مصطفى بكري: هناك حملة ممنهجة ضد اتحاد القبائل العربية
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن هناك حملة ممنهجة ضد اتحاد القبائل العربية، معلقا: الاتحاد موجود منذ 15 سنة وهدفه تعزيز الوحدة الوطنية في إطار شعبي يضم أبناء القبائل على مستوى الدولة؛ لمواجهة التهديدات التي تهدد أمننا القومي، وتوحيد الجهود والصف وتعزيز قيم القبائل لتحقيق التنمية الشاملة، وخدمة أهداف القبائل في دعمها للرئيس السيسي.
وأضاف الإعلامي مصطفى بكري، خلال برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد، أن اتحاد القبائل سيضم لجانا نوعية وفروع بالمحافظات، تكون حلقة وصل بالأجهزة التنفيذية والتشريعية.
وقال الإعلامي مصطفى بكري إن هناك لجنة للإعلام ستتبنى تنظيم وتسويق أنشطة الاتحاد والتواصل مع مؤسسات الإعلام، وهناك لجنة العلاقات الخارجية للتواصل مع دول الجوار العربي، واللجنة الاجتماعية للاهتمام بمفهوم التكافل المجتمعي والمسئولية المجتمعية، وبناء الوعي بين أبناء القبائل، ويضم أفراد تتواصل مع مؤسسات العمل الأهلي والجمعيات المجتمعية.
وتابع الإعلامي مصطفى بكري قائلا: اتحاد القبائل كرم أبطال لعبة الجودو بمبلغ تخطى مليون جنيه، وكان هناك توجيه من المهندس إبراهيم العرجاني بدعم المواهب، زيادة على وجود أقسام تنموية في الصناعة والتجارة والزراعة... الخ.
وأكد مصطفى بكري أن الاتحاد سيؤسس وفق قانون تنظيم العمل الأهلي، وسيكون جمعية وفق قانون الجمعيات الأهلية، وهو كيان أهلي اجتماعي تعاوني؛ بهدف تنمية المجتمعات ومواجهة التطرف ودعم الدولة في كل المجالات.
وعلق مصطفى بكري قائلا: الجماعات الإرهابية جن جنونها بسبب التنمية التي تحدث في سيناء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إتحاد القبائل العربية الأجهزة التنفيذية الإعلامي مصطفى بكري التكافل المجتمعي الجمعيات الاهلية القبائل العربية الوحدة الوطنية تنظيم العمل حقائق وأسرار مواجهة التطرف الإعلامی مصطفى بکری اتحاد القبائل
إقرأ أيضاً:
"الاتحاد لحقوق الإنسان" تشارك في حملة لمناهضة العنف ضد المرأة والفتيات
تشارك "جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان" في الحملة الدولية لمناهضة العنف ضد المرأة والفتيات، ضمن احتفالات الدولة والعالم باليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة والفتيات تحت شعار "نحو بيجين + 30: اتحدوا لإنهاء العنف ضد المرأة والفتيات"، والذكرى الثلاثين لتنفيذ إعلان ومنهاج عمل بيجين.
وتأتي الحملة - التي تستمر 16 يوماً عبر حسابات الجمعية للتواصل الاجتماعي - مواكبةً للحملة الدولية "اتحدوا لإنهاء العنف ضد المرأة" التي تركّز على الجهود الدولية للقضاء على العنف ضد المرأة والفتيات في جميع أنحاء العالم، وذلك اعتباراً من 25 نوفمبر الجاري وحتى موعد بدء الاحتفال العالمي بيوم حقوق الإنسان في 10 من ديسمبر(كانون الأول) المقبل .
اللون البرتقاليوسيتم التعبير عن الحملة باللون البرتقالي الذي يرمز إلى رؤية مستقبل مشرق يخلو من الاعتداءات الجسدية والنفسية والرقمية والأنواع الأخرى من العنف ضد المرأة، انسجاماً مع الحملة الدولية وشِعارها الرئيسي (لوّنوا العالم برتقالياً) و(لا عذر).
وأكدت جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان، بهذه المناسبة أهمية وقف العنف ضد المرأة والفتيات على المستوى الدولي، والذي يُشكّل حاجزاً في سبيل تحقيق المساواة والعدالة والسلام واستيفاء الحقوق الإنسانية.
وتسلط الحملة الضوء على ما تضمنه إعلان ومنهاج عمل بيجين الصادر عام 1995، والذي يطالب بالتصدّي للعنف ضد المرأة، خاصة العنف الاقتصادي وضرورة المساواة بين الجنسين، إلى جانب ما تضمنته التقارير الأممية التي كشفت عن ارتفاع العنف ضد المرأة والفتيات خلال الظواهر المناخية والأوبئة ومنها جائحة "كوفيد 19".