الحكيم: العراق بحاجة لاستقرار داخلية
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
بغداد اليوم- بغداد
أكد رئيس تيار الحكمة، عمار الحكيم، اليوم الجمعة، (3 ايار 2024)، أهمية استقرار العراق لاستقرار المنطقة.
وقال الحكيم خلال لقاءه جمعاً من تنظيمات تياره في زيارته الى محافظة بابل، وفقا لبيان نشرنه مكتبه وتلقته "بغداد اليوم"، إن "استقرار العراق مهم لاستقرار المنطقة وهو بحاجة إلى الاستقرار الداخلي".
وشدد "على إدامة العلاقات الاجتماعية بين المكونات، وتغليب مدرسة الاحتواء والعض على الجراح على باقي الرؤى والمناهج وهو منهج إسلامي".
ولفت الى إن "حملة المشروع هم الأقرب إلينا ويقدمون على العلاقة النسبية"، داعيا "للإيمان بمعادلة المقومات والأدوات والتضحيات"، مؤكدا "على المصداقية والمبدئية وتغليب مصلحة الناس على المصالح الخاصة والميدانية والتجديد".
كما دعا الحكيم "للاعتزاز بمشروع الاعتدال والوسطية والتهيؤ للاستحقاقات القادمة".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
لا للتهجير.. لافتات من أمام معبر رفح ترفض تهديد استقرار المنطقة
يتجمع عدد كبير من المواطنين أمام معبر رفح رافعين لافتات مكتوب عليها لا للتهجير، وذلك رفضًا لمخططات التهجير.
عرضت القناة الأولى وقناة إكسترا نيوز، فيديو من أمام معبر رفح يوضح رفع المواطنين أعلام مصر وفلسطين.
وبثت القنوات بدء توافد الوفود الشعبية إلى معبر رفح للتعبير عن رفض مخططات تهجير الفلسطينيين.
وصرح فريد زهران، رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي بأنه تم إتمام كافة الإجراءات المتعلقة بسفر الوفد الشعبي إلى معبر رفح على الحدود المصرية الفلسطينية، للتعبير عن تضامننا الكامل مع الشعب الفلسطيني، ورفضنا محاولات التهجير القسري، موضحا أنه سيتم تحرك الوفد الشعبي فجر الجمعة متوجهًا إلى هناك.
كان فريد زهران قد وجه نداءً دعا فيه القوى الشعبية، والأحزاب السياسية، والنقابات المهنية، وكافة أطياف الشعب المصري إلى الانضمام إلى وفد شعبي يوم الجمعة 31 يناير للتوجه إلى معبر رفح للتضامن مع الشعب الفلسطيني، ورفض محاولات تهجير الفلسطينيين، أو النيل من حقوقهم المشروعة.
وأوضح زهران، أنه سوف يتم الإعلان من هناك، أمام العالم أجمع، الاحتجاج على هذه المخططات الظالمة التي تمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وتهديدًا مباشرًا لاستقرار المنطقة بأكملها، مؤكدًا أن الجميع سيشارك تحت شعار واحد ولهدف واحد: التضامن مع الشعب الفلسطيني والوقوف في وجه أي محاولة لتصفية القضية الفلسطينية، وأن التحرك لن يكون تحت مظلة حزب ولا فصيل، لكنه يمثل الشعب المصري بكل أطيافه، ولن يتم رفع أعلام ولا شعارات سوى علمي مصر وفلسطين ولافتات تأييد الشعب الفلسطيني ورفض التهجير.