعليقا على بعض حالات التنمر و الحوادث التي وقعت مؤخرا في بعض المدارس.
ووصف مصطفى بكري مثل هذه الأعمال بـ «الفوضى »، قائلا في تغريدته «هذه الفوضي التي تجري في بعض المدارس من اعتداءات وتنمر يجب أن تتوقف، وأن تكون هناك عقوبات رادعة لكل من يتعمد الإساءة للعملية التعليمية».
وختم مصطفى بكري تغريدته قائلا «الفوضي لاتبني مجتمعا، بل تهدمه».
يذكر أن شهدت إحدى المدارس الدولية الخاصة أحداث عنف بين بعض الطالبات إثر مشادة بينهن، نتج عنها إصابة إحدى الفتيات إصابات بالغة، الأمر الذي دعا وزير التربية والتعليم إلى زيارة المدرسة، واتخاذ قرار بفصل الطالبات نهائيا.