أحزاب المشترك تبارك المرحلة الرابعة من التصعيد انتصاراً للشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
الثورة نت../
باركت أحزاب اللقاء المشترك إعلان القوات المسلحة بدء تنفيذ المرحلة الرابعة من التصعيد تنفيذاً لتوجيهات السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في الانتصار لمظلومية الشعب الفلسطيني.
وأوضحت أحزاب اللقاء المشترك في بيان تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن الإعلان التصعيدي لاقى مباركة وإشادة من كافة فصائل المقاومة الفلسطينية وعلى رأسها حركة المقاومة الفلسطينية “حماس”.
واعتبر إعلان القوات المسلحة تنفيذ المرحلة الرابعة من التصعيد العسكري اليمني، إعلاناً استراتيجياً من حيث شموليته باستهداف كل السفن المخترقة لقرار حظر الملاحة الإسرائيلية وبنك أهدافه واتساع نطاق عملياته ووقته الحساس الذي يجري فيه التحضير لعملية عسكرية عدوانية على رفح بالتزامن مع التفاوض بين حماس والعدو الصهيوني بوساطة قطرية مصرية.
وأكد البيان التأييد للقرار .. مجدداً التضامن والمساندة للشعب الفلسطيني الصامد ومقاومته الشجاعة الباسلة في وجه العدوان الصهيوني الأمريكي الذي لم يشهد له التاريخ مثيلاً.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
" لإيمان رداء".. الأنبا باخوم يترأس اللقاء الثاني من السلسلة الرابعة لاجتماعات الشباب و أبونا المطران
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحت رعاية البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، ترأس مساء أمس، الأنبا باخوم، النائب البطريركي لشؤون الإيبارشيّة البطريركية، اللقاء الثاني من السلسلة الرابعة لاجتماعات الشباب وأبونا المطران "الرداء"، وذلك بكنيسة عذراء السجود، بشبرا.
شارك في اللقاء الأب جورج جميل، راعي الكنيسة، والأب فرنسيس وحيد، مسؤول خدمة الشباب بالإيبارشية البطريركية، والقمص مرقس لطفي، راعي كنيسة السيدة العذراء والقديس إسطفانوس، بشبرا الخيمة، والأب جورج سامي، منشط الدعوات بالإيبارشية البطريركية بالقاهرة، والدلتا، والأب متى عبد المسيح، راعي كنيسة القديسة تريزا، بالشرابية، والأب ميخائيل صبحي، راعي كنيسة السيدة العذراء ومار يوحنا، بمنسافيس، بإيبارشية المنيا للأقباط الكاثوليك، والشباب المرافق له.
بدأ الاجتماع بتلاوة "صلاة الرجاء" مع الأب چورچ جميل، ثم رحب الأب فرنسيس وحيد بجميع الحاضرين، مشجعًا إياهم على الاستماع للكلمة بقلب صاغٍ، يعمل من أجل كلمة الله.
كذلك، قدم فريق كورال "Joyful Team" للشباب، التابع لكنيسة السيدة العذراء، بقبة الهواء، بشبرا، عددًا من الترانيم الروحية المتنوعة.
وفي كلمته، تحدث الأب المطران حول "البند الثاني من قانون الإيمان". فمن خلال هذا البند نفهم نقطتين هامتين: أولًا: يسوع بالنسبة لله الآب هو حر، ثانيًا: يسوع بالنسبة لنا رحيم
واختتم اللقاء بكلمات القديس أوغسطينوس "الْبَسُوا توب الْمَسِيحَ"، حيث أوصى الأنبا باخوم الشباب، بخلع رداء آدم القديم، وارتداء رداء الإيمان بيسوع المسيح .