شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الوصيف لجنة لوضع مقترحات لاستثمار مباني الوزارات سياحيًا، قال أحمد الوصيف، رئيس الإتحاد المصري للغرف السياحية، ناقشنا اخلاء مباني الوزارات وتحويلها إلى فنادق ، وطالبنا بوضع تصور لتطوير المبني والاستثمار .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الوصيف : لجنة لوضع مقترحات لاستثمار مباني الوزارات سياحيًا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الوصيف : لجنة لوضع مقترحات لاستثمار مباني الوزارات...

قال أحمد الوصيف، رئيس الإتحاد المصري للغرف السياحية، ناقشنا اخلاء مباني الوزارات وتحويلها إلى فنادق ، وطالبنا بوضع تصور لتطوير المبني والاستثمار مع الدولة كشريك وما الآلية لتنفيذ ذلك وطالبنا رئيس الوزراء مدة شهر لعرض الرؤية، وتم تشكيل لجنة تضم المستثمرين لوضع مقترح وافٍ لتلافي كافة التحديات.

جاء ذلك في لقاء مع محررى الملف السياحى اليوم لمناقشة مستجدات الوضع السياحي .

أشار إلى أننا ناقشنا مع رئيس الوزراء الدكتور مصطفي مدبولي ضخ استثمارات سياحية في العلمين الجديدة واستثمار مباني الوزارات عقب نقل موظفيها، لافتا إلى القيام بإعداد دراسة بمقترح للتطوير الفندقي في هذا الشأن.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الوصيف : لجنة لوضع مقترحات لاستثمار مباني الوزارات سياحيًا وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ممثلة ترامب بدأت لقاءاتها اللبنانية باجتماع مع رئيس لجنة المراقبة

افتتحت المبعوثة الأميركية للشرق الأوسط مورغان أورتاغوس زيارتها اللبنانية الأولى أمس باجتماع مع رئيس لجنة الإشراف على تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار الجنرال الأميركي غاسبر جيفرز في السفارة الأميركية. ولم يُعلن بعد عن الموعد الجديد لاجتماع اللجنة التي توقفت أعمالها منذ حوالي أسبوعين.

وكتبت" الاخبار":الدبلوماسية الأميركية اتفقت مع جيفرز، على إطلاق «برنامج عمل مكثّف مع الجيش اللبناني لتفتيش حوالي 30 موقعاً يشتبه بأنها منشآت عائدة للمقاومة شمالي الليطاني، ولا سيما في الزهراني والبقاع».

وكانت اللجنة قد أبلغت قيادة الجيش بأن لديها معطيات عن مبان ومخازن وأودية وأحراج تزعم بأن حزب الله يخبّئ فيها ذخائر وأسلحة، بناءً على ادّعاءات قدّمها العدو الإسرائيلي. وفي هذا الإطار، لفتت المصادر إلى تكثيف حركة المُسيّرات التجسسية المعادية في أجواء مختلف المناطق في الأيام الماضية، من البقاع إلى بيروت وإقليم الخروب والزهراني والجنوب، علماً أن احتجاج ضباط في المؤسسة العسكرية على انحياز لجنة الإشراف إلى مطالب إسرائيل، وتجاهلها لتوسعة احتلال البلدات الحدودية وقتل الأهالي وخطفهم، لم يلقَ أي اهتمام في السفارتين الأميركية والفرنسية، بل انعكس تهديداً إسرائيلياً بتمديد إضافي لبقاء الاحتلال بحجة أن الجيش ليس قادراً على تطبيق الاتفاق والقرار 1701.

وتستبعد المصادر التزام إسرائيل بمهلة الـ 18 يوماً الباقية، مشيرة إلى أن النقاط الخمس التي أعلنت إسرائيل نيتها الاحتفاظ بها قد تزيد إلى أكثر من ذلك!

وأطلق العدو أمس صاروخين اعتراضييْن في أجواء سهل الخيام، زاعماً بأنهما اعترضا مُسيّرة لحزب الله بعد أن دوّت صفارات الإنذار في الغجر والمطلة. لكنّ المصادر رجّحت بأن إسرائيل «ربما قدّمت عرضاً تمثيلياً في سهل الخيام للترويج بأن أمن المطلة لا يزال هشاً، ما يستلزم بقاءها في تلال الحمامص والعويضة والعزية وسهل الخيام والعديسة وكفركلا».

وكتبت" نداء الوطن":المعطيات لا تبشر بالخير في ظل استمرار الخروقات المتبادلة من الجانبين الإسرائيلي واللبناني لاتفاق وقف إطلاق النار. فقد أعلن الجيش الإسرائيلي اعتراض مسيّرة لجمع المعلومات أطلقها "حزب الله" من جنوب لبنان.

في المقابل، نفذ الجيش الاسرائيلي عملية تفجير في بلدة طلوسة قضاء مرجعيون. وسجل انفجار صاروخ اعتراضي فوق برج الملوك في مرجعيون. وأصيب مواطنان بجروح طفيفة جراء قيام محلقة إسرائيلية بإلقاء قنبلة بالقرب من دراجتهما النارية عند أطراف بلدة طلوسة لجهة مركبا.

وفي هذا السياق تساءلت مصادر كيف ومن أين تم إطلاق المسيرة؟ أضافت المصادر "ستشكل هذه الحادثة معطى جديداً قد يقلب الطاولة، يثبت أن "الحزب" لم ولن يتخلى عن سلاحه" في شمالي وجنوبي الليطاني. كما أنه يستخدم بيئته الحاضنة بحكم التكليف الشرعي وقوداً لمواجهة الإسرائيلي، ودفعه إلى دخول بلدات ما زال دخولها محظوراً عليه. وهنا لا بد من تحميل المسؤولية إلى حكومة تصريف الأعمال التي يجب أن تكون أكثر تشدداً في إجراءات العودة إلى الجنوب من خلال الجيش اللبناني وحده. وختمت المصادر معربة عن خشيتها من تجدد الحرب والتهديد باستهداف الضاحية الجنوبية.
 

مقالات مشابهة

  • خبير سياحي بالفيوم: ليست المرة الأولى والمحافظ قتل الأسد بمسدسه
  • إحالة رئيس وعضو مجلس ادارة النادي الإسماعيلي إلى لجنة الانضباط
  • حريق في لانش سياحي قرب جزيرة سعدانة.. إنقاذ الطاقم بعد قفزهم في البحر
  • مطروح الأزهرية «رئيس المنتدي»، ومقرر لجنة «التكنولوجيا والتحول الرقمي» بمنتدي الطفل
  • حاصباني: لوضع حد لجرائم السرقة والسلاح في الأشرفية
  • ممثلة ترامب بدأت لقاءاتها اللبنانية باجتماع مع رئيس لجنة المراقبة
  • خوري: ناقشنا مع هيئة الرقابة والنائب العام قضايا الفساد وحقوق الإنسان
  • إزالة مباني مخالفة وشدات خشبية بالبحيرة
  • انتعاش سياحي بمطار الغردقة وسط تزايد رحلات الطيران
  • رويترز: سوفت بنك يجري محادثات لاستثمار 25 مليار دولار في شركة OpenAI